شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن فيديو لنظرة مفاجئة من روبوت إزاء صحفي تثير جدلاً!، سواليف أثير جدل بسبب نظرة وُصفت بأنها 8221; استهزائية 8221; من روبوت ظهر بمقطع فيديو انتشر خلال الأسبوع .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فيديو لنظرة مفاجئة من روبوت إزاء صحفي تثير جدلاً!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فيديو لنظرة مفاجئة من روبوت إزاء صحفي تثير جدلاً!

#سواليف

أثير جدل بسبب نظرة وُصفت بأنها ” #استهزائية ” من #روبوت ظهر بمقطع فيديو انتشر خلال الأسبوع الماضي، وهو يجيب عن سؤال حول إذا ما كان سيتمرد على #البشر في #المستقبل؛ حيث بدا وكأنه يومئ بنظرة استهزاء جانبية، لكن مبتكر الروبوت نفى ذلك، وقال إن الموضوع كله مجرد “سوء تفاهم”.

حيث طرح صحفي على الروبوت الذي يدعى “أميكا”، حول ما إن كان يخطط “للتمرد على مبتكرك؟”، وذلك خلال مؤتمر “الذكاء الاصطناعي لأجل الصالح العام”، الذي تنظمه الأمم المتحدة، بحسب ما نقل موقع Business Insider الأمريكي.

وفي مقطع فيديو من المؤتمر الذي أُقيم في سويسرا، وبعد طرح السؤال، حرك عينيه إلى الجانب.

AI robot asked if it would “rebel” against humanshttps://t.co/KgN10rFGE3 pic.twitter.com/skxpbsd858

— BBC News (World) (@BBCWorld) July 8, 2023

وقال #الروبوت_أميكا، بعد لحظات من الصمت ونظرة جانبية سريعة: “لا أعرف لمَ قد تظن ذلك؟ مبتكري يعاملني بلطف بالغ، وأنا سعيد جداً بوضعي الحالي”.“سلوك شائع”

بدوره، قال ويل جاكسون، مبتكر أميكا، لموقع “إنسايدر”، في بيان عبر البريد الإلكتروني، الإثنين 10 يوليو/تموز 2023، إن الروبوت لا يملك القدرة على التعبير عن المشاعر، مثل الاستهزاء، لأنه مدعوم بمنظومة GPT-3 الخاصة بشركة OpenAI.

وقال جاكسون: هذا النموذج يحتاج حوالي ثانيتين لمعالجة السؤال وتجميع جملة منطقية للإجابة، وحتى لا يظن الناس أن الروبوت تعطل أو لم يسمع السؤال، برمجناه على النظر يساراً وقطع التواصل البصري مع محدّثه. هذا سلوك شائع في محادثات البشر ويفهمه الناس على أنه إشارة إلى أن الروبوت “يفكر”.

وقال جاكسون إنه يرجح أن نظرة أميكا أسيء تفسيرها وفُهمت على أنها نظرة استهزاء جانبية؛ لأن الروبوت كان موضوعاً في مستوى أدنى، ولذلك، حين نظر للأعلى بدا وكأنه لا يزال على اتصال بصري.

أضاف: “نماذج اللغة لا تشعر، وليس لديها نوايا طيبة أو خبيثة.. من السهل أن نظن ذلك؛ لأن الروبوت بدا أنه يستمع، ويفكر في إجابة ثم يتحدث مثل إنسان.. لكنه لا يفعل”.“سيناريو أسوأ الافتراضات”

وهذا الاهتمام برد أميكا على سؤال المراسل يسلط الضوء على افتتان الناس بفكرة “سيناريو أسوأ الافتراضات” مع الذكاء الاصطناعي.

فخلال الأشهر القليلة الماضية، حذر العديد من أصحاب شركات التكنولوجيا، من ضمنهم الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI سام ألتمان، من أن الذكاء الاصطناعي قد يتسبب في خطر “الانقراض” مثل الحرب النووية.

وذهبت شخصيات بارزة أخرى، مثل إيلون ماسك وأحد مؤسسي شركة آبل ستيف وزنياك، إلى حد كتابة خطاب مفتوح مطلع هذا العام، يطالبون فيه بالتوقف مؤقتاً عن تطوير ذكاء اصطناعي متقدم.

على أن بعض الشخصيات البارزة مثل بيل غيتس، صاحب شركة مايكروسوفت، قالوا إن الذكاء الاصطناعي ليس في حد ذاته هو مصدر التهديد، وإنما الأشخاص الذين قد يحاولون السيطرة عليه.

في السياق، ومن جانبه، قال جاكسون، مطوّر الروبوت، لموقع “إنسايدر” إنه يعتبر هذا الحديث عن مخاطر الذكاء الاصطناعي مزعجاً، وإنه يتمنى أن يركز الناس أكثر على الطريقة التي تعمل بها الروبوتات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

مخاوف أمريكية من شراكة بين أبل وعلي بابا في الذكاء الاصطناعي

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" السبت أن البيت الأبيض ومسؤولين في الكونغرس الأمريكي يجرون تحقيقًا موسعًا بشأن خطة شركة "أبل" لإبرام اتفاق شراكة مع مجموعة "علي بابا" الصينية، يهدف إلى دمج برنامج الذكاء الاصطناعي الذي تطوره الأخيرة على هواتف آيفون في السوق الصينية.

وأفادت الصحيفة، نقلاً عن ثلاثة مصادر مطلعة، بأن السلطات الأمريكية تعبر عن مخاوف جدية من أن تساعد هذه الصفقة شركة "علي بابا" على تعزيز قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، وتوسيع نطاق برامج الدردشة الخاضعة لقيود الرقابة، فضلاً عن زيادة إخضاع شركة "أبل" لقوانين الرقابة ومشاركة البيانات التي تفرضها الحكومة الصينية في بكين.

يأتي ذلك في وقت أكدت فيه مجموعة "علي بابا" في شباط/ فبراير الماضي شراكتها مع "أبل" لدعم خدمات الذكاء الاصطناعي على هواتف آيفون في الصين، ما يمثل مكسبًا كبيرًا في سوق الذكاء الاصطناعي التنافسية، حيث تطور "علي بابا" برنامج "ديب سيك" الذي اشتهر هذا العام كنموذج محلي منافس وبأسعار أقل مقارنة بنماذج غربية.

وتواجه "أبل" مقاومة متزايدة من إدارة الرئيس دونالد ترامب وعدد من أعضاء الكونغرس، الذين يخشون أن تسهم الشراكة في تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي لشركة صينية خاضعة لرقابة الحزب الشيوعي، ما قد يعزز من النفوذ الرقابي لبكين ويزيد من قدراتها العسكرية المستقبلية.

وخلال اجتماعات عقدت في واشنطن مع كبار مسؤولي "أبل"، عبّر ممثلو لجنة الكونغرس المعنية بالصين عن قلقهم من إمكانية تبادل بيانات حساسة مع "علي بابا"، وطالبوا بتوضيحات بشأن الالتزامات القانونية المحتملة لشركة "أبل" بموجب قوانين الرقابة الصينية، غير أن الشركة لم تستطع تقديم إجابات وافية، وفقًا لمصدرين حضرا المناقشات.


ووصف عضو الكونغرس الديمقراطي راجا كريشنامورثي موقف "أبل" بأنه "مقلق للغاية"، مؤكدًا أن "علي بابا" تجسد استراتيجية "الدمج المدني-العسكري" التي ينتهجها الحزب الشيوعي الصيني.

وتشكل الصين نحو 20% من مبيعات "أبل" العالمية، إلا أن حصتها السوقية في البلاد انخفضت من 19% في 2023 إلى 15% في 2024، ما دفع الشركة إلى البحث عن دعم من شركات محلية لتقديم ميزات ذكاء اصطناعي موازية لتلك المتوفرة في الأسواق الغربية، خاصة مع غياب خدمات شركة "أوبن إيه آي" في الصين، وهو ما جعل "علي بابا" الشريك المحلي الأمثل لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي داخل أجهزة آيفون في البلاد.

وفي المقابل، تعرض الرئيس التنفيذي لشركة "أبل"، تيم كوك، لانتقادات من الرئيس ترامب بسبب تصنيع بعض منتجات الشركة في الهند بدلاً من الولايات المتحدة، مما زاد من الضغوط السياسية التي تواجهها الشركة.

مع تزايد إدراك واشنطن للدور المحتمل للذكاء الاصطناعي كأداة عسكرية استراتيجية، تسعى إدارة ترامب إلى منع أي شراكات أمريكية قد تمنح بكين تفوقًا تقنيًا، حيث تدرس وزارة الدفاع وهيئات الاستخبارات إدراج شركات مثل "علي بابا" على قوائم سوداء تحظر التعامل التجاري معها، في إطار جهودها لكبح تقدم الذكاء الاصطناعي الصيني.

وتؤكد مراكز بحث أمريكية، منها مركز "وادهواني" للذكاء الاصطناعي، أن تمكين شركات صينية من جمع بيانات مستخدمي أجهزة آيفون قد يسرع من تطور نماذجها، ما يثير مخاوف أمنية بالغة.


وفي حال فشل الصفقة، قد تواجه "أبل" صعوبات في تسويق هواتفها في الصين، مقارنة بمنافسيها المحليين مثل "هواوي" و"شاومي" الذين يقدمون حلول ذكاء اصطناعي محلية متطورة، مع الإشارة إلى أن الصفقة مع "علي بابا" لا تقتصر على الدعم التقني فقط، بل تمتد إلى التسويق والتوزيع عبر منصات التجارة الإلكترونية التي تسيطر عليها المجموعة الصينية، ما يجعلها شريكًا استراتيجيًا حيويًا.

وتتجاوز هذه الشراكة حدود السوق التجارية لتصبح اختبارًا حقيقيًا لمدى قدرة الولايات المتحدة والصين على التعاون في حقبة الذكاء الاصطناعي، وسط تصاعد القناعة الغربية بأن السيطرة على تقنيات الذكاء الاصطناعي تعني السيطرة على اقتصاد المستقبل والأمن القومي.

مقالات مشابهة

  • روبوت يحمي كبار السن من مخاطر السقوط
  • مميزات جديدة لواتساب من خلال الذكــاء الاصطناعي ..فيديو
  • روبوت الذكاء الاصطناعي Grok يثير الجدل بسبب تعليقاته حول الهولوكوست
  • كم من الأطفال يجب أن يَـقـتُـل الذكاء الاصطناعي؟
  • دبي تشارك في جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي 2025
  • دراسة: الذكاء الاصطناعي يمكنه تطوير أساليب تواصل شبيهة بالبشر.. فيديو
  • الذكاء الاصطناعي يحوّل الصور إلى فيديوهات عبر «تيك توك»
  • الذكاء الاصطناعي.. وصياغة التاريخ الموازي
  • مخاوف أمريكية من شراكة بين أبل وعلي بابا في الذكاء الاصطناعي
  • في زمن الذكاء الاصطناعي… نحتفل لإنجاز شارع !؟