مختص يوضح أسباب التوجيه الصادر لأرامكو بالمحافظة على مستوى الإنتاجية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أوضح المختص في الطاقة د. محمد الصبان، أسباب التوجيه الذي تلقته أرامكو وزارة الطاقة بالمحافظة على مستوى الطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة عند 12 مليون برميل يوميًا.
وأضاف الصبان، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن قرار الحفاظ على 12 مليون برميل يوميا كسقف للطاقة الإنتاجية للنفط وفق معطيات مرتبطة بالسوق، ولا علاقة له بالنظرة المستقبلية للطلب على للنفط والذي سيظل أهم مصادر الطاقة.
وأكمل المختص في الطاقة، أن المملكة تتخذ قرارات متعقلة وفق معطيات الأسواق ولا يعني ذلك حدوث انخفاض في الطلب العالمي على النفط في الفترة القادمة، لكن المملكة تأخذ في الاعتبار الزيادة في الطاقة الإنتاجية في بعض الدول المنتجة للنفط.
وأعلنت أرامكو السعودية، أنها تلقّت توجيهًا من وزارة الطاقة بالمحافظة على مستوى الطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة عند 12 مليون برميل يوميًا، وعدم الاستمرار في رفع الطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة إلى مستوى 13 مليون برميل يوميًا.
فيديو | المختص في الطاقة د. محمد الصبان:
قرار الحفاظ على 12 مليون برميل يوميا كسقف للطاقة الإنتاجية للنفط وفق معطيات مرتبطة بالسوق، ولا علاقة له بالنظرة المستقبلية للطلب على للنفط والذي سيظل أهم مصادر الطاقة#أسواق_السعودية #الإخبارية pic.twitter.com/6BBJ1ZC9Wx
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أرامكو الطاقة الإنتاجیة ملیون برمیل فی الطاقة
إقرأ أيضاً:
أستاذ آثار يوضح أسباب وجود قطع أثرية ضخمة وكبيرة غارقة في المياه
قال خالد سعد، أستاذ الآثار، إن الدولة تكتشف كل فترة العديد من الآثار الغارقة، سواء كانت متواجدة في سواحل البحر المتوسط أو البحر الأحمر، أو نهر النيل أو بعض البحيرات الخاصة بالدولة، متابعا: لدينا أثار غارقة في بحيرة قارون وبحيرة أدكو وأسوان.
واضاف خالد سعد خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر المذاع على القناة الأولى ، أن هناك العديد من الأماكن المتواجدة في أعماق البحار، وهناك دراسات لاستغلال تلك المواقع ليصبحوا مناطق غطس سياحية شهيرة مثل ميناء مرسى الجواسيس في القصير.
واسترسل: الغارقة قد تكون مجموعة من بقايا بعض المدن التي تم غرقها بالمياه، نتيجة التغيرات المناخية، منوها بأن مستوى سطح الأرض في الإسكندرية اختلف تماما عما كان عليه قديها، نتيجة ارتفاع منسوب سطح المياه في البحار.
ولفت إلى أن مدينتي كانوب وهيراكومب من المدن التي كانوا يتواجدون على السواحل، ولكن نتيجة ارتفاع منسوب المياه أصبحت آثار غارقة، كما أن هناك العديد من القطع الأثرية الضخمة التي فرقت نتيجة ثقل حجمها، عليه أصبح لدينا محتوى أثري داخل المياه.