دينا الوديدي تطلق كليب "بندهلك" من ألبومها الجديد
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
أطلقت الفنانة دينا الوديدي، أجدد أعمالها الغنائية "بندهلك"، بشكل فيديو كليب تم تصويره في بلجيكا.
وتعيد دينا عبر الأغنية اكتشاف نفسها بشكل موسيقي جديد حيث تمهد بها لألبومها المنتظر "بينا"، الذي تخوض خلاله تجربة "الميوزيك بروديوسر"، حيث تتولى مهمة تلحين وإنتاج جميع أغانيه بنفسها.
ويعد كليب "بندهلك" نتاج تعاون مصري بلجيكي، حيث تم تصويره بالكامل في بلجيكا مع المخرجة منة الديابي، وتتغنى خلاله دينا بكلمات الشاعر حسن فريد طرابية، وتحاكي الأغنية مشاعر الشوق والعطش للأمان وراحة البال وسط مرحلة حياتية صعبة وزحام من وجع الوحدة والانتظار.
واستغرقت تحضيرات كليب "بندهلك" قرابة ثلاثة أشهر، في حين تم تصويره خلال أسبوع متواصل في بلجيكا. بين عدة مدن بلجيكية منها بروج ودي هان ونيوبورت.
بندهلك
وتعد أغنية "بندهلك" أولى بشائر ألبوم دينا الجديد "بينا" الذي يضم في جعبته 7 أغنيات من بينها "شتا" و"الأيام"، واستغرقت ثلاث سنوات في تحضيره، وتسعى الوديدي لإطلاق أغنياته فرادى بواقع أغنية كل شهر.
"بينا"
ويأتي ألبوم "بينا" بعد أقل من عام من ظهور آخر ألبومات دينا "خمس فصول" الذي ضم في جعبته خمس أغنيات، منها "وشوش الودع" و"المجد"، حملت كل منها حكاية مختلفة لكنها مرتبطة بحالة الألبوم العامة التي تجسد المشاعر الإنسانية بين السعادة والاستسلام والامتنان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بندهلك أغنية بندهلك دينا الوديدي
إقرأ أيضاً:
“أينشتاين بلجيكا الصغير”.. أصغر دكتور في فيزياء الكم يخطط لصنع بشر خارقين!
بلجيكا – لوران سيمونز، المعروف بـ “أينشتاين بلجيكا الصغير”، دافع عن شهادة الدكتوراه في فيزياء الكم وهو في الخامسة عشرة من عمره، ولا ينوي هذا العبقري التوقف عند هذا الإنجاز.
وفقا لصحيفة The Brussels Times، دافع لوران سيمونز عن شهادة الدكتوراه في فيزياء الكم بجامعة أنتويرب في وقت قياسي، مؤكدا أنه لا ينوي التوقف عند هذا الإنجاز.
بدأ لوران دراسته الابتدائية في سن الرابعة وتخرج منها في السادسة، ثم أكمل المدرسة الثانوية في سن الثامنة. وفي الثانية عشرة، حصل على درجة الماجستير في فيزياء الكم بعد أن أنهى برنامج الدراسة الذي يستمر عادة ثلاث سنوات في 18 شهرا فقط.
كرّس لوران سنوات عديدة لدراسة تقاطع الفيزياء والكيمياء والطب والذكاء الاصطناعي، ودرس الفيزياء والطب في معهد ماكس بلانك. بعد حصوله على الدكتوراه، التحق مباشرة ببرنامج طبي ثان يركز على الذكاء الاصطناعي.
يتمتع لوران بذاكرة فوتوغرافية ومعدل ذكاء يبلغ 145، وهو مستوى لا يصل إليه سوى 0.1% من الناس. وبعد تخرجه من المدرسة الثانوية، تلقى هو ووالديه عروضا من شركات كبرى لدراسة وإجراء البحوث في مراكزها، لكنه قرر دراسة الطب. وقد تحقق هذا الهدف بعد وفاة جده وجدته، مع حلمه ابتكار طرق لزيادة عمر الإنسان وجعله خالدا جسديا.
ويقول لوران: “أريد أن أصنع بشرا خارقين — أشخاصا يقفزون مثل مايكل جوردان ويركضون كالأبطال الأولمبيين”.
المصدر: science.mail.ru