شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن جمال بن عمر الدول الكبرى تنظر لحرب اليمن على أنه فرصة لبيع السلاح، الجديد برس سلط المبعوث الأسبق للأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر، الضوء على الأبعاد الاقتصادية للحرب في اليمن بالنسبة للقوى الدولية .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جمال بن عمر: الدول الكبرى تنظر لحرب اليمن على أنه فرصة لبيع السلاح، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

جمال بن عمر: الدول الكبرى تنظر لحرب اليمن على أنه...

الجديد برس:

سلط المبعوث الأسبق للأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر، الضوء على الأبعاد الاقتصادية للحرب في اليمن بالنسبة للقوى الدولية والإقليمية.

وقال بن عمر، في لقاء تلفزيوني مع قناة “الجزيرة”، إن اندلاع الحرب في اليمن في مارس 2015، “مثَّل بالنسبة للقوى الرئيسية في مجلس الأمن فرصة لبيع السلاح، ونتج عن ذلك تنافس ما بين دول مجلس الأمن، وخاصة الدول الخمس، حيث أصبح بينها تنافس على بيع السلاح وعلى التوقيع على عقود كبيرة جداً وخيالية”.

وتطرق بن عمر إلى الوضع الاقتصادي الذي أسهم في تفجير الصراع في اليمن، لافتاً إلى الضغط الذي مارسه صندوق النقد الدولي لرفع الدعم عن المشتقات النفطية، ما أدى إلى الارتفاع المباشر لأسعارها.

وأضاف بن عمر أن أول خطوة لحل للأزمة اليمنية يتمثل في أن ترفع الدول التي تدخلت في شؤون اليمن يدها، وتكف عن التدخل في الشؤون الداخلية للبلاد.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جمال بن عمر فی الیمن

إقرأ أيضاً:

نائب:نستنكر محاولات تسييس القضاء من قبل السوداني لبيع سيادة العراق

آخر تحديث: 25 يونيو 2025 - 2:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب ياسر الحسيني، الأربعاء، أن الآمال معلقة على حيادية المحكمة الاتحادية وصلابة موقفها الوطني إزاء قضية خور عبد الله، مشدداً على أن القرار المرتقب خلال اليومين المقبلين سيكون حاسماً ومفصلياً في مسار الحفاظ على السيادة والمصالح العراقية.وقال الحسيني في تصريح  صحفي، إن “ضغوطاً كبيرة تمارس على المحكمة الاتحادية، ما أدى إلى استقالة عدد من أعضائها”، محذراً من “محاولات التأثير على قرارها بشأن بطلان اتفاقية خور عبد الله”.وأضاف: “نرفض محاولات التنازل عن حقوق العراقيين ومصالحهم تحت أي ذريعة، ونستنكر محاولات تسييس القرار القضائي والاصطفاف الإقليمي أو الدولي ضد المصلحة الوطنية”، لافتاً إلى أن “الطعن الذي تقدم به رئيسا الجمهورية والوزراء ضد قرار المحكمة أمر مستغرب وغير مبرر”.واتهم الحكومة الحالية بـ”استغلال نفوذها والمماطلة في إيداع قرار المحكمة الاتحادية لدى المنظمات الدولية، ما أتاح المجال للطرف الكويتي لبناء منصات بحرية داخل المياه العراقية وتوثيقها دولياً مستغلاً التراخي الرسمي العراقي”.وختم الحسيني تصريحه بالتأكيد على “الدعم الكامل للمحكمة الاتحادية وقراراتها الوطنية، ورفض كل أشكال الضغط والتأثير الخارجي، حفاظاً على السيادة العراقية وحقوقها البحرية”. يُذكر أن ملف خور عبد الله يُعد من أبرز الملفات السيادية الشائكة، وقد دفع برئاستي الجمهورية والوزراء إلى تقديم طعن بقرار المحكمة الاتحادية السابق، الذي قضى ببطلان الاتفاقية مع الكويت بشأن هذا الممر المائي.

مقالات مشابهة

  • خبراء أميركيون: ما الذي يدفع بعض الدول لامتلاك السلاح النووي؟
  • الفتح يشترط 50 مليوناً لبيع عقد الجليدان
  • هبة جمال الدين: تقارير إسرائيلية تقول إن الدول العربية لا تستطيع حماية نفسها
  • كيف تنظر الصحف الإيرانية والمواقع الرسمية لقرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل؟
  • السيطرة على حريق شب داخل محل لبيع الأدوات الصحية بطنطا
  • عروض سعودية تدفع بشكتاش للتحرك لبيع المصراتي
  • الأهلي يدرس إعارة عبدالقادر.. ولا توجد نية لبيع عقده نهائيا
  • نائب:نستنكر محاولات تسييس القضاء من قبل السوداني لبيع سيادة العراق
  • بعد الضربة الأمريكية لمنشآت إيران النووية.. من يملك السلاح الأقوى بين الدول التسع؟
  • أردوغان يلتقي ترامب.. حديث عن إيران وإسرائيل وغزة وأوكرانيا