حسام بدراوي: الاقتصاد لا يحل بحوار وطني وإنما بخبراء
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قال الدكتور حسام بدراوي، مستشار الحوار الوطني، إنه يجب تقليص عدد الوزراء في الحكومة من 32 إلى 18، موضحا أنه يجب ضم التربية والتعليم، والتعليم العالي، والشباب والرياضة، والثقافة، في مجموعة واحدة؛ لأنها مسئولة عن بناء الإنسان ويجب أن تكون لغتها واحدة
مباشر دون ولا مليم (0 - 0) الشوط الثاني.. بث مباشر مشاهدة المغرب وجنوب إفريقيا بكأس أمم إفريقيا "Morocco Vs south Africa" التعديل الحكومي المرتقبواقترح "بدراوي"، خلال لقاء لبرنامج "آخر النهار"، الذي يقدمه الإعلامي تامر أمين عبر فضائية "النهار"، مساء الثلاثاء، تعيين نائب رئيس وزراء تنفيذي لتلك المجموعة، كالمجموعة الاقتصادية، لأن مصر تعاني من مشكلة "الجزر المنعزلة".
وحول التعديل الحكومي المرتقب، شدد على ضرورة اختيار الأكثر كفاءة في مختلف التخصصات، مشيرًا إلى أن القضية الاقتصادية مسألة ملحة لا تحتاج حوارًا وطنيًا.
وأضاف: "الاقتصاد لا يحل بحوار وطني وإنما بخبراء واقتصاديين، عندما أخرج للشعب وأقول له أنني سأطبق الإجراء الفلاني فالأمر به أمور تقنية كثيرة قد لا يفهمها الشخص العادي، كما لا أفهمها أنا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور حسام بدراوي مستشار الحوار الوطني الوزراء التربية والتعليم والتعليم العالي الاقتصاد
إقرأ أيضاً:
إيران تطور برنامج ذكاء اصطناعي وطني عسكري بدعم صيني
صراحة نيوز- تسعى إيران إلى تطوير برنامج وطني للذكاء الاصطناعي للاستخدامات العسكرية، عبر إنشاء مزارع خوادم متطورة باستثمارات تقدر بمئات الملايين من الدولارات، بالتعاون مع الصين. ورغم العقوبات التي تحد من استيراد الرقائق، تواصل طهران جهودها للارتقاء بقدراتها التكنولوجية في مجالات عدة منها الهجمات السيبرانية والطائرات بدون طيار.
وجاء إطلاق البرنامج الوطني للذكاء الاصطناعي في 2021 بناءً على توجيهات المرشد الأعلى علي خامنئي، الذي حدد هدف دخول إيران ضمن أفضل عشر دول في المجال. ويشمل البرنامج بناء مراكز حوسبة فائقة وتدريب آلاف المختصين، إضافة إلى تطوير معالجات محلية للتغلب على العقوبات.
وتواجه إيران تحديات كبيرة من بينها العزلة الاقتصادية والهجرة المتزايدة لمواهب التكنولوجيا، لكن التعاون الأكاديمي مع الصين، التي تتولى تدريب آلاف الطلاب الإيرانيين، يدعم جهودها في هذا المجال الحيوي.
ويحذر خبراء من أن تطور قدرات الذكاء الاصطناعي في إيران قد يشكل تهديداً جديداً في المنطقة، خاصة في ظل تسارع الاستثمار الإيراني وتوسع استخدام هذه التقنيات لأغراض عسكرية وأمنية.