وزير العدل:تدوير 19 منفذاً عدلياً في دوائر التنفيذ في بغداد
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن وزير العدل تدوير 19 منفذاً عدلياً في دوائر التنفيذ في بغداد، بغداد شبكة أخبار العراق قرر وزير العدل خالد شواني، اليوم الثلاثاء، تدوير 19 منفذاً عدلياً في بغداد.وقال شواني خلال زيارة ميدانية لدائرة .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير العدل:تدوير 19 منفذاً عدلياً في دوائر التنفيذ في بغداد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/ شبكة أخبار العراق- قرر وزير العدل خالد شواني، اليوم الثلاثاء، تدوير 19 منفذاً عدلياً في بغداد.وقال شواني خلال زيارة ميدانية لدائرة تنفيذ الكرادة إنه “وحسب توجيهات رئيس الوزراء بإجراء الزيارات الميدانية قمنا اليوم بإجراء زيارة ميدانية الى دائرة تنفيذ الكرادة”، لافتاً الى أن “هذه الدائرة فيها الكثير من العمل، وهناك كم هائل من المعاملات والمراجعين وتحتاج الى مراقبة ومتابعة بشكل يومي، لأن هذه الدائرة تنفذ القرارات الصادرة من المحاكم”.وأضاف أن “هذه الزيارة تهدف الى أمرين: الأول الاطلاع على المشاكل اليومية التي تواجه العمل والمواطن، والأمر الثاني تقديم الخدمات بشكل سلس ومعرفة مكامن الخلل ومعالجته وتقديم خدمات عدلية للمواطن بعيداً عن الروتين”.وأشار الى أنه “وكإجراء وقائي لمكافحة الفساد قمنا بتدوير 19 منفذاً عدلياً في دوائر التنفيذ في بغداد لأن بقاء المسؤول في منصبه لمدة طويلة قد يؤدي الى انشاء علاقة بين المسؤول والمراجعين وقد يكون وجهاً من وجوه الفساد ومن الضروري أن نقوم بهذه الإجراءات الإصلاحية”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انتخابات العراق تحت وطأة الإنفاق المنفلت
9 مايو، 2025
بغداد/المسلة: يستمر تمويل الحملات الانتخابية في العراق من دون رقابة صارمة تكبح جماح الإنفاق المنفلت الذي يعزز هيمنة الأحزاب الثرية .
وتكشف تقارير ميدانية أن مرشحًا مدعومًا من حزب نافذ قد ينفق اموالا طائلة خلال حملته، مما يجعل التنافس شبه مستحيل للأحزاب الناشئة أو الأفراد ذوي الموارد المحدودة.
وتلجأ قوى وشخصيات إلى أساليب مثل شراء الأصوات، حيث تُدفع مبالغ تتراوح بين 100 إلى 150 ألف دينار للناخب، خاصة في المناطق الفقيرة، أو تقديم هدايا عينية ووعود وظيفية، حسب ما أفادت به مصادر ميدانية.
والتمويل غير المنضبط يهدد نزاهة الانتخابات حيث تتحوّل الحملات إلى “صفقات مالية” تتضمن وجبات وهدايا نقدية.
وأكد الباحث حسن العامري أن “الانتخابات باتت تجارة مضمونة”، مشيرًا إلى طغيان الخطاب الطائفي إلى جانب ضعف الثقافة السياسية، مما يدفع الكفاءات إلى الهامش.
ويعاني القانون الانتخابي من ثغرات، إذ كشفت تقارير عن استغلال “متعهدي شراء الأصوات”، وهم مرشحون يُدخلون في قوائم لجمع أصوات لصالح كتل كبيرة مقابل دعم مالي.
ويُضعف غياب الشفافية بشأن مصادر التمويل، بما في ذلك شبهات الدعم الخارجي، من مصداقية العملية.
وكان قد اقترح تعديل قانون الانتخابات لفرض سقف مالي للإنفاق، لكنه لم يُفعّل بعد، مما يعيق ضبط الحملات.
وشهد العراق ظاهرة مماثلة في انتخابات سابقة، حيث واجهت العملية اتهامات بالاحتيال وحرق صناديق اقتراع في بغداد، ما أثار جدلًا حول مصداقية النتائج.
وأدت تلك الأحداث، إلى مقاطعة واسعة وتراجع المشاركة، مما يعكس تحديات مزمنة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts