د. عبد المنعم مختار
استاذ جامعي متخصص في السياسات الصحية القائمة على الأدلة العلمية

تمت صناعة هذا المقال بمساعدة فعالة من برنامج الذكاء الاصطناعي Chat GPT وتمت الترجمة بتصرف عبر برنامج Google Translate

تشترك التجارب الناجحة في تفكيك الأنظمة الشمولية وبناء الديمقراطية في نقاط قوة وفرص تشمل الإصلاحات الشاملة، ومشاركة المجتمع المدني، والدعم الدولي، في حين أن نقاط الضعف والتهديدات غالبا ما تدور حول التحديات الاقتصادية، والهشاشة السياسية، والتدخل الخارجي.



غالبًا ما تتضمن التجارب الناجحة في بلدان أفريقية نقاط قوة وفرص في التسويات السياسية الشاملة، والتنمية الاقتصادية، وعمليات المصالحة. وترتبط نقاط الضعف والتهديدات عادة بالصراعات المستمرة والحكم الاستبدادي والتباينات الاقتصادية.

إن فهم هذه الديناميكيات أمر بالغ الأهمية للاستراتيجيات المستقبلية في تفكيك الأنظمة القمعية وبناء الديمقراطية.

نقاط القوة والفرص ونقاط الضعف والتهديدات في تجارب تفكيك الأنظمة القمعية وبناء الديمقراطية في البلدان الأفريقية

**التجارب الناجحة:**

1. **غانا (حكم ما بعد الحكم العسكري):**

- **نقاط القوة:**
- **الإصلاحات الشاملة:** التنفيذ الناجح للإصلاحات السياسية والاقتصادية الشاملة.
- **مشاركة المجتمع المدني:** المشاركة الفعالة للمجتمع المدني في الدفاع عن القيم الديمقراطية.
- **الدعم الدولي:** استفادت من الضغوط الدولية ودعم التحول الديمقراطي.

- **نقاط الضعف:**
- **التحديات الاقتصادية:** واجه صعوبات اقتصادية خلال الفترة الانتقالية.
- **التوترات العرقية:** تتطلب معالجة التوترات العرقية التي لم يتم حلها بذل جهود مستمرة.

- **فرص:**
- **النمو الاقتصادي:** إمكانية تحقيق النمو الاقتصادي المستدام والتنمية.
- **ترسيخ الديمقراطية:** فرصة لتعزيز المؤسسات الديمقراطية.

- **التهديدات:**
- **التدخل الخارجي:** التهديدات المحتملة من الجهات الخارجية التي تستغل الانقسامات.
- **القوى الرجعية:** تهديدات من قوى داخلية معارضة للمبادئ الديمقراطية.

2. ** ليبيريا (ما بعد الحرب الأهلية): **

- **نقاط القوة:**
- **الحقيقة والمصالحة:** التنفيذ الناجح لعمليات الحقيقة والمصالحة.
- **الدعم الدولي:** الاستفادة من بعثات حفظ السلام والمساعدات الدولية.
- **مبادرات نزع السلاح:** ساهمت برامج نزع السلاح الفعالة في تحقيق الاستقرار.

- **نقاط الضعف:**
- **إعادة الإعمار الاقتصادي:** تحديات التعافي الاقتصادي وإعادة البناء بعد الحرب الأهلية.
- **الهشاشة السياسية:** الهشاشة السياسية المستمرة واحتمالات الصراع على السلطة.

- **فرص:**
- **الشفاء الوطني:** فرص للشفاء الوطني والمصالحة.
- **التنمية الاقتصادية:** إمكانات التنمية الاقتصادية المستدامة.

- **التهديدات:**
- **الصراعات المتبقية:** التهديدات الناجمة عن الصراعات المتبقية والمظالم المتفاقمة.
- **الفساد:** التهديدات الناجمة عن الفساد تقوض جهود الحوكمة.

3. ** ناميبيا (ما بعد الاستقلال): **

- **نقاط القوة:**
- **التسويات السياسية الشاملة:** مفاوضات ناجحة وتسويات سياسية شاملة.
- **مبادرات المصالحة:** عمليات الحقيقة والمصالحة الفعالة تعزز التعافي الوطني.
- **التنمية الاقتصادية:** سياسات اقتصادية مستدامة تساهم في الاستقرار.

- **نقاط الضعف:**
- **التوترات العرقية المتبقية:** التحديات المستمرة في معالجة التوترات العرقية المتبقية.
- **التفاوت الاقتصادي:** التفاوتات الاقتصادية المستمرة تتطلب اهتمامًا مستمرًا.

- **فرص:**
- **توطيد الديمقراطية:** فرصة لمزيد من تعزيز المؤسسات الديمقراطية.
- **التعاون الإقليمي:** إمكانية زيادة التعاون مع الدول المجاورة.

- **التهديدات:**
- **مخاطر الفساد:** التهديدات الناجمة عن الفساد والتي تقوض الحكم والتنمية.
- **التحديات الأمنية:** التهديدات المحتملة من تحديات الأمن الإقليمي.

4. **تنزانيا (قاعدة ما بعد الحزب الواحد):**

- **نقاط القوة:**
- **التحولات السلمية:** التحولات الناجحة من حكم الحزب الواحد إلى الديمقراطية المتعددة الأحزاب.
- **النمو الاقتصادي:** نمو اقتصادي مطرد يساهم في الاستقرار.
- **إصلاحات الحوكمة:** تعمل إصلاحات الحوكمة الفعالة على تعزيز الاستقرار السياسي.

- **نقاط الضعف:**
- **الهيمنة السياسية:** تحديات في معالجة هيمنة الأحزاب الحاكمة.
- **حرية الصحافة المحدودة:** القيود المفروضة على حرية الصحافة تحد من الخطاب السياسي.

- **فرص:**
- **تمكين المجتمع المدني:** فرص لتمكين المجتمع المدني من أجل حكم أفضل.
- **التنويع الاقتصادي:** إمكانية تنويع الاقتصاد لتحقيق النمو المستدام.

- **التهديدات:**
- **عودة الاستبداد:** التهديدات الناجمة عن عودة الاستبداد المحتملة.
- **البطالة بين الشباب:** التهديدات الناشئة عن ارتفاع معدلات البطالة بين الشباب.

5. **غامبيا (ما بعد يحيى جامع):**

- **نقاط القوة:**
- **الدعم الدولي:** استفادت من الضغوط الدولية ودعم التحول الديمقراطي.
- **تعبئة المجتمع المدني:** المشاركة الفعالة للمجتمع المدني في الدفاع عن القيم الديمقراطية.
- **الانتقال السلمي:** انتقال ناجح دون عنف واسع النطاق.

- **نقاط الضعف:**
- **التحديات الاقتصادية:** واجه صعوبات اقتصادية خلال فترة ما بعد المرحلة الانتقالية.
- **الهشاشة المؤسسية:** التحديات المستمرة في تعزيز المؤسسات الديمقراطية.

- **فرص:**
- **ترسيخ الديمقراطية:** فرصة لمزيد من ترسيخ الحكم الديمقراطي.
- **التنمية الاقتصادية:** إمكانات التنمية الاقتصادية المستدامة.

- **التهديدات:**
- **بقايا الاستبداد:** تهديدات من فلول النظام الاستبدادي السابق.
- **التدخل الخارجي:** التهديدات المحتملة من الجهات الخارجية التي تستغل الانقسامات.

6. **ساحل العاج (ما بعد الحرب الأهلية):**

- **نقاط القوة:**
- **المصالحة الوطنية:** جهود ناجحة في المصالحة الوطنية بعد الحرب الأهلية.
- **الانتعاش الاقتصادي:** الإصلاحات الاقتصادية تساهم في التعافي بعد انتهاء الصراع.
- **التحولات السلمية:** التحولات السلمية نسبيًا من حكم الحزب الواحد إلى الديمقراطية المتعددة الأحزاب.

- **نقاط الضعف:**
- **عدم الاستقرار السياسي:** استمرار الهشاشة السياسية واحتمالات الصراع على السلطة.
- **التوترات العرقية:** التحديات في معالجة التوترات العرقية المتبقية.

- **فرص:**
- **التنويع الاقتصادي:** إمكانية تنويع الاقتصاد لتحقيق النمو المستدام.
- **التحول الديمقراطي:** فرص لمزيد من الديمقراطية والحكم الشامل.

- **التهديدات:**
- **مخاطر الفساد:** التهديدات الناجمة عن الفساد والتي تقوض الحكم والتنمية.
- **التحديات الأمنية:** التهديدات المحتملة من تحديات الأمن الإقليمي.

**التجارب الفاشلة:**

1. ** الصومال (ما بعد الحرب الأهلية): **

- **نقاط الضعف:**
- **الصراعات المستمرة:** الصراعات المستمرة والتحديات التي تواجه تحقيق الاستقرار.
- **حوكمة ضعيفة:** مؤسسات أضعفتها الصراعات الداخلية والتدخلات الخارجية.

- **التهديدات:**
- **الأنشطة الإرهابية:** التهديدات الناجمة عن الإرهاب والتطرف في المنطقة.
- **الأزمات الإنسانية:** التهديدات المستمرة بحدوث أزمات إنسانية بسبب عدم الاستقرار.

2. ** إريتريا (ما بعد الاستقلال):**

- **نقاط الضعف:**
- **الحكم الاستبدادي:** الحكم الاستبدادي يحد من الحريات السياسية وحقوق الإنسان.
- **العزلة الدولية:** العزلة وتوتر العلاقات مع المجتمع الدولي.

- **التهديدات:**
- **التحديات الأمنية:** التهديدات الناجمة عن التحديات والصراعات الأمنية الإقليمية.
- **الركود الاقتصادي:** التهديدات الناجمة عن الركود الاقتصادي وغياب التنمية.

3. **زيمبابوي (عصر ما بعد موغابي):**

- **نقاط الضعف:**
- **غياب الإصلاحات الشاملة:** الفشل في تنفيذ إصلاحات سياسية واقتصادية شاملة.
- **سوء الإدارة الاقتصادية:** التحديات الاقتصادية وسوء الإدارة أعاقت التقدم.

- **التهديدات:**
- **القمع السياسي:** التهديدات الناجمة عن القمع السياسي المستمر وانعدام الحريات السياسية.
- **عدم الاستقرار الاقتصادي:** التهديدات الناجمة عن عدم الاستقرار الاقتصادي المستمر.

4. ** جمهورية الكونغو الديمقراطية (ما بعد موبوتو): **

- **نقاط الضعف:**
- **مؤسسات ضعيفة:** ضعف هياكل ومؤسسات الحوكمة مما يعيق التقدم.
- **التدخل الإقليمي:** تحديات التعامل مع التدخلات والصراعات الإقليمية.

- **التهديدات:**
- **الصراعات المستمرة:** التهديدات الناجمة عن الصراعات المستمرة وعدم الاستقرار السياسي.
- **انتهاكات حقوق الإنسان:** التهديدات الناجمة عن انتهاكات حقوق الإنسان وانعدام المساءلة.

5. **السودان (ما بعد عمر البشير):**

- **نقاط الضعف:**
- **عدم الاستقرار السياسي:** استمرار عدم الاستقرار السياسي والصراعات المسلحة.
- **الصراعات الاقتصادية:** تحديات التعافي الاقتصادي ومعالجة الفوارق الاجتماعية والاقتصادية.

- **التهديدات:**
- **التوترات العرقية:** التهديدات الناجمة عن التوترات العرقية والصراعات الإقليمية التي لم يتم حلها.
- **التدخل الخارجي:** التهديدات المحتملة من التدخلات الخارجية والضغوط الجيوسياسية.

محددات النجاح والفشل لتفكيك الأنظمة الشمولية وبناء الديمقراطية

- **محددات النجاح:**
- **التسويات السياسية الشاملة:** يعتمد النجاح غالبًا على المفاوضات السياسية الشاملة.
- **التنمية الاقتصادية:** تساهم السياسات الاقتصادية المستدامة في تحقيق الاستقرار على المدى الطويل.
- **عمليات المصالحة:** تنفيذ عمليات الحقيقة والمصالحة يعزز التعافي الوطني.
- **الإصلاحات الشاملة:** غالبًا ما تتضمن الحالات الناجحة إصلاحات سياسية واقتصادية شاملة.
- **مشاركة المجتمع المدني:** تساهم المشاركة النشطة للمجتمع المدني في تحقيق نتائج إيجابية.
- **الدعم الدولي:** التعاون مع المجتمع الدولي يعزز النجاح.

- **محددات الفشل:**
- **الصراعات المستمرة:** غالبًا ما ترتبط حالات الفشل بالصراعات المستمرة وعدم الاستقرار.
- **الحكم الاستبدادي:** قد تنجم الإخفاقات عن استمرار الحكم الاستبدادي.
- **الركود الاقتصادي:** التحديات الاقتصادية ونقص التنمية تساهم في الفشل.
- **الفساد وسوء الإدارة:** غالبًا ما ترتبط حالات الفشل بالفساد وسوء الإدارة الاقتصادية.
- **التوترات العرقية والسياسية:** ترتبط حالات الفشل بالتوترات العرقية أو السياسية التي لم يتم حلها.
- **التدخل الخارجي:** قد تنجم النتائج السلبية عن التدخل الخارجي أو الضغوط الجيوسياسية.

الهياكل والعمليات والنتائج الناجحة والفاشلة في تفكيك الأنظمة الشمولية وبناء الديمقراطية

**التجارب الناجحة:**

1. **غانا (ما بعد الحكم العسكري):**

- **الهياكل:**
- **تسويات سياسية شاملة:** إنشاء هياكل سياسية شاملة لاستيعاب مختلف الفصائل.
- **الحقيقة والمصالحة:** تنفيذ عمليات الحقيقة والمصالحة من أجل الشفاء الوطني.
- **الحكم الديمقراطي:** الانتقال إلى الحكم الديمقراطي المستقر.

- **العمليات:**
- **مشاركة المجتمع المدني:** المشاركة النشطة للمجتمع المدني في الدفاع عن القيم الديمقراطية.
- **الإصلاحات الاقتصادية:** تنفيذ سياسات اقتصادية مستدامة تساهم في تحقيق الاستقرار.
- **التعاون الدولي:** التعاون مع المجتمع الدولي، بما في ذلك بعثات حفظ السلام.

- **النتائج:**
- **ترسيخ الديمقراطية:** ترسيخ ناجح للمؤسسات الديمقراطية.
- **النمو الاقتصادي:** النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة.
- **الشفاء الوطني:** نتائج إيجابية على صعيد التعافي والمصالحة الوطنية.

2. ** ناميبيا (ما بعد الاستقلال): **

- **الهياكل:**
- **التسويات السياسية الشاملة:** مفاوضات ناجحة وتسويات سياسية شاملة.
- **مبادرات المصالحة:** عمليات الحقيقة والمصالحة الفعالة تعزز التعافي الوطني.
- **التنمية الاقتصادية:** سياسات اقتصادية مستدامة تساهم في الاستقرار.

- **العمليات:**
- **مشاركة المجتمع المدني:** المشاركة النشطة للمجتمع المدني من أجل حكم أفضل.
- **التنويع الاقتصادي:** الجهود الرامية إلى التنويع الاقتصادي لتحقيق النمو المستدام.
- **التعاون الإقليمي:** التعاون مع الدول المجاورة لتحقيق الاستقرار الإقليمي.

- **النتائج:**
- **ترسيخ الديمقراطية:** الترسيخ المستمر للحكم الديمقراطي.
- **النمو الاقتصادي:** نمو اقتصادي مطرد يساهم في الاستقرار.
- **التحولات السلمية:** التحولات السلمية نسبيا من حكم الحزب الواحد.

3. **السنغال (حكم ما بعد الاستبداد):**

- **الهياكل:**
- **التسويات السياسية الشاملة:** مفاوضات ناجحة تؤدي إلى تسوية سياسية شاملة.
- **تمكين المجتمع المدني:** المشاركة الفعالة للمجتمع المدني في الدفاع عن القيم الديمقراطية.
- **الإصلاحات الدستورية:** تنفيذ الإصلاحات الدستورية من أجل حكم أفضل.

- **العمليات:**
- **الحوار الوطني:** حوار وطني فعال يعزز المصالحة والوحدة.
- **الإصلاحات الاقتصادية:** سياسات اقتصادية مستدامة تساهم في التعافي بعد انتهاء الصراع.
- **التحولات السلمية:** التحولات السلمية من الحكم العسكري إلى الديمقراطية.

- **النتائج:**
- **ترسيخ الديمقراطية:** ترسيخ ناجح للمؤسسات الديمقراطية.
- **التنمية الاقتصادية:** نتائج إيجابية على صعيد النمو الاقتصادي والتنمية.
- **المصالحة الوطنية:** جهود ناجحة في المصالحة الوطنية.

4. **موزمبيق (ما بعد الحرب الأهلية):**

- **الهياكل:**
- **اتفاقيات السلام:** نجاح المفاوضات وتنفيذ اتفاقيات السلام.
- **عمليات الحقيقة والمصالحة:** تنفيذ عمليات الحقيقة والمصالحة.
- **برامج التسريح:** برامج تسريح فعالة للمقاتلين السابقين.

- **العمليات:**
- **إعادة الإعمار الاقتصادي:** جهود إعادة الإعمار والتنمية الاقتصادية.
- **الحوكمة الشاملة:** هياكل حوكمة شاملة لمعالجة المظالم التاريخية.
- **التعاون الإقليمي:** جهود تعاونية مع الشركاء الإقليميين من أجل الاستقرار.

- **النتائج:**
- **ديمقراطية مستقرة:** انتقال ناجح إلى حكم ديمقراطي مستقر.
- **النمو الاقتصادي:** نتائج إيجابية على صعيد النمو الاقتصادي والحد من الفقر.
- **إعادة الإدماج الاجتماعي:** إعادة الإدماج الاجتماعي الناجح للمقاتلين السابقين.

5. **بنين (حكم ما بعد الحكم العسكري):**

- **الهياكل:**
- **التسويات السياسية الشاملة:** مفاوضات ناجحة تؤدي إلى بنية سياسية شاملة.
- **الإصلاحات الدستورية:** تنفيذ الإصلاحات الدستورية من أجل الحكم الديمقراطي.
- **تمكين المجتمع المدني:** المشاركة النشطة للمجتمع المدني في الدفاع عن القيم الديمقراطية.

- **العمليات:**
- **الإصلاحات الاقتصادية:** تنفيذ سياسات اقتصادية مستدامة من أجل التنمية.
- **الحقيقة والمصالحة:** عمليات الحقيقة والمصالحة الناجحة من أجل الشفاء الوطني.
- **التعاون الدولي:** التعاون مع المجتمع الدولي للحصول على الدعم.

- **النتائج:**
- **الاستقرار الديمقراطي:** الدمج الناجح للمؤسسات الديمقراطية.
- **النمو الاقتصادي:** نتائج إيجابية على صعيد النمو الاقتصادي والاستقرار.
- **المصالحة الاجتماعية:** نجاح المصالحة الاجتماعية والاستقرار السياسي.

6. **بوتسوانا (حكم ما بعد الاستعمار):**

- **الهياكل:**
- **الحكم الديمقراطي:** النجاح في إنشاء هياكل الحكم الديمقراطي.
- **سيادة القانون:** التركيز القوي على سيادة القانون والمؤسسات الفعالة.
- **الإدارة الاقتصادية:** سياسات اقتصادية سليمة تعزز الاستقرار والنمو.

- **العمليات:**
- **التحولات السلمية:** التحولات السلمية للسلطة والاستقرار السياسي.
- **إصلاحات الأراضي:** إصلاحات زراعية فعالة تعالج المظالم التاريخية.
- **تدابير مكافحة الفساد:** تدابير قوية لمكافحة الفساد والمساءلة.

- **النتائج:**
- **الاستقرار السياسي:** استقرار سياسي طويل الأمد وتقاليد ديمقراطية.
- **الازدهار الاقتصادي:** الازدهار الاقتصادي والتنمية المستدامة.
- **التماسك الاجتماعي:** التماسك الاجتماعي الناجح والوحدة الوطنية.

**التجارب الفاشلة:**

1. **زيمبابوي (ما بعد روبرت موغابي):**

- **الهياكل:**
- **غياب الإصلاحات الشاملة:** الفشل في تنفيذ إصلاحات سياسية واقتصادية شاملة.
- **القمع السياسي:** استمرار القمع السياسي وانعدام الحريات السياسية.
- **سوء الإدارة الاقتصادية:** التحديات الاقتصادية وسوء الإدارة أعاقت التقدم.

- **العمليات:**
- **حرية الصحافة المحدودة:** القيود المفروضة على حرية الصحافة تحد من الخطاب السياسي.
- **الفساد وسوء الإدارة:** الإخفاقات المرتبطة بالفساد وسوء الإدارة الاقتصادية.
- **قمع المعارضة:** القمع المستمر لأصوات المعارضة.

- **النتائج:**
- **عدم الاستقرار السياسي:** استمرار عدم الاستقرار السياسي واحتمال الصراع على السلطة.
- **عدم الاستقرار الاقتصادي:** التهديدات الناجمة عن عدم الاستقرار الاقتصادي المستمر.

2. **السودان (ما بعد عمر البشير):**

- **الهياكل:**
- **عدم الاستقرار السياسي:** استمرار عدم الاستقرار السياسي والصراعات المسلحة.
- **حوكمة ضعيفة:** مؤسسات أضعفتها الصراعات الداخلية والتدخلات الخارجية.
- **التوترات العرقية:** التهديدات الناجمة عن التوترات العرقية والصراعات الإقليمية التي لم يتم حلها.

- **العمليات:**
- **الصراعات الاقتصادية:** تحديات التعافي الاقتصادي ومعالجة الفوارق الاجتماعية والاقتصادية.
- **الإصلاحات السياسية:** تقدم محدود في تنفيذ الإصلاحات السياسية الفعالة.
- **الأزمات الإنسانية:** التهديدات المستمرة بحدوث أزمات إنسانية بسبب عدم الاستقرار.

- **النتائج:**
- **الصراعات المستمرة:** حالات الفشل المرتبطة بالصراعات المستمرة وعدم الاستقرار.
- **التدخل الخارجي:** التهديدات المحتملة من التدخلات الخارجية والضغوط الجيوسياسية.

3. **جنوب السودان (ما بعد الاستقلال):**

- **الهياكل:**
- **التوترات العرقية:** التوترات العرقية المستمرة تقوض هياكل الحكم.
- **المؤسسات الضعيفة:** مؤسسات الحكم الضعيفة غير قادرة على معالجة الصراعات على السلطة.
- **تحديات الفساد:** التحديات المستمرة مع الفساد التي تعيق التنمية.

- **العمليات:**
- **عدم الاستقرار السياسي:** عدم الاستقرار السياسي المتكرر والصراع على السلطة.
- **الأزمات الإنسانية:** استمرار الأزمات الإنسانية والصراعات الداخلية.
- **اتفاقيات السلام الفاشلة:** تؤدي اتفاقيات السلام الفاشلة المتعددة إلى تفاقم الصراعات.

- **النتائج:**
- **هشاشة الدولة:** استمرار هشاشة الدولة وغياب الإدارة الفعالة.
- **الركود الاقتصادي:** الركود الاقتصادي وتحديات التنمية.
- **انتهاكات حقوق الإنسان:** استمرار انتهاكات حقوق الإنسان وانعدام المساءلة.

4. **جمهورية أفريقيا الوسطى (ما بعد الانقلاب):**

- **الهياكل:**
- **الصراعات المستمرة:** الفشل في إنشاء هياكل حكم مستقرة، مما يؤدي إلى استمرار الصراعات.
- **التدخل الإقليمي:** تحديات التعامل مع التدخلات الإقليمية وصراعات القوى.
- **ضعف سيادة القانون:** ضعف سيادة القانون ونقص المؤسسات الفعالة.

- **العمليات:**
- **الانقسام السياسي:** استمرار الانقسام السياسي وعدم القدرة على التوصل إلى توافقات.
- **الصراعات الاقتصادية:** التحديات الاقتصادية ونضالات إعادة بناء الوطن.
- **صعوبات نزع السلاح:** التحديات التي تواجه نزع السلاح والتسريح الفعال.

- **النتائج:**
- **عدم الاستقرار المستمر:** استمرار عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي.
- **الأزمات الإنسانية:** الأزمات الإنسانية المستمرة وتحديات تقديم الخدمات الأساسية.
- **التوترات الإقليمية:** التهديدات الناجمة عن التوترات الإقليمية والتدخلات الخارجية.

5. **سيراليون (ما بعد الحرب الأهلية):**

- **الهياكل:**
- **الحكم الهش:** هياكل الحكم الهشة في مرحلة ما بعد الحرب الأهلية.
- **تحديات الفساد:** التحديات المستمرة مع الفساد التي تعيق التنمية.
- **الثغرات الأمنية:** نقاط الضعف في الهياكل الأمنية تؤدي إلى استمرار عدم الاستقرار.

- **العمليات:**
- **فشل إعادة الإدماج:** التحديات في إعادة إدماج المقاتلين السابقين.
- **عدم الاستقرار السياسي:** عدم الاستقرار السياسي المتكرر والصراع على السلطة.
- **الأزمات الإنسانية:** الأزمات الإنسانية المستمرة والصراعات الداخلية.

- **النتائج:**
- **هشاشة الدولة:** استمرار هشاشة الدولة وغياب الإدارة الفعالة.
- **الصراعات الاقتصادية:** التحديات الاقتصادية ونضالات إعادة بناء الوطن.
- **المخاوف المتعلقة بحقوق الإنسان:** المخاوف المستمرة المتعلقة بحقوق الإنسان وانعدام المساءلة.

باختصار، غالبًا ما تتضمن التجارب الناجحة تسويات سياسية شاملة، وإعادة البناء الاقتصادي، وعمليات الحقيقة والمصالحة، في حين تتميز التجارب غير الناجحة بالصراعات المستمرة، وهياكل الحكم الضعيفة، والفساد. إن الاستراتيجيات المصممة والشاملة ضرورية لتحقيق نتائج إيجابية في تفكيك الأنظمة القمعية وبناء الديمقراطية في البلدان الأفريقية.

moniem.mukhtar@googlemail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: مشارکة المجتمع المدنی انتهاکات حقوق الإنسان الإصلاحات الاقتصادیة التحدیات الاقتصادیة التنمیة الاقتصادیة الإدارة الاقتصادیة التنویع الاقتصادی التدخلات الخارجیة الصراعات الداخلیة الأزمات الإنسانیة ترسیخ الدیمقراطیة مع المجتمع الدولی الصراع على السلطة المصالحة الوطنیة الحکم الدیمقراطی الرکود الاقتصادی اتفاقیات السلام التجارب الناجحة النمو الاقتصادی تحقیق الاستقرار التدخل الخارجی سیادة القانون الحکم العسکری القمع السیاسی فی الاستقرار سیاسیة شاملة الدعم الدولی حریة الصحافة تحقیق النمو نقاط القوة نقاط الضعف التعاون مع نزع السلاح حکم ما بعد فی تحقیق ناجحة فی من أجل

إقرأ أيضاً:

التحالف «النتن» مع الأشد كفراً ونفاقاً!

 

 

أمريكا أعلنت أنها سترسل أربعين فرداً من قوات الحرس الخاص لتوزيع أغذية في غزة وهي قوة عسكريّة واستخباراتية ستأتي من الولايات المتحدة باسم الإنسانية..
في ذات اليوم يصرح «نتنياهو» بأن حملته البرية على غزة ولكن بشرط عدم وجود الجوع..
كأن أمريكا سارت في تكتيك رفع شعار عدم «التجويع» وذلك لتبرير موقفها، بل ووقوفها مع استمرار حرب الإبادة على غزة وماتعرف بالحرب البرية، وبالتالي فتوزيع أمريكا لمساعدات يعني أنها سترسل عدد أربعين فرداً من القوات الأمريكية لتنفيذ المهمة إن لم يكن ذلك مجرد تكتيك وهل هذه هي المفاجأة «الترامبية»؟..
يمكن القول، أن من أعطوا ترامب أربعة تريليون دولار وأنظمة أخرى هي في الاصطفاف الأمريكي الصهيوني اتفقوا مع ترامب على هذا العمل الأمريكي الإسرائيلي لينفذ بعد زيارته للمنطقة على أن يترك لهذه الأنظمة التعامل تكتيكياً وظاهرياً بالشعارات وصرف مواقف كلامية بات يختزل في نتائج و بيانات «الرمم العربية»..
حين تحدث ترامب قبل زيارة المنطقة عن مفاجأة حول الحرب في غزة، فربما لاعتقاده أن الأنظمة العربية لن تقبل منحه أموالاً بالسقف الذي حدث، إلا يمثل ما سماها مفاجأة يقدمها، ولكن وجد أن هذه الأنظمة ستعطيه الأموال بسقف قياسي بشرط التسريع بإبادة الشعب في غزة وإنهاء واجتثاث المقاومة..
ولذلك.. فمبادرة توسيع المساعدات أمريكياً وتنفيذ حملة برية إسرائيلية جديدة جاءت استجابة لمطالب أنظمة عربية وتنفيذاً لاشتراط الممولين العرب بإبادة الشعب الفلسطيني وإنهاء «قضية فلسطين»..
إن هذا هو الأمر القائم، وهو ماظل يعتمل في كل الحروب مع إسرائيل، وبالتالي قبل وبعد طوفان الأقصى، فإن على كل من يرى الكيان الصهيوني هو العدو وكل من خياره النضال نصرة للشعب الفلسطيني أن يتعامل على أساس هذه البديهية المسلمة وأن يظل في ذات الخيار والخط النضالي من إيمانه بالله وتنفيذ الأوامر وليؤدي بكل ممكن ومتاح واجباته الدينية والأخلاقية والقومية، وهاهي اليمن تقدم نموذجاً واقعياً وحياً في إلحاق هزائم غير مسبوقة بأمريكا وإسرائيل معاً..
الحق والحقوق يظل لهما قوة كامنة وقوة إلهية حاضرة وداعمة فوق كل فوارق ومعايير القوة وهي تتطلب إيماناً حقيقياً وعميقاً وجهاداً فوق قدرات الجبابرة والطواغيت وفوق فضفضاتهم وفضائياتهم، وكل اصطفاف التوابع والعملاء والخونة والمرتزقة وهم في الواقع لم يكونوا ولن يكونوا سوى أقلية يحركها هذا المال والتمويل، فماذا يكون نصيب هؤلاء مهما كان مدهم وتمويلهم بالمال إلى جانب ماعاد به ترامب إلى أمريكا..
كل هذا بالنسبة لي يؤكد أن محور المقاومة سيبقى وسيظل انتصاره ليس مجرد حتمية أتوقعها ولكنها حتمية أصبحت أراها كلما انكشفت الأنظمة العربية والخائنة أكثر وكلما زادت أعداد اللاهثين وزاد اللهث وراء المال فذلك في حكمة وسنن الله في الكون هي مؤكدات إقتراب النهاية لأعتى الطواغيت، وخاتم الأنبياء المرسلين الذي ظل يجاهد لنشر دعوته ١٣ عاماً حقق المعجزات في عقد أو أقل من يثرب «المدينة»..
إذا فرعون قال للملأ «إني لا أري لكم من إله غيري»، فأمريكا وربطاً بها إسرائيل هما فرعون هذا الزمن وسنة الله في هذا الزمن هي القائمة القادمة فوق كل مايعتمل ليس على مستوى المنطقة، بل وعلى مستوى العالم..
أمريكا المسيطرة على الجامعة العربية كلياً منذ 1990م، وهي وراء العدوان على اليمن المسمى التحالف العربي ويؤكد ذلك الوضع المباشر لها والكيان في العدوان الثاني الذي لا يزال ونقطة قوتنا بعد سنوات من هذا العدوان إن لم يعد لدينا مانخسره والشعب الفلسطيني في غزة أحقيته ومبرراته أقوى وهو يقول «لم يعد لدينا مانخسره»..
ولذلك، فالأنظمة التي تعاملت مع ترامب على أنه إلهها الفعلي أهدت «نتنياهو» مايتمناه بمطلب إكمال الإبادة في غزة وإنهاء القضية الفلسطينية وإغلاق ملفها، ولكن ذلك لن يحقق أمنيات الأعراب الأشد كفراً ونفاقاً بالنص القرآني ولا أمنية النتن «فانتظروا إنا منتظرون»!!.

مقالات مشابهة

  • تفكيك نفوذ الإخوان المسلمين داخل الجيش السوداني: رؤية إصلاحية وردود الفعل المحتملة
  • شمس آرت سبيس تطلق معرض ميرف للنحت بمشاركة نخبة من كبار الفنانين
  • البرلمان الإيراني: الولايات المتحدة تسعى إلى تفكيك إيران جيوسياسيا
  • «البريقة» تؤكد انسيابية إمدادات الوقود وجهود الرقابة المستمرة لضمان تلبية احتياجات المواطنين
  • انخفاض معدلات الإنجاب| تحوّل يدعم التنمية ويعزز الاستقرار الاقتصادي.. وخبير يعلق
  • جامعة خليفة تجري تجارب بحثية على متن رحلة وكالة الفضاء الأوروبية شبه المدارية
  • نائبة: التعديلات الانتخابية تدعم الاستقرار السياسي وتحمي الأمن القومي
  • مع اقتراب عيد الأضحى.. تجارب طعام مميزة في "موسم"
  • تقرير: واشنطن والقاهرة تبحثان احتواء فوضى طرابلس.. وتأكيد على الحل السياسي
  • التحالف «النتن» مع الأشد كفراً ونفاقاً!