انسحاب حاملة طائرات أمريكية من البحر الأحمر بعد حدوث هذا الأمر.. تفاصيل
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
حاملة طائرات أمريكية (وكالات)
اعترفت الولايات المتحدة، الأربعاء، 31 كانون الثاني، 2024، سحب حاملة الطائرات من البحر الأحمر.
ويأتي ذلك بالتزامن مع اعلان اليمن توسيع بنك أهدافها البحرية.
اقرأ أيضاً في ضوء تصعيد البحر الأحمر: الشبكة اليمنية لتدقيق الحقائق توجه نصائح هامة 31 يناير، 2024 الريال اليمني يواصل الانهيار أمام العملات الأجنبية ويسجل سعر صرف غير مسبوق.. تحديث مباشر 31 يناير، 2024
وفي التفاصيل، أفادت الدفاع البريطانية بأن الولايات المتحدة ترتب لسحب حاملة الطائرات “يو اس اس ايزنهاور”. والتي تتمركز حاليا جنوب البحر الأحمر.
وأفاد نائب وزير الدفاع البريطاني جيمس وهيبي بان بلاده تدرس عرض أمريكا بإحلال حاملة طائرات بريطانية بدلا عن ايزنهاور.
هذا ولم يكشف وهيبي دوافع قرار أمريكا سحب حاملة طائراتها الوحيدة المتبقية في الشرق الأوسط.
وتزامن الكشف البريطاني عن قرار أمريكا سحب حاملة الطائرات مع اعلان القوات المسلحة اليمنية توسيع بنك أهدافها البحرية بوضع البوارج والسفن الامريكية والبريطانية على قائمة الأهداف.
يشار إلى أن هذه هي المرة الأولى التي تعلن فيه صنعاء هذه الخطوة منذ بدء الاشتباك مع البوارج الامريكية والبريطانية في نوفمبر الماضي.
وتشير الخطوة الامريكية من حيث التوقيت إلى مخاوف من ان تطال العمليات اليمنية حاملة الطائرات في ظل فشل المنظومات الدفاعية في حماية القوات الامريكية بالشرق الأوسط.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أمريكا اسرائيل البحر الأحمر الحوثي اليمن صنعاء حاملة الطائرات البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
“أمالا” تُطلق “قصة ازدهار”.. فصل جديد في عالم الاستشفاء الفاخر
كشفت وجهة “أمالا” والرائدة في مجال الاستشفاء الفاخر على ساحل البحر الأحمر، عن ورقة العمل الجديدة بعنوان “قصة ازدهار”، والتي تمثل فصلاً متجدداً في رحلتها الطموحة لإعادة تعريف مفهوم الحياة الراقية.
وتم إطلاق “قصة ازدهار” ضمن فعاليات النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية في جدة، حيث قدمت “أمالا” – التي تطوِّرها شركة “البحر الأحمر الدولية” – من خلالها منظوراً جديداً للاستشفاء، يتجاوز حدود الذات ليشمل علاقة الإنسان بالمكان والطبيعة والرؤى الفردية للسعادة. وتعكس هذه المفهوم هو جوهر “أمالا” الذي يستمد إلهامه من الجمال الطبيعي للبحر الأحمر والإرث الثقافي الغني للمملكة.
رحلة نحو الازدهار
تستعد “أمالا” لافتتاح أبوابها هذا العام، متجاوزة مفهوم الوجهة التقليدية إلى فضاءٍ جديد من التجارب الهادفة والمتكاملة التي تجمع بين الاستشفاء، والتراث، والفنون، والمغامرات البرية والبحرية. وتوفر الوجهة مجموعة واسعة من البرامج المصممة بعناية لتعزيز الصحة، مثل العلاج بالتبريد، وجلسات التأمل، والعلاج بالصوت، والتعبير الفني كوسائل لاكتشاف الذات.
وقالت ليندزي مادن نادو، مديرة استراتيجية الاستشفاء في “أمالا”: “إن الازدهار بالنسبة لنا لا يعني مجرد الاستشفاء الجسدي، بل توفير بيئة متكاملة تفتح آفاقاً جديدة للحياة، وتحقق تناغماً كاملاً بين الإنسان والطبيعة والثقافة. من خلال “قصة ازدهار” ندعو العالم لإعادة اكتشاف متعة الحياة الهادفة والمستدامة”.
وجهة مستوحاة من الطبيعة ومتجذّرة في الثقافة
تستفيد “أمالا” من قدرات الطبيعة العلاجية الفريدة في موقعها الخلاب بين مياه البحر الأحمر الغنية بالمعادن وأجواء الصحراء الملهمة للتأمل. وتعكس تصاميم الوجهة عمق التراث السعودي وروح التجديد والفخامة المعاصرة، حيث تقدم تجارب تعزز التواصل مع البيئة وتروي قصص مَن عاشوا بتناغم معها عبر الأجيال.
دعوة إلى مستقبل مستدام
تعمل “أمالا” بالكامل بالطاقة المتجددة وتسعى إلى تحقيق عائد بيئي إيجابي بنسبة 30% بحلول عام 2040، من خلال الحفاظ على البيئة وتعزيزها. ويمكن لضيوفها استكشاف مركز “كوراليوم” للحياة البحرية، وتجربة مسارات فريدة تربط بين منتجعاتها، أو الإبحار من نادي “أمالا لليخوت”، أحد أبرز المعالم الجديدة على ساحل البحر الأحمر.
وتتعاون “أمالا” مع علامات عالمية بارزة مثل جاياسوم، روزوود، سيكس سينسيز، إكونيكس، فور سيزونز، الريتز كارلتون، كلينيك لا بريري، وناموس لتقديم تجارب فريدة ومتكاملة تعكس رؤيتها للرفاهية والتجديد.
الفن كوسيلة للازدهار
تأتي شراكة “أمالا” الرسمية مع بينالي الفنون الإسلامية لتؤكد التزامها العميق بالفن كعنصر أساسي في رحلة الاستشفاء. ويتضمن البرنامج ورش عمل وحوارات عن الفن والعمارة والاستدامة، تعكس رسالتها الواضحة: “الازدهار رحلة تبدأ من هنا”.