اعرف أسماء الأنبياء والرسل.. البداية بآدم والنهاية بسيد الخلق
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
منذ فجر التاريخ، أرسل الله تعالى أنبياء ورسلًا لهداية البشرية إلى طريق الحق والخير، وحملوا رسالة واحدة، رسالة التوحيد والإيمان بالله الواحد الأحد، ونشر القيم النبيلة والأخلاق الفاضلة، ونستعرض خلال السطور التالية أسماء الأنبياء والرسل.
رمزية أسماء الرسل والأنبياءتُعدّ أسماء الأنبياء والرسل، رمزًا للإيمان والإلهام، وتاريخًا غنيًا بالقيم والعبر.
إليك 24 اسمًا من هذه الأسماء المضيئة:
1. آدم: أبو البشر، أول من أرسله الله تعالى لعمارة الأرض.
2. إدريس: نبيٌّ عاش في زمن بعيد، ورفعه الله تعالى مكانًا عليًا.
3. نوح: نبيٌّ عاش في زمن الطوفان، دعا قومه إلى عبادة الله تعالى.
4. هود: نبيٌّ عاش في زمن قوم عاد، حذّرهم من عذاب الله تعالى.
5. صالح: نبيٌّ عاش في زمن قوم ثمود، حذّرهم من عذاب الله تعالى.
6. إبراهيم: خليل الله، أبو الأنبياء، دعا قومه إلى عبادة الله تعالى.
7. لوط: نبيٌّ عاش في زمن قوم سدوم، حذّرهم من عذاب الله تعالى.
8. إسماعيل: نبيٌّ وابن إبراهيم، بنى الكعبة المشرفة مع أبيه.
9. إسحاق: نبيٌّ وابن إبراهيم، وله ذرية من الأنبياء.
10. يعقوب: نبيٌّ وابن إسحاق، وله اثنا عشر ابنًا، هم أجداد بني إسرائيل.
11. يوسف: نبيٌّ وابن يعقوب، عاش قصةً مليئةً بالعبر والدروس.
12. أيوب: نبيٌّ صبر على ابتلاءات الله تعالى، ونموذجٌ للإيمان والصبر.
13. شعيب: نبيٌّ عاش في زمن قوم مدين، دعا قومه إلى عبادة الله تعالى.
14. موسى: نبيٌّ كلم الله تعالى، وله معجزاتٌ عظيمةٌ.
15. هارون: نبيٌّ وأخو موسى، ساعد أخاه في دعوة قومه.
16. يونس: نبيٌّ عصى الله تعالى، ثمّ تاب إليه ونجاه من الغرق.
17. داود: نبيٌّ وملكٌ، اشتهر بحكمته وعدله.
18. سليمان: نبيٌّ وملكٌ، اشتهر بحكمته وفطنته.
19. إلياس: نبيٌّ عاش في زمن قومٍ ظالمين، دعا قومه إلى عبادة الله تعالى.
20. اليسع: نبيٌّ تبع إلياس، وله معجزاتٌ عظيمةٌ.
21. زكريا: نبيٌّ وأبو يحيى، وله قصةٌ عظيمةٌ مع ولادة يحيى.
22. يحيى: نبيٌّ وُلد دون أبٍ، دعا قومه إلى عبادة الله تعالى.
23. عيسى: نبيٌّ وُلد من دون أبٍ، وله معجزاتٌ عظيمةٌ.
24. محمد: خاتم الأنبياء والرسل، أرسله الله تعالى رحمةً للعالمين.
حكايات من الإيمان والصبرأسماء الأنبياء والرسل ليست مجرد أسماءٍ، بل هي حكاياتٌ من الإيمان والصبر، وقصصٌ من النضال والتضحية، ودروسٌ من التاريخ. فتعلم من قصصهم، واهتدِ بنورهم، وكن من السائرين على طريقهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأنبياء والرسل أنبياء
إقرأ أيضاً:
240 مسيرة حاشدة في حجة تبارك انتصار إيران وتؤكد الثبات مع غزة
وأكد أبناء المحافظة استمرار الثبات والصمود والانتصار للشعب الفلسطيني المظلوم في غزة والتصدي للعدوان الصهيوني حتى إيقاف العدوان وتحقيق النصر المؤزر.
وباركوا للجمهورية الإسلامية الإيرانية شعبا وقيادة وجيشا الانتصار الكبير الذي حققته على العدو الصهيوني الأمريكي بعد الضربات الساحقة التي دكت أوكار الكيان الغاصب في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وجدد أبناء حجة في المسيرات التي تقدمها المحافظ هلال الصوفي وأمين عام المجلس المحلي بالمحافظة إسماعيل المهيم، ومسئول التعبئة حمود المغربي وقيادات المحافظة التفويض لقائد الثورة السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة.
وأكدوا الجهوزية الكاملة لتقديم التضحيات انتصارا للمظلومين والمستضعفين في غزة ودفاعا عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية، وخوض المعركة الفاصلة بين الحق والباطل إسنادا للأشقاء في غزة.
وبارك بيان صادر عن المسيرات للأمة العربية والإسلامية حلول العام الهجري الجديد، سائلًا الله تعالى أن يجعله عام جهاد وانتصار وخير للأمة وللمستضعفين في العالم.
وأكد أهمية هذه المناسبة المرتبطة بوجدان الشعب اليمني وتاريخه الإيماني المشرف من أسلافه العظماء أنصار رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وإلى حاضرهم المجيد المنتمي للمسيرة القرآنية والحامل الأول لها.
وجدد العهد والوعد لله تعالى ولرسوله صلوات الله عليه وعلى آله ولقائد المسيرة وحامل راية الجهاد السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي حفظه الله بالمضي على خط الجهاد والبذل والعطاء والوفاء والولاء دون تردد أو تراجع أو تخاذل، متوكلين على الله ومعتمدين وواثقين به حتى يتحقق النصر المبين والفتح الموعود بإذن الله.
وبارك البيان للأشقاء في جمهورية إيران قيادة وشعباً ولمجاهديها في الجيش والحرس الثوري – انتصارهم العظيم على العدوان الصهيوأمريكي الظالم والذي حدد غايته المجرم السفاح ترامب بضرورة استسلام إيران غير المشروط وبعد تلقيه وشركائه الضربات الساحقة أذعن هو بنفسه ليعلن وقفاً غير مشروط لعدوانهم على إيران بعد أن تكبد كيان العدو ضربات مدمرة لم يعرف لها مثيلاً على مدى تاريخه الملطخ بالدم.
واعتبر الانتصار ثمرة من ثمار التوكل على الله والاعتماد عليه والاستجابة له في الإعداد والاستعداد والبناء القوي للأمة وتبني خيار الجهاد والمقاومة ورفض خيار الاستسلام والخنوع والتطبيع والولاء وهو ما ينبغي أن يكون أملاً ونموذجاً وأسوة لبقية الدول العربية والإسلامية.
كما بارك البيان للأخوة في المقاومة الفلسطينية الباسلة ضرباتهم الموجعة للعدو الصهيوني التي تثلج الصدور، وثباتهم وصبرهم ومواصلتهم للجهاد برغم الصعوبات الهائلة.
وجدد الوعد لهم ولكل الشعب الفلسطيني بمواصلة الدعم والمساندة والوقوف إلى جانبهم والدفاع معهم عن المقدسات حتى يكتب الله لهم ولنا النصر القريب بإذنه تعالى.