أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، أن هناك أدوية قد تكون ممنوعة في بعض الدول، مشيراً إلى ضرورة توخي الحذر والتحقق قبل السفر.

حسام عبد الغفار: الهيربس المنتشر معد وعلى المصاب عدم الخروجحسام عبد الغفار: الصحة تحتل أولوية قصوى لدى الدولة وهذه أهم الإنجازات مجموعة من الأدوية الممنوع تداولها خارج البلاد

وقال عبدالغفار، خلال مداخلة بصباح الخير يا مصر، إن من بين هذه الأدوية المهدئات، وبعض الأدوية النفسية، وأدوية الهرمونات وكمال الأجسام، كما أن بعض أدوية نزلات البرد والإنفلونزا قد تكون ممنوعة في دول مثل الولايات المتحدة واليابان.

وأضاف أن الوزارة تنصح المسافرين بالتأكد من السفارة الخاصة بالدولة التي يسافرون إليها لمعرفة الأدوية الممنوعة، مع ضرورة أن تكون الكمية المصاحبة فقط لفترة السفر وللاستخدام الشخصي، مع حمل روشتة طبية توضح سبب الحاجة للدواء.

وأشار عبدالغفار إلى أنه يجب أن يحمل المسافر الدواء في عبوته الأصلية، والإفصاح عنه عند الوصول إلى مطار الدولة الأجنبية لضمان الالتزام بالقوانين المحلية وتفادي أي مشكلات.

طباعة شارك الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث باسم وزارة الصحة مجموعة من الأدوية الممنوع تداولها خارج البلاد

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث باسم وزارة الصحة

إقرأ أيضاً:

هل يوجد فيروس جديد في مصر؟.. «الصحة» تحسم الجدل

نفى الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، صحة الإشاعات المتداولة حول وجود فيروس جديد في مصر، مشيرا إلى أن ما يشهده المواطنون حاليا هي الفيروسات التنفسية المعتادة في هذا الفصل من العام، مثل الإنفلونزا الموسمية، وفيروس كورونا، والفيروس المخلوي التنفسي.

الفيروس الأكثر انتشاراً حالياً هو الإنفلونزا الموسمية

وقال المتحدث باسم وزارة الصحة، إن الزيادة الملحوظة في معدلات الإصابة وشدة الأعراض هذا العام، تعود إلى عدة أسباب علمية.

وشدد عبد الغفار، على أن الفيروس الأكثر انتشاراً حالياً هو الإنفلونزا الموسمية، والتي تشكل نحو 66% من العينات الإيجابية، لافتا إلى أن أعراضها أشد مقارنة بمتحورات كورونا الحالية مثل أوميكرون وسلالاته، التي أصبحت ضعيفة جدًا.

ثلاثة عوامل رئيسية لـ الإصابة بالفيروسات التنفسية

وأوضح متحدث الصحة، أن الوضع الوبائي الحالي يعود إلى ثلاثة عوامل رئيسية:

-أولها: طبيعة الفيروسات الموسمية التي تظهر سنويًا.

- ثانيها: انخفاض تعرض الأشخاص للفيروسات خلال الجائحة قلل من المناعة المكتسبة لديهم.

-ثالثها: تراجع الإجراءات الاحترازية مثل الكمامات والتعقيم وغسل اليدين.

وأكد أن كل تلك العوامل، ساهمت في سرعة انتشار العدوى.

ولفت عبد الغفار، إلى تغير الفئة العمرية المصابة بالفيروس المخلوي التنفسي، فبينما كان سابقًا يقتصر على الرضع (0-2 سنة)، أصبح الآن يصيب الأطفال في سن الدراسة (5-6 سنوات).

عدم تعرض الأطفال للفيروس جعلهم أكثر عرضة عند دخول المدارس

وأضاف المتحدث باسم وزارة الصحة، أن عدم تعرض الأطفال للفيروس في سنواتهم الأولى بسبب العزل أثناء الجائحة، جعلهم أكثر عرضة عند دخول المدارس.

وأكد عبد الغفار أن هناك تنسيقا مستمرا مع وزارة التربية والتعليم، مشدداً على أن الحل ليس في إغلاق المدارس، بل في اتباع القواعد الصحية.

أهمية لقاح الإنفلونزا

واختتم متحدث وزارة الصحة حديثه بالتأكيد على أهمية لقاح الإنفلونزا هذا العام، والعودة لبعض العادات الصحية السليمة التي اكتسبها المواطنون خلال الجائحة لتجنب مضاعفات الفيروسات الموسمية.

اقرأ أيضاً«الصحة العالمية»: منطقة الشرق الأوسط مازالت تواجه فجوة كبيرة في نسب العلاج من الإيدز

هل عادت كورونا؟.. متحدث الصحة يكشف حقيقة انتشار فيروس جديد

فيروس ماربورغ.. اعرف الأعراض وطرق الوقاية

مقالات مشابهة

  • اعرف قبل ما تسافر.. هذه الأدوية ممنوعة في بعض الدول
  • نائب يطالب الحكومة بضرورة تصنيع الأدوية المستوردة من الخارج
  • منها دواء للإنفلونزا .. قائمة الأدوية الممنوعة من السفر رسميا
  • “الصحة” تحذر المسافرين من حمل قائمة أدوية تتسبب في مشكلات قانونية خطيرة
  • تحذير عاجل من “الصحة” حول حقنة لعلاج البرد تنتشر في فصل الشتاء
  • هل يوجد فيروس جديد في مصر؟.. «الصحة» تحسم الجدل
  • الصحة: أدوية المهدئات ونزلات البرد وبعض الأدوية النفسية قد تكون ممنوعة في بعض الدول
  • نائب رئيس الوزراء يبحث مع وزير المالية انتظام سلاسل توريد الأدوية والمستلزمات الطبية
  • وزير الصحة بحث مع المالية آليات توافر الأدوية في السوق المحلية