زوجة حسن شاكوش بعد طلاقهما: «شوفت أبشع حاجات ممكن تتخيلوها» (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
كشفت ريم طارق زوجة مغني المهرجانات حسن شاكوش، عن العديد من التفاصيل والأسرار، حول خلافتهما خلال الفترة الماضية، والتى انتهت بطلاقهما.
أخبار متعلقة
طلاق ريم صادق من حسن شاكوش في محضر رسمي (تفاصيل)
70 ألف دولار في الحفلة.. حكم قضائي جديد لصالح ريم طارق ضد زوجها حسن شاكوش
«مش هقعد مع أهلك في بيت واحد».
وأضافت ريم طارق خلال لقائها ببرنامج «90 دقيقة»، مع الإعلامية بسمة وهبة: «اتحملت ما لا يتحمله حد، وبداية من رابع يوم جواز كل يوم أشوف قصة وموضوع، وكنت مهددة أخرج من البيت معرفش أرجع تاني».
وتابعت: «كانت بينا خلافاتنا زوجية ولكن كان مش زي خلافات أي اتنين متجوزين، وحسن طيب وابن حلال وجدع وشهم، وعلشان كده وافقت أتجوزه، لكن الصورة حاجة، واللي شوفته في البيت حاجة تانية خالص تماما، شفت ابشع حاجات ممكن أي حد يتخيلها، محدش يقدر يتحملها، والموضوع مش خيانة هو أكبر من الخيانة، وإنسانيا وأخلاقيا ودينيا أنا مش هقول».
وأردفت ريم: «نفسي اتكلم وأقول لكل الناس اللى شوفته، ولكن أنا مش هقدر أعمل كده، ومش هقدر أحكي الموضوع كبير، ومش عايزة أشيل ذنب حد بعد ما فضحه».
حسن شاكوش مغني المهرجانات حسن شاكوش أخبار حسن شاكوش أزمة حسن شاكوش أغاني حسن شاكوش ريم طارق وزوجتة حسن شاكوش
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين ريم طارق حسن شاكوش أخبار حسن شاكوش أزمة حسن شاكوش حسن شاکوش ریم طارق
إقرأ أيضاً:
الكرملين: لقاء بوتين وزيلينسكي ممكن بعـد التوصل لاتفاقات
موسكو، كييف (الاتحاد، وكالات)
أخبار ذات صلةأعلن الكرملين، أمس، أن اللقاء بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، «مكن شرط أن تسبقه اتفاقات تبرم بين موسكو وكييف.
وقال الناطق باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، إن اللقاء بين الرئيسين ممكن، لكن فقط بعد التوصل إلى اتفاقات، مشيراً إلى تبادل شروط كل طرف للتوصل إلى هدنة.
من جانبه، أكد فلاديمير ميدينسكي، كبير المفاوضين الروس، أن موسكو أخذت علماً بطلب كييف عقد قمة بين الرئيسين.
كما جاء في بيان لوزارة الخارجية الروسية حول المحادثة الهاتفية التي أجراها الوزير سيرغي لافروف مع نظيره الأميركي، ماركو روبيو، بشأن مفاوضات إسطنبول، أن لافروف أشار إلى الدور الإيجابي للولايات المتحدة في مساعدة كييف على القبول أخيراً باقتراح الرئيس بوتين استئناف محادثات إسطنبول، وأنّ موسكو مستعدّة لمواصلة العمل مع واشنطن بهذا الشأن.
وكانت إسطنبول استضافت، أمس الأول، لقاءً جمع الجانبين في أول مباحثات مباشرة بينهما منذ 2022.
ورغم أن المباحثات التي استمرت أقل من ساعتين، لم تسفر عن هدنة، فإن الطرفين اتفقا خلالها على تبادل الأسرى وناقشا إمكانية عقد اجتماع بين الرئيسين بوتين وزيلينسكي.
وأكد الكرملين، أمس، أن مواصلة المباحثات مع كييف ممكنة فقط بعد تبادل الأسرى الذي اتفق عليه الطرفان في إسطنبول.
وشدد بيسكوف على أولوية تطبيق ما اتفق عليه الوفدان، قائلاً: إن «الأمر يتعلق أولاً بتبادل ألف أسير» من الجانبين.
وكان الوفد الأوكراني، خلال محادثات إسطنبول، قد طلب بشكل أساسي من الروس وقف إطلاق نار غير مشروط وعقد لقاء بين زعيمي البلدين، لكن لم يتم الاتفاق سوى على تبادل ألف أسير من كل جانب.
وأعرب رئيس الاستخبارات العسكرية الأوكرانية كيريلو بودانوف، أمس، عن أمله في أن يتم هذا التبادل الأسبوع المقبل. وأظهر اجتماع إسطنبول التباين التام بين مواقف موسكو وكييف، حيث يتمسك الكرملين بتخلي أوكرانيا عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو»، وبتنازلها عن 4 مناطق تسيطر عليها روسيا جزئياً، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو عام 2014، وبإيقاف شحنات الأسلحة الغربية إلى كييف.
وبينما ترفض كييف هذه المطالب، فهي من جانبها تطالب بانسحاب الجيش الروسي الذي يسيطر على نحو 20% من الأراضي الأوكرانية.
ورفضت موسكو، طوال الأسابيع الأخيرة، العرض الأوكراني بإعلان هدنة مدتها شهر، رغم الضغوط التي مارسها الأوروبيون والولايات المتحدة.
ونقلت وكالة «رويترز» عن مسؤول أوكراني مطلع على محادثات إسطنبول قولَه: إن المفاوضين الروس طالبوا أوكرانيا بسحب قواتها من جميع المناطق الأوكرانية التي تطالب موسكو بالسيادة عليها قبل أي موافقة على وقف إطلاق النار.
وعلى الأرض، أعلنت كييف أن الجيش الروسي يواصل قصف بلدات وقرى في أوكرانيا، مما أسفر عن مقتل 9 أشخاص في شمال شرق البلاد.
وقال الرئيس زيلينسكي: إن طائرة روسية مسيرة قتلت 9 ركاب في حافلة بمنطقة سومي شمال شرق البلاد.
وطالب بالضغط على روسيا لوقف «عمليات القتل»، لكن موسكو التي نفت استهداف المدنيين، أعلنت أنها ضربت هدفاً عسكرياً في سومي، وقالت وزارة الدفاع الروسية: إن القوات الروسية سيطرت على بلدة أخرى في شرق أوكرانيا.