أوضح المختص في الطاقة د. محمد الصبان، أسباب التوجيه الذي تلقته أرامكو وزارة الطاقة بالمحافظة على مستوى الطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة عند 12 مليون برميل يوميًا.

وأضاف الصبان، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن قرار الحفاظ على 12 مليون برميل يوميا كسقف للطاقة الإنتاجية للنفط وفق معطيات مرتبطة بالسوق، ولا علاقة له بالنظرة المستقبلية للطلب على للنفط والذي سيظل أهم مصادر الطاقة.

وأكمل المختص في الطاقة، أن المملكة تتخذ قرارات متعقلة وفق معطيات الأسواق ولا يعني ذلك حدوث انخفاض في الطلب العالمي على النفط في الفترة القادمة، لكن المملكة تأخذ في الاعتبار الزيادة في الطاقة الإنتاجية في بعض الدول المنتجة للنفط.

وأعلنت  أرامكو السعودية، أنها تلقّت توجيهًا من وزارة الطاقة بالمحافظة على مستوى الطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة عند 12 مليون برميل يوميًا، وعدم الاستمرار في رفع الطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة إلى مستوى 13 مليون برميل يوميًا.

فيديو | المختص في الطاقة د. محمد الصبان:

قرار الحفاظ على 12 مليون برميل يوميا كسقف للطاقة الإنتاجية للنفط وفق معطيات مرتبطة بالسوق، ولا علاقة له بالنظرة المستقبلية للطلب على للنفط والذي سيظل أهم مصادر الطاقة#أسواق_السعودية #الإخبارية pic.twitter.com/6BBJ1ZC9Wx

— الإخبارية - اقتصاد (@ekhbariya_eco) January 30, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أرامكو الطاقة الإنتاجیة ملیون برمیل فی الطاقة

إقرأ أيضاً:

أستاذ آثار يوضح أسباب وجود قطع أثرية ضخمة وكبيرة غارقة في المياه

قال خالد سعد، أستاذ الآثار، إن الدولة تكتشف كل فترة العديد من الآثار الغارقة، سواء كانت متواجدة في سواحل البحر المتوسط أو البحر الأحمر، أو نهر النيل أو بعض البحيرات الخاصة بالدولة، متابعا: لدينا أثار غارقة في بحيرة قارون وبحيرة أدكو وأسوان.

قطب رئيسا للآثار المصرية واليونانية بالقاهرة والجيزة.. وهشام بالوجه البحري وسيناءالسياحة والآثار تنظم زيارة للمشاركين في عروض "ديزني على الجليد" للأهرامات والمتحف المصري الكبير

واضاف خالد سعد خلال حواره ببرنامج صباح الخير  يا مصر المذاع على القناة الأولى ، أن هناك العديد من الأماكن المتواجدة في أعماق البحار، وهناك دراسات لاستغلال تلك المواقع ليصبحوا مناطق غطس سياحية شهيرة مثل ميناء مرسى الجواسيس في القصير.

واسترسل: الغارقة قد تكون مجموعة من بقايا بعض المدن التي تم غرقها بالمياه، نتيجة التغيرات المناخية، منوها بأن مستوى سطح الأرض في الإسكندرية اختلف تماما عما كان عليه قديها، نتيجة ارتفاع منسوب سطح المياه في البحار.

ولفت إلى أن مدينتي كانوب وهيراكومب من المدن التي كانوا يتواجدون على السواحل، ولكن نتيجة ارتفاع منسوب المياه أصبحت آثار غارقة، كما أن هناك العديد من القطع الأثرية الضخمة التي فرقت نتيجة ثقل حجمها، عليه أصبح لدينا محتوى أثري داخل المياه.

طباعة شارك الآثار الغارقة البحر المتوسط البحر الأحمر نهر النيل بحيرة قارون

مقالات مشابهة

  • مختص يوضح أسباب وأعراض حساسية القمح “السيلياك”.. فيديو
  • مصدر أمنى يوضح أسباب وفاة شخص بالعطارين فى الإسكندرية (فيديو)
  • حماية المنافسة يلزم الشركات بزيادة الطاقة الإنتاجية.. مَن وراء ارتفاع أسعار الأسمنت؟
  • أستاذ آثار يوضح أسباب وجود قطع أثرية ضخمة وكبيرة غارقة في المياه
  • السيطرة على حريق في مصفاة للنفط بالإكوادور
  • إنتاج الغاز يتجاوز 17.9 مليار متر مكعب والنفط عند 120.6 مليون برميل حتى نهاية أبريل
  • محلل مالي يوضح أسباب الضغوط على مؤشر سوق الأسهم السعودية
  • ما حقيقة محاكم الغربان؟.. مختص يوضح
  • إسناد تنفيذ مشروع حديقة عبري العامة على مساحة 200 ألف متر مربع
  • مختص: خلاف على تخصيب اليورانيوم سبب إحباط إيران من المفاوضات النووية مع أمريكا