القيادي في حركة حماس أسامة حمدان: لا بد من ضمانات دولية وإقليمية لأي اتفاق مع إسرائيل
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قال القيادي في حركة حماس أسامة حمدان، في تصريحات صحفية لسكاي نيوز عربية، إنه لا بد من ضمانات دولية وإقليمية لأي اتفاق مع إسرائيل.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 16 فلسطينيًّا في الضفة الغربية
شنّت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم، حملة مداهمات واعتقالات واسعة في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، شملت اقتحام منازل الفلسطينيين وتفتيشها والاعتداء على السكان، إضافة إلى تحطيم محتويات داخل المنازل.
وأوضح نادي الأسير الفلسطيني في بيان، أن قوات الاحتلال اقتحمت -وسط إطلاق كثيف للنيران- عدة مناطق في مدن الخليل وبيت لحم ونابلس ورام الله وطولكرم وجنين، واعتقلت (16) فلسطينيًّا بزعم أنهم مطلوبون.اقتحام الأقصى
أخبار متعلقة قوات الاحتلال تحتجز فتاة فلسطينية وتعتقل طفلًا في الضفة الغربيةإصابة فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي شمال قطاع غزةإعاقة حل الدولتين.. الاحتلال يستولي على 1042 دونمًا في الضفة الغربيةفي سياق متصل، اقتحم عشرات المستوطنين باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس في بيان أن المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات متتالية من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوسًا تلمودية استفزازية، وقاموا بجولات داخل باحاته، وسط حراسة مشددة من شرطة الاحتلال التي منعت دخول المصلين المسلمين إلى المسجد عبر بواباته الخارجية، لتأمين اقتحامات المستوطنين.