بعد واقعة «ريهام سعيد وإليسا وميسرة».. تعرف على أسباب فشل عمليات التجميل
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
ريهام سعيد.. أعلنت الإعلامية ريهام سعيد، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، بخضوعها لعملية تجميل ولكنها فشلت، حيث تعرض وجه الإعلامية ريهام سعيد للتشوه بعد إجرائها عملية تجميل خاطئة.
ويرصد لكم «الأسبوع» أسباب فشل عمليات التجميل.
أسباب فشل عمليات التجميل:1- اختيار طبيب غير مؤهل لإجراء عمليات التجميل.
2- خضوع الشخص لعملية التجميل دون إبلاغ الطبيب بالأمراض التي يعاني منها، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري.
3- عدم الالتزام بتعليمات الطبيب قبل وبعد العملية، مثل الحصول على المضادات الحيوية لتجنب العدوى عقب الجراحة وتعديل بعض العادات الغذائية
4- تناول أدوية أو مكملات غذائية تتسبب في زيادة خطر الإصابة بأورام دموية بعد الجراحة.
5-التدخين، من العادات الخاطئة التي تعرقل عملية التئام موضع الجراحة، كما تزيد من خطر الإصابة ببعض الآثار الجانبية لعمليات التجميل، مثل الأورام الدموية وتساقط الجلد.
اقرأ أيضاًزود الجرعة في وشي.. ريهام سعيد تكشف تفاصيل تشوه وجهها (فيديو)
بعد أزمة ريهام سعيد مع طبيب لبناني.. 10 نجمات تعرضن للتشويه بسبب عمليات التجميل
وشها متشوه.. القصة الكاملة لأزمة ريهام سعيد مع طبيب التجميل المشهور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ريهام سعيد سعيد تجميل الإعلامية ريهام سعيد عملية ريهام عملية تجميل إيقاف الإعلامية ريهام سعيد عملیات التجمیل ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
حقن تجميل غير مرخصة تصيب النساء بالتسمم في بريطانيا
أميرة خالد
شهدت بريطانيا موجة إصابات بمرض نادر وخطير، تبين أنها نتيجة حقن تجميلية غير مرخصة تحتوي على مادة “البوتوكس” أو ما يشابهها، مما أدى إلى تفشي التسمم الوشيقي (البوتوليزم) بين العشرات من النساء.
إحدى المصابات حصلت على جلسة تجميل مجانية بعد فوزها بمسابقة عبر وسائل التواصل، وبعد ساعات من الحقن، ظهرت أعراض خطيرة شملت صعوبة في البلع، اضطراب الرؤية، وضيق التنفس، ما استدعى نقلها إلى الطوارئ، حيث تبين وجود حالات مشابهة.
الطاقم الطبي اشتبه في البداية بجلطة دماغية، لكن الفحوصات أكدت الإصابة بالتسمم الوشيقي، وهو مرض نادر لا يواجهه معظم الأطباء.
وأظهرت التحقيقات أن جميع المصابات تلقين حقناً بمادة البوتولينوم من مصادر غير قانونية.
الوكالة البريطانية للأمن الصحي سجلت 38 حالة مؤكدة، مع احتمال ازدياد العدد، بعد انتشار الحالات من شمال شرق إنجلترا إلى مناطق أخرى.
نقص الترياق في بعض المستشفيات دفع الجهات الصحية لطلب إمدادات من منشآت طبية في لندن.
ومن جانبه، حذر أحد الأطباء المختصين في التجميل من أن السوق يعج بمنتجات غير مرخصة تباع بأساليب مشبوهة، قائلاً: “أصبح هناك جهل مطبق حول ما هو قانوني وما هو خطير في مجال التجميل”.
وأضاف: “نتلقى رسائل ترويجية لمنتجات قد تحتوي على تركيزات قاتلة أو مواد مجهولة المصدر”.
أما المصابة، فما زالت تجهل نوع المادة التي حقنت بها بعد أن توقفت خبيرة التجميل عن الرد على رسائلها، وقالت: “أنا واحدة من النساء كنت على وشك الموت.. ماذا ننتظر حتى يتم تنظيم قطاع التجميل؟”.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة