رايان جوسلينج عن عدم ترشح مخرجة وبطلة "Barbie" للأوسكار: أشعر بخيبة أمل
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
عبر النجم رايان جوسلينج، بطل فيلم "Barbie"، عن خيبة أمله الشديدة لعدم ترشح زميلته مارجوت روبي والمخرجة جريتا جيرونج، لجوائز الأوسكار هذا العام.
وقال جوسلينج في بيان نشره موقع “فارايتي”، أنه لشرف أن يتم ترشيحه للأوسكار إلى جانب مجموعة من الفنانين المتميزين في عام مليء بالعديد من الأفلام الرائعة.
وذكر البيان: " لكن لا يوجد كين بدون باربي، ولا يوجد فيلم "باربي" بدون جريتا جيرويج ومارجوت روبي، الشخصيتان الأكثر مسؤولية عن هذا الفيلم الذي صنع التاريخ وتم الاحتفاء به عالميًا".
وأردف: “إن القول بأنني أشعر بخيبة أمل لعدم ترشيحهم في فئاتهم الخاصة سيكون أمرًا بخسًا. فعلي الرغم من كل الصعاب، مع وجود دميتين بلا روح، وعاريتين، ولحسن الحظ، جعلونا نضحك، وحطموا قلوبنا، ودفعوا الثقافة وصنعوا التاريخ، وينبغي الاعتراف بعملهم جنبا إلى جنب مع المرشحين الآخرين المستحقين للغاية. ومع ذلك، أنا سعيد جدًا لأميركا فيريرا والفنانين الرائعين الآخرين الذين ساهموا بمواهبهم في صنع هذا الفيلم الرائد”.
ورغم عدم ترشح بطلة الفيلم ومخرجته في فئاتهم، إلا أن الفيلم حصد 8 ترشيحات في فئات أفضل ممثل مساعد وأفضل ممثلة مساعدة، بالإضافة إلى أفضل أزياء وأفضل أغنية أصلية.
تدور الأحداث حول دمية تعيش في مدينة باربيلاند تُدعى باربي، وحينما تغادر عالمها بسبب عدم كونها مثالية، تنطلق باربي في مغامرة بالعالم الحقيقي على أمل إثبات جدارتها واستعادة جمالها والعودة إلى وطنها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جوائز الأوسكار
إقرأ أيضاً:
وادي فاطمة.. سحر الطبيعة وعبق التاريخ غرب المملكة
مكة المكرمة
يعد وادي فاطمة من أبرز المعالم الطبيعية والتاريخية في غرب المملكة، ويمتد على طول 210 كيلومترات من أعالي جبال السراة، وصولًا إلى جنوب محافظة جدة، مارًا بأراضٍ خصبة وقرى تاريخية، من أبرزها الجموم.
وعُرف الوادي قديمًا باسم “مر الظهران”، ويتميز بجماله الطبيعي وتنوعه البيئي، ويحتضن مزارع نخيل وخضروات، إلى جانب أراضٍ زراعية تُعد من الأهم في منطقة مكة المكرمة.
وفي عام 1405هـ، أُنشئ سد ضخم في الوادي يُعد من أبرز المشاريع المائية في المنطقة، بهدف تنظيم تدفّق المياه وتعزيز الاستفادة الزراعية على مدار العام.
ويشكل وادي فاطمة اليوم لوحة طبيعية آسرة تجمع بين خصوبة الأرض وأصالة التاريخ، ليبقى شاهدًا حيًا على تراث المكان وروعة البيئة في قلب مكة.