سام برس:
2025-07-12@22:19:14 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 23rd, May 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¯ط¹ط§ ط¹ط¶ظˆ ط§ظ„ظƒظˆظ†ط¬ط±ط³ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط±ط§ظ†ط¯ظٹ ظپط§ظٹظ† طŒ ط§ظ„ظ…ط­ط³ظˆط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط­ط²ط¨ ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹ طŒ ط¥ظ„ظ‰ ط¥ظ„ظ‚ط§ط، ظ‚ظ†ط¨ظ„ط© ط°ط±ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© طŒ ظپظٹ ط®ط·ظˆط© ط§ط¬ط±ط§ظ…ظٹط© ظˆط£ط³ظ„ظˆط¨ ط­ظ‚ظٹط± طھط¬ط§ظˆط² ظƒظ„ ط§ظ„ظ‚ظˆط§ظ†ظٹظ† ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© ظˆظپط§ظ‚ ظƒظ„ ط§ظ„طھظˆظ‚ط¹ط§طھ.



ظˆط¬ط§ط،طھ ظ…ط·ط§ظ„ط¨ط© ط¹ط¶ظˆ ط§ظ„ظƒظˆظ†ط؛ط±ط³ ط§ظ„ط§ط±ظ‡ط§ط¨ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط®ظ„ظپظٹط© ط§ظ„ظ‡ط¬ظˆظ… ط§ظ„ط°ظٹ ظˆظ‚ط¹ ط¨ط¬ظˆط§ط± ط§ظ„ظ…طھط­ظپ ط§ظ„ظٹظ‡ظˆط¯ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© ظˆط§ط´ظ†ط·ظ†طŒ ظˆط£ط³ظپط± ط¹ظ† ظ…ظ‚طھظ„ ظ…ظˆط¸ظپظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ط³ظپط§ط±ط© ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© طŒ ط¯ظˆظ† ط£ظ† ظٹطھط­ط¯ط« ط¹ظ† ط¬ط±ط§ط¦ظ… ط§ظ„ط§ط¨ط§ط¯ط© ظˆط§ظ„ظ‡ظˆظ„ظˆظƒط³طھ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ظˆط§ظ„طھظٹ ط¨ظ„ط؛طھ ظ…ط¦ط§طھ ط§ظ„ط§ظ„ط§ظپ ظ…ظ† ط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط، ظˆط§ظ„ط¬ط±ط­ظ‰ ظˆطھط¯ظ…ظٹط± ط§ظ„ظ…ط³طھط´ظپظٹط§طھ ظˆط§ظ„ط¨ظ†ظ‰ ط§ظ„طھط­طھظٹط© ظˆظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ط¨ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„ .

ظˆظپظٹ ظ…ظ‚ط§ط¨ظ„ط© ظ…ط¹ ظ‚ظ†ط§ط© "ظپظˆظƒط³ ظ†ظٹظˆط²"طŒظ‚ط§ظ„ ظپط§ظٹظ† "ط¥ظ† ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ظٹط© ط§ظ„ظˆط­ظٹط¯ط© ظ„ظ„طµط±ط§ط¹ ظپظٹ ط؛ط²ط© ظ‡ظٹ ط§ظ„ط§ط³طھط³ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„ ظˆط§ظ„ط´ط§ظ…ظ„ ظ„ط£ظˆظ„ط¦ظƒ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظٹط¯ط¹ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط¥ط±ظ‡ط§ط¨"طŒ ظˆط£ط¶ط§ظپ ط£ظ† ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© "ظٹط¬ط¨ ط£ظ† ظٹظڈظ‚طµظپ ط¨ط§ظ„ط£ط³ظ„ط­ط© ط§ظ„ظ†ظˆظˆظٹط©" طŒ ط¨ط­ط³ط¨ ظ…ط§ط°ظƒط±طھظ‡ ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط© ط§ظ„ط§ط®ط¨ط§ط±ظٹط©.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ظٹ ظٹ ط ظ ط ط ظ ظٹط ظپظٹ ط

إقرأ أيضاً:

رحيل المناضلة والمفكرة بيان نويهض الحوت.. أيقونة النضال الفلسطيني

ترجّلت عن الحياة، اليوم السبت، المفكرة والأستاذة الجامعية والكاتبة الأديبة، بيان عجاج نويهض، التي تعتبر قيمة استثنائية في تاريخ الثورة الفلسطينية المعاصرة. وهي أرملة القائد الكبير وأحد مؤسسي منظمة التحرير الفلسطينية، وعضو لجنتها التنفيذية، وأول سفير لفلسطين في لبنان، المرحوم شفيق الحوت.

الراحلة ولدت في مدينة القدس، ودرست في كلية شميدت للبنات، وفي أواخر خمسينات من القرن الماضي قد أتمّت دراستها العليا، ونالت الدكتوراة في العلوم السياسية من الجامعة اللبنانية وكان قد أشرف عليها أنيس صايغ، ثم اتجهت إلى التدريس في الجامعة نفسها.

كان والدها من رجالات الحركة الوطنية الفلسطينية ومن مؤسسي "حزب الاستقلال العربي" في آب/ غشت 1932، فيما أغنت معارفها بفضل مكتبة والدها الذاخرة بالكتب المتنوعة، والتي تركت بصمة في عقلها لا تُنسى.



إلى ذلك، انضمت الراحلة إلى "جبهة تحرير فلسطين - طريق العودة "، وهي الجبهة التي أنشأها، في نهاية عام 1963، شفيق الحوت، ونقولا الدر، وإبراهيم أبو لغد، وسميرة عزام، وهي من كانت المسؤولة عن القسم النسائي في الجبهة.

وقرّرت بيان الحوت، خلال عام 1966، ترك النشاط الصحفي، ليقتصر عملها الإعلامي على الكتابة الإذاعية، عقب أن عُيّن زوجها شفيق الحوت مديراً لمكتب منظمة التحرير الفلسطينية في بيروت، وبعد قيام الثورة الفلسطينية، أتيحت لها فرصة التعرّف إلى أبرز قادة الثورة.

أما بخصوص ما يعتبر: أكبر الصعوبات التي واجهتها في حياتها، فكانت محاولات الاغتيال المتتالية التي تعرّض لها زوجها، والتي وقعت أولها في 17 شباط/ فبراير 1967 على باب مبنى منزلهما.

وكانت مجزرة "صبرا وشاتيلا" قد خلّفت حزنا كبيرا عندها، إذ قررت أن تجمع أسماء ضحاياها وأن تسجل شهادات ذويهم، وبدأت هذا الجهد في منتهى السرية مع مجموعة من صديقاتها، حالما خرج المحتل الإسرائيلي من بيروت، وكان هدفها الأول أن تثبت، رداً على التقرير الإسرائيلي الذي صدر عن المجزرة وحمل اسم "تقرير كاهانا"، أن ما جرى هو مجزرة حقيقية ذهب ضحيتها الآلاف من الضحايا المدنيين الأبرياء وليس معركة، وتكلل هذا الجهد فيما بعد بصدور كتاب ضخم عن تلك المجزرة أصدرته، في عام 2003، مؤسسة الدراسات الفلسطينية.


وإلى جانب تفرغها للتدريس الجامعي والبحث التاريخي، قد تعاونت الراحلة مع مركز الأبحاث الفلسطيني، ومع مؤسسة الدراسات الفلسطينية، ومع مركز دراسات الوحدة العربية، واختيرت عضواً في هيئة تحرير مجلة "المستقل العربي" الصادرة عن هذا المركز الأخير، وفي مجلس التحرير الاستشاري لمجلة الدراسات.

وفي عام 2014، كرّم سفير دولة فلسطين لدى لبنان أشرف دبور، الراحلة الحوت بتقديم درع خاص لها تقديرًا لدورها الوطني والقومي، بحضور عدد من الشخصيات الوطنية والقيادات الفلسطينية، ووفد عن لجنة "كي لا ننسى صبرا وشاتيلا" تتقدمه الشاهدتان على المجزرة الطبيبة البريطانية سوي تشاي آنغ والممرضة الأميركية إلين سيغيل.

أيضا، نالت جائزة القدس للثقافة والإبداع التقديرية للعام 2015 لإنجازاتها المميزة في الثقافة الوطنية الملتزمة التي تنتصر للقدس وللفضية الفلسطينية ولقضايا الإنسان والمجتمع، وتسلمت الجائزة من رئيس اللجنة عثمان أبو غربية في منزلها في بيروت، بحضور الوفد المرافق من فلسطينيين مناضلين.

مقالات مشابهة