#سواليف

انسحب العديد من السفراء من جلسة مجلس الأمن الدولي التي تركزت على شحنات المساعدات إلى غزة، وذلك بعد أن بدأ الممثل الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان بإلقاء كلمته.

وحسب المعلومات فإن معظم الدبلوماسيين الذين انسحبوا خلال كلمة السفير الإسرائيلي هم عرب.


Birleşmiş Milletler Güvenlik Konseyi toplantısında, İsrail Büyükelçisi Gilad Erdan'ın konuşmaya başlamasıyla birlikte birçok diplomat,

İsrail'in Gazze'deki eylemlerini protesto ederek salonu terk etti.

#GazaStarving

———————————
Diyarbakır Emniyet Müdürü #MGROS
İYİ Parti… pic.twitter.com/bf4FuDy2E7

مقالات ذات صلة تحذيرات هامة من طقس العرب 2024/01/25 — ???????????????????????? ????̧???????? (@hanifesen81) January 24, 2024

وفي كلمته، قال إردان أن “الدعوة إلى وقف إطلاق النار من شأنها أن تسمح لحماس بالاستمرار في السلطة”، مشددا على أن “هذه ليست الحرب التي اختارتها إسرائيل. لكننا سندافع عن مستقبلنا مثلما يدافع كل واحد منكم عن مستقبل بلده”.

ومع حضور وزير الخارجية الإيراني في اجتماع مجلس الأمن، انتهز إردان الفرصة لتكرار الرواية الإسرائيلية حول التهديد الإيراني المزعوم، قائلا إن “امتداد الصراع لا يحدث بطريقة سحرية. لقد تم التخطيط له وتعليماته”.

وزعم إردان أن اعتراض الولايات المتحدة الأخير لقارب كان في طريقه إلى اليمن “هو دليل واضح على من هو العقل المدبر لهذا التداعيات. إيران تقف دائما في الظل وتسيطر على الأمور. لقد تأثرت كل دولة في المنطقة بمخالب الإرهاب الإيرانية. ولن تتوقف عند أي شيء لتوسيع هيمنتها الشيعية”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

تصعيد بريطاني ضد الاحتلال الإسرائيلي على وقع تفاقم المأساة في غزة

صعد وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، من لهجته تجاه دولة الاحتلال الإسرائيلي، موجها أشدّ انتقاد له منذ بدء العدوان الوحشي المتواصل على قطاع غزة السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023، واصفا الحصار المفروض على المساعدات الإنسانية بأنه "غير مقبول، ومثير للقلق الشديد".

ويُنظر إلى تصريحات وزير الخارجية البريطاني على أنها نقطة تحول في موقف المملكة المتحدة إزاء جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين، وفق ما ذكرته صحيفة "الغارديان" البريطانية.

وأوضحت الصحيفة، في تقرير لمحرر الشؤون الدبلوماسية باتريك وينتور، أن تصعيد لامي جاء بعد أسابيع من الغضب المتراكم داخل وزارة الخارجية البريطانية إزاء تعنت دولة الاحتلال في إيصال المساعدات، إضافة إلى تصاعد القلق الدولي من "خطة مؤسسة غزة الإنسانية"، التي اعتُبرت محاولة لتقويض دور الأمم المتحدة في القطاع.


وأكد دبلوماسي بريطاني سابق للصحيفة أن "اللغة التي استخدمها لامي كانت غير مسبوقة"، مضيفا أن ذلك يعكس تحولا فعليا في الخطاب الدبلوماسي البريطاني.

وأضاف الدبلوماسي ذاته "حتى لو لم يكن خطاب لامي وأفعاله متطابقين، فإن اللغة أحيانا تكون مهمة في الدبلوماسية"، حسب تعبيره.

وأشار التقرير إلى أن قرار لامي تعليق محادثات التجارة الحرة مع دولة الاحتلال جاء في ظل مشاهد الأطفال الجوعى، وتصريحات بعض الوزراء الإسرائيليين التي تنذر بـ"تطهير غزة"، والعجز الأمريكي عن إلزام تل أبيب بقبول وقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح الأسرى.

ولفتت الصحيفة إلى أن لقاء لامي مع وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي جدعون ساعر في 16 نيسان /أبريل الماضي، كان نقطة تحول رئيسية.

وبحسب "الغارديان"، فقد تمحور الاجتماع حول الحصار المفروض على غزة، الذي بدأ في 2 آذار /مارس الماضي، حيث وصفه لامي لاحقا في البرلمان بأنه انتهاك للقانون الإنساني، قبل أن يُضطر للتراجع تجنبا لمخالفة السياسات الرسمية التي تقصر تقييم الشرعية القانونية على المحاكم الدولية.

وفي سياق متصل، شدد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر على خطورة خطط إسرائيل لإنشاء "صندوق غزة الإنساني"، الذي وصفه بأنه محاولة لمحو أثر الأمم المتحدة من القطاع.

وقال فليتشر أمام مجلس الأمن الدولي يوم 13 أيار /مايو الجاري، "يجب أن يسأل أعضاء المجلس أنفسهم كيف سيُحاسبون من الأجيال القادمة إذا لم يفعلوا كل ما في وسعهم لوقف وحشية إسرائيل السافرة".

وحذر فليتشر من أن "خطة صندوق الإغاثة الإنسانية العالمي تُقصر المساعدات على جزء واحد من غزة، بينما تترك الاحتياجات الماسة الأخرى دون تلبية"، مضيفا أنها "تجعل من المجاعة ورقة مساومة… وتشتيت متعمد، وغطاء لمزيد من العنف والتهجير".


وفي تطور لافت، أشار التقرير إلى تدخل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عبر بيان مشترك قالا فيه: "إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد وترفع قيودها على المساعدات الإنسانية، فسنتخذ المزيد من الإجراءات الملموسة ردًا على ذلك".

وأكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أن بلاده "عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين"، في وقت تستعد فيه باريس والرياض لاستضافة قمة دولية في نيويورك خلال حزيران /يونيو المقبل للدفع بحل الدولتين، على هامش قمة مجموعة السبع.

وخلص تقرير "الغارديان" إلى أن اعترافا دوليا محتملا بفلسطين قد يصبح ورقة ضغط حاسمة في ظل استمرار إسرائيل في احتلال غزة وتوسيع المستوطنات بالضفة الغربية، في وقت ترى فيه بريطانيا وفرنسا أن اللحظة قد تكون مناسبة لتغيير قواعد اللعبة السياسية في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • عاجل- واشنطن تُبلغ تل أبيب بمواصلة التفاوض المباشر مع حماس رغم انسحاب الوفد الإسرائيلي
  • تصعيد بريطاني ضد الاحتلال الإسرائيلي على وقع تفاقم المأساة في غزة
  • غضب عالمي غير مسبوق لإطلاق الاحتلال “الإسرائيلي” النار تجاه دبلوماسيين أجانب في جنين
  • تنديد أممي بإطلاق الاحتلال النار على دبلوماسيين بالضفة الغربية
  • السعودية تدين الاعتداء الإسرائيلي على دبلوماسيين عرب وأجانب في جنين
  • اسبانيا تندد بشدة بإطلاق جنود الاحتلال النار على دبلوماسيين بجنين
  • إيطاليا تستدعي سفير الاحتلال الإسرائيلي لديها
  • جيش الاحتلال يهاجم الوفد الدبلوماسي خلال زيارة رسمية إلى جنين ويفتح النار أثناء كلمة السفير المغربي.
  • فيديو.. الجيش الإسرائيلي يطلق الرصاص على وفد دبلوماسي دولي
  • إيكونوميست: انسحاب حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" من البحر الأحمر.. ما المشاكل والاخفاقات التي واجهتها؟ (ترجمة خاصة)