???? أخيراً عرفت جحودي فتُبْتُ واستغفرت
كنت تاجر موبايلات في السوق العربي كنت املك سياره كلك مكيفه ومتجري مكيف وفتريناته مليئة بانواع الموبايلات الحديثة كنت املك حساب في البنك ولي فيه رصيد واملك مبالغ من العملات الاجنبيه يوم سقوط الانقاذ كنت اصيح صياح هستيري فرحآ وترجلت اكورك بكل ما اوتيت من قوه سقطت سقطت يا كيزان وبعد عبوري لكوبري المك نمر وانا بهذا الحال وجدت نفسي خلفي مجموعات كبيره تردد معي سقطت سقطت يا كيزان وفي الاثناء حسيت بان احدهم لا اعرفه يمشي محازاتي ويملي علي بعض الشعارات والمجموعات الخلفي تزداد حسيت بإني بطل وزعيم كبير.

.

ايام وبدأت مجموعات الاحزاب الصراع علي السلطه وجاء حمدوك وبدأ كل شي غير طبيعي نعم المشهد تغير سقطت مني سيارتي التي لم اعد أستطيع تشغيلها نسبة للزياده المهوله في سعر البنزين كانت فاتورة كهرباء متجري لا تتعدي ال٢٠٠ جنيه في الشهر تبدل الحال وجدت نفسي مطلوب مني أكثر من ١٥٠ الف في الشهر

النهايه..
بيتنا في بحري المغتربين تعيش انت متجري في السوق العربي تعيش انت سيارتي تعيش انت والدي تعيش انت شقيقتي التي كنا نستعد للاحتفال بتخرجها من جامعة الخرطوم كلية الطب الان في مركز تأهيل نفسي في مدينة اسوان وامي معها في المركز تمارضها عائلتنا مشتته بين بورتسودان وعطبره وإسوان والقاهره كلنا نكابد ونتجرع المرارات ونتلقي الاعانات من اقرباءنا المغتربين
لقد سقط آخر جدران للحياة .. ما اعظمكم يا كيزان
وليد احمد محمد الشيخ

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: تعیش انت

إقرأ أيضاً:

تقرير :الموصل العراقية تعود للحياة .. بعد 10 سنوات من سيطرة تنظيم داعش

الموصل (العراق) "رويترز": دفع أمر بسيط، مثل ري الزهور في المساء بأحد شوارع البلدة القديمة بالموصل، صقر زكريا إلى أن يتوقف ويفكر كم ينعم بالأمان الآن بعد أن كانت المدينة آخر معاقل تنظيم داعش قبل تحريرها في 2017.

وقال زكريا الذي ترك المدينة في 2005 -وعاد لتأسيس مركز ثقافي وهو مؤسسة بيتنا في 2018- عندما كانت آلاف الجثث ما زالت تنتشل من بين الأنقاض "فكرت للحظة.. أين أنا؟".

وتابع قائلا "أنا جيت باسترخاء أمسك الزرع وأسقيه فصفنت (فشردت) يعني معقولة؟ هذا الأمان؟"

قبل عشر سنوات أعلن التنظيم المتشدد قيام "الخلافة" من جامع النوري الكبير في المدينة، وهو موقع قريب من حيث يقيم زكريا الآن، وسيطر على الموصل وفرض وقتها تفسيره المتشدد للشريعة الإسلامية وقتل بعض أفراد الأقليات وحرم الموسيقى ودمر مواقع أثرية.

متاهة الأزقة الضيقة في هذا الجزء من المدينة على الضفة الغربية لنهر دجلة كانت موقعا لعمليات متكررة من القتل والخطف وجرائم أخرى مع صعود المتشددين الإسلاميين بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في 2003.

وقد تحول أغلبها إلى ركام وقتل آلاف المدنيين في معارك لتحرير المدينة من قبضة تنظيم داعش.

لكن على الرغم من الصراعات السياسية الداخلية واتهامات بالفساد وتأخر إعادة الإعمار، تعود الحياة للمدينة على ضفتي النهر.

وقال كثيرون من بين ما يزيد عن 20 شخصا تحدثوا إلى مراسل رويترز خلال زيارة للمدينة استمرت أربعة أيام إنهم يشعرون بالأمان اليوم أكثر من أي وقت مضى خلال العقدين الماضيين.

وقال زكريا عن الحياة وقت سيطرة التنظيم "الحياة عبارة عن أكل ونوم وإغلاق بابك بالقفل حتى لا تتعرض للخطف أو القتل أو التفجير. كنا محرومين واليوم نعوض ما فاتنا".

وأصبحت مؤسسته التي تقع في بيت من بيوت الموصل التقليدية يتوسطه فناء داخلي نقطة جذب للزوار من العراق وخارجه ومن بينهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في 2021.

وبعد وقت قصير من حديثه، دخل رجل كبير في السن إلى الفناء وذرفت عيناه بالدموع عند رؤية الصور المعلقة على الجدار لمن كانوا يمثلون يوما النخبة الفكرية والثقافية في المدينة.

وقال نزار الخياط، مدير مدرسة سابق وفي السبعينات من عمره، بصوت يرتجف "هذه هي ذات الموصل ... غصب عنهم مدينة مدنية حضرية".

ويقول مسؤولون وسكان بالمدينة إن الطريق لا يزال طويلا قبل أن تتخلص مدينتهم من إرث التنظيم المتشدد.

ولا تزال جهود إزالة الأنقاض مستمرة رغم مرور سبع سنوات على تحرير المدينة. كما لا يزال من الممكن رؤية ثقوب في جدران مبان بأرضيات مهدمة إلى جانب قضبان حديدية مكشوفة تتدلى من منشآت في أنحاء المدينة، فيما لا يزال الدمار الواسع على حاله بالبلدة القديمة.

لكن جرى تشييد جسور وافتتاح مطاعم جديدة يستمتع زوارها بالمأكولات اللبنانية ويتمايلون على أنغام القدود الحلبية السورية التي تحيي فيهم الحنين للماضي.

وتضج السوق والمقاهي الواقعة على جانب النهر بالحياة حتى وقت متأخر من الليل، وهو ما لم يكن من الممكن تصوره في السابق عندما كان الناس يحبسون أنفسهم في دورهم من قبل غروب الشمس.

وقال فراس السلطان معاون مدير بلدية الموصل للشؤون الفنية إنه بينما تعمل المدينة على ترميم البنية التحتية الأساسية فإنها تركز أيضا على توسيع المساحات الخضراء والمعالم السياحية مثل الكورنيش الجديد على ضفاف النهر.

كما تجري إعادة ترميم وإصلاح المعالم الأثرية لتاريخ المدينة الغني متعدد الأديان، مثل جامع النوري الكبير وكنيسة الطاهرة التي زارها البابا فرنسيس بابا الفاتيكان عام 2021.

مقالات مشابهة

  • شهادات مؤلمة.. العطش يهدد سكان قطاع غزة
  • الأمين العام لجامعة الدول العربية: إسرائيل تحول غزة إلى أرض غير قابلة للحياة
  • الرئيس السيسي: إسرائيل تستخدم سلاح التجويع والحصار لجعل القطاع غير قابل للحياة
  • ملثم يهشم نوافذ القنصلية الأمريكية في أستراليا ويرسم “المثلث الأحمر” رمز المقاومة الفلسطينية بغزة
  • تقرير :الموصل العراقية تعود للحياة .. بعد 10 سنوات من سيطرة تنظيم داعش
  • تنادم معه الحال.. النصيري يعتذر من حامل الأمتعة بعد تصرفه غير اللائق خلال مباراة زامبيا
  • مجزرة النصيرات مؤلمةٌ واستعادة أربعة أسرى غير محبطة
  • شرودي وضعف تركيزي سيجعلني في مصاف الراسبين
  • رئيس وزراء أستراليا يدين تشويه مبنى القنصلية الأميركية في سيدني
  • جاسم عثمان يعلن إصابته بسرطان القولون ..فيديو