أغرب 10 أشياء تركها نزلاء الفنادق في أوروبا.. منها آلاف العملات المعدنية
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
يترك نزلاء الفنادق وراءهم مجموعة متنوعة من الأشياء عند انتهاء فترة إقامتهم ومغادرتهم غرفهم، بعضها شائع مثل الملابس والأحذية، وبعضها الآخر أكثر غرابة.
وأجرت إحدى شركات السياحة الأوروبية مسحًا على عدد من 100 فندق من شبكتها، لمعرفة الأشياء التي يتركها النزلاء أو ينسونها عند رحيلهم، ومن ثم مشاركة العالم بأغرب 10 أشياء عُثر عليها في هذه الغرف، وفقًا لِما ورد على موقع «نيويورك بوست»، وذلك للشركات السياحة التي تُقدم عروض العطلات إلى أكثر من 100 وجهة سياحية في مختلف أنحاء أوروبا.
وكشفت شركة السياحة الأوروبية عن أغرب 10 أشياء عثر عليها في غرف الفنادق بعد مغادرة النزلاء، وفي مقدمتها أطقم الأسنان ثم الأدوات الخاصة، وفي المرتبة الثالثة جاءت الأطراف الصناعية، وهي أشياء كانت سبب تعجب لكثيرين.
زي لمهرج وكافياروتضمنت القائمة بعض الأشياء الغريبة الأخرى، مثل عين زجاجية، وفنجان شاي، وفي المرتبة السادسة جاءت آلاف العملات المعدنية من المارك الألماني المخبأة خلف خزان مياه المرحاض، والشيء الأكثر غرابة في المرتبة السابعة كان زي لمهرج، وبعده في القائمة قارب قابل للنفخ، ومن ثم كافيار، وأخيرًا في المرتبة العاشرة كان خرز مسبحة.
وأوضح مات كالاهان، الرئيس التنفيذي لشركة السياحة الأوروبية، سبب إجراء هذا المسح لغرف 100 فندق تابع للشركة، من خلال إصدار بيان، جاء فيه: «العطلات هي وقت للاسترخاء التام، ونحن نحب أن نعرف أن عملاءنا يشعرون بالراحة في منتجعاتنا»، وأضاف «كالاهان» واصفًا هذا المسح في الفنادق بالـ«مثير للاهتمام»، وأن بعض العناصر التي تم العثور عليها في الغرف كانت غير عادية: «استمتعنا بالبحث مع شركائنا في الفنادق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شركة سياحة أطقم الأسنان الأطراف الصناعية غرف الفنادق نزلاء الفنادق شركة سياحية فی المرتبة
إقرأ أيضاً:
لبشر في المرتبة السابعة بين الثدييات الأكثر إخلاصاً لشركائهم
14 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: احتل البشر المرتبة السابعة بين الثدييات الأكثر إخلاصا لشركائهم، متأخرين عن القنادس والقرود من نوع التامارين في ترتيب درجة الوفاء.
أظهر بحث نشره عالم الأنثروبولوجيا التطورية البريطاني مارك ديبلي في مجلة Proceedings of the Royal Society أن البشر يحتلون المرتبة السابعة بين الثدييات الأكثر إخلاصًا لشركائهم، متأخرين عن القنادس والقرود من نوع التامارين.
واستند ديبلي في تصنيفه إلى بيانات أثرية وإثنوغرافية لأكثر من 100 تجمع بشري، بالإضافة إلى معلومات من أبحاث أخرى عن الحيوانات. ونادرا ما تُجرى دراسات مماثلة بين الحيوانات، مما حد من البيانات المتاحة إلى 34 نوعا فقط من الثدييات من أصل أكثر من 6000 نوع معروف.
وقد تم تحديد درجة الإخلاص عبر حساب نسبة الإخوة الأشقاء كاملي القرابة في التجمعات السكانية. وفي التجمعات البشرية التي شملها البحث، تراوحت هذه النسبة بين 26% لدى مجموعة بشرية في العصر الحجري الحديث ببريطانيا، و100% لدى مجموعة في نفس العصر بشمال فرنسا، بمعدل وسطي 66% للبشر.
وتصدرت قوارض كاليفورنيا (الهامستر) التصنيف بنسبة 100%، وجاءت الكلاب البرية الإفريقية (85%) وخلد ناكس (79.5%) ضمن الثلاثة الأوائل، بينما سجل البشر 66%، متقدمين على الجيبون الأبيض (63.5%) ولكن خلف القنادس (72.9%).
وأشار ديبلي إلى أن الدراسة تدعم “فرضية الإخلاص الأحادي”، التي تفترض أن التجمعات الحيوانية قد تصل إلى مستوى عال من التعاون بين أفرادها إذا كانت التكاثر في علاقات إنجابية أحادية الزواج وينتج نسلا كامل القرابة. وأضاف أن أي انحراف بسيط عن الإخلاص الأحادي يؤدي إلى انخفاض حاد في عدد الأطفال كامل القرابة؛ فعلى سبيل المثال، زيادة حالات الحمل خارج الزواج بنسبة 25% تخفض النسل كامل القرابة إلى 40%. ويعتقد ديبلي أن الإخلاص الأحادي قد يكون سمة رئيسية للإنسان، ساعدت في بناء مجتمعات كبيرة عبر معرفة درجة القرابة بين أفرادها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts