من السينما إلى الدراما.. الرواية تفرض حضورها على الأعمال الفنية في 2024
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
فرضت الرواية حضورها على الأعمال الدرامية والسينمائية، حيث اعتمدت بعض الأعمال الفنية على الروايات في 2024، إذ تجد أحدث تلك الأعمال فيلم «أهل الكهف» للمخرج عمرو عرفة المأخوذ عن مسرحية بنفس الاسم للكاتب الراحل توفيق الحكيم، ومن المقرر طرحه في دور العرض السينمائي في صيف 2024.
طرح فيلم «أنف وثلاث عيون» للمخرج أمير رمسيسجاء الكشف عن الفيلم قبل ساعات من طرح فيلم «أنف وثلاث عيون» للمخرج أمير رمسيس، اليوم، وهو مأخوذ عن رواية بنفس الاسم للكاتب إحسان عبد القدوس التي تم تحويها إلى فيلم عام 1972 من بطولة محمود ياسين، بينما تولى الكاتب وائل حمدي تقديم معالجة عصرية للرواية بما يتناسب مع أزمات العصر الحالي.
بينما يشهد موسم الدراما الرمضانية 2024 مشاركة عملين مأخوذين عن أصل درامي، الأول عن القصة القصيرة «إمبراطورية ميم» للكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، التي نشرت ضمن المجموعة القصصية «بنت السلطان» عام 1965، أما المسلسل الثاني وهو مأخوذ عن رواية «عتبات البهجة» للكاتب إبراهيم عبد المجيد، الصادرة عام 2005.
الرواية في دراما رمضان 2024يتولى الكاتب محمد سليمان عبد المالك، تحويل قصة «إمبراطورية ميم» إلى عمل درامي من 30 حلقة من إخراج محمد سلامة وبطولة خالد النبوي، وتعتبر تلك المرة الثانية التي يتم تحويل القصة فيها إلى عمل فني بعد الفيلم الذي قامت ببطولته النجمة فاتن حمامة، وإخراج حسين كمال، عام 1972.
من إحسان عبد القدوس إلى إبراهيم عبد المجيد، الذي يتولى الكاتب مدحت العدل تقديم نص درامي عن روايته «عتبات البهجة»، لتدور أحداثها في 15 حلقة من بطولة النجم يحيى الفخراني ومن إخراج مجدى أبو عميرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عتبات البهجة يحيى الفخراني إمبراطورية ميم أهل الكهف
إقرأ أيضاً:
هل يخطف ديمبلي الكرة الذهبية من محمد صلاح؟ تحول درامي في سباق البالون دور
ظل النجم المصري محمد صلاح مرشحًا بارزًا وبلا منازع للفوز بجائزة الكرة الذهبية لفترة طويلة من الموسم، بعد أن قدّم أداءً فرديًا استثنائيًا مع فريقه ليفربول، متصدرًا قائمة هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز بـ28 هدفًا، واقترب بشدة من حصد الحذاء الذهبي الأوروبي.
هل يخطف ديمبلي الكرة الذهبية من محمد صلاح؟ومع تتويج "الريدز" رسميًا بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز قبل نهاية المسابقة بثلاث جولات، بدا الطريق ممهدًا أمام "الملك المصري" للوصول إلى منصة التتويج الفردية الأكبر عالميًا.
لكن الأمور لم تبقَ على حالها، إذ شهد السباق تحولًا مفاجئًا مع دخول عثمان ديمبلي نجم باريس سان جيرمان بقوة إلى دائرة المنافسة، بعد أن قاد فريقه للتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، في إضافة كبيرة إلى تتويجه بلقب الدوري الفرنسي، فضلًا عن مشاركته المنتظرة في كأس العالم للأندية، ما يعزز من حظوظه في حصد الجائزة التي تحسم غالبًا بالتوازن بين الأداء الفردي والإنجازات الجماعية.
أحمد شوبير يفجّر مفاجأة مدوية: مدرب الأهلي الجديد معروف.. وجوزيه جوميز الأقرب لخلافة كولر ميدو يكسر الصمت: هناك من يُحرف كلامي ويزرع الفتنة داخل الزمالك.. وسأكشف الأسماء إذا لزم الأمرويُعد هذا التطور تهديدًا حقيقيًا لحظوظ محمد صلاح، خاصة في ظل التاريخ المعروف لجائزة الكرة الذهبية، التي كثيرًا ما تنحاز للاعبين الذين شاركوا بفاعلية في بطولات كبرى مثل دوري الأبطال أو المسابقات القارية والعالمية، ويُمنح الامتياز غالبًا لمن ترك بصمته في تحقيق الألقاب.
ورغم تفوق ديمبلي من حيث النجاحات الجماعية، إلا أن لغة الأرقام لا تزال تُرجح كفة صلاح، الذي قدّم موسمًا مذهلًا على المستوى التهديفي وصناعة الفرص، وأثبت من جديد أنه أحد أبرز النجوم في عالم كرة القدم الأوروبية.
ويبقى السؤال مطروحًا: هل تُنصف الكرة الذهبية النجم المصري محمد صلاح، أم يُحدث ديمبلي المفاجأة ويخطف المجد؟