يمن مونيتور/ مأرب:

قُتل جندي حكومي يمني وأصيب اثنان آخران يوم الأربعاء عندما انفجرت طائرة مسيّرة مفخخة أطلقها الحوثيون على موقعهم في محافظة مأرب شرقي البلاد.

وهذا الهجوم هو الأحدث في سلسلة من هجمات الحوثيين البرية والصاروخية وبالطائرات المسيّرة على المحافظة الغنية بالنفط التي فشلوا في السيطرة عليها مراراً خلال سنوات الحرب.

وقالت المصادر: إن الحوثيين أطلقوا طائرة مسيرة على تجمع لقوات محور سبأ وقوات دفاع شبوة التابعة للحكومة في مديرية حريب جنوب محافظة مأرب، مما أسفر عن مقتل جندي من محور سبأ وإصابة اثنين آخرين.

ووقعت الضربة بعد أيام فقط من مقتل جندي من قوات ألوية العمالقة الحكومية وإصابة آخر عندما أطلق الحوثيون صاروخا موجها على موقعهم في منطقة حريب.

اقرأ/ي.. حصري- الإمارات تعرض قاعدتها العسكرية في سقطرى على الولايات المتحدة.. والحوثيون يدرسون مهاجمتها

وتمكنت القوات الحكومة والموالية لها من تحرير مديريات “بيحان وعسيلان” في محافظة شبوة وحريب في مأرب، في يناير/كانون الثاني2022 بعد معارك ضارية مع الحوثيين وأعلنت فشل هجوم دموي للحوثيين استمر أشهر للسيطرة على مدينة مأرب.

وفي الأسابيع الأخيرة مع هجمات الحوثيين في البحر الأحمر وخليج عدن كثف الحوثيون هجماتهم بالطائرات المسيّرة والصواريخ والأرض على القوات الحكومية في مأرب وشبوة وتعز والضالع، مما أسفر عن مقتل العشرات من المقاتلين من الجانبين.

وأقام الجيش اليمني، الاثنين الماضي، موكب دفن في مأرب لـ 11 جنديا قتلوا في المعركة مع الحوثيين.

ويوم الأربعاء، أقام الحوثيون مسيراً من البيضاء وذمار إلى حدود مدينة مأرب بمسافة 130 كيلومتراً “نصرة فلسطين”، وتعزيزًا للجاهزية القتالية﮼!

وقال زعيم الحوثيين “عبدالملك الحوثي” يوم الخميس، إنه جرى تدريب أكثر من 160 ألف يمني استعداداً لـ”نصرة فلسطين”.

وكان القتال تراجع إلى حد كبير منذ دخلت الهدنة الإنسانية التي توسطت فيها الأمم حيز التنفيذ في ابريل/نيسان 2022م.

اقرأ/ي.. تحت ذريعة “نصرة فلسطين”.. استعدادات وهجمات الحوثيين تنذر بجولة جديدة من الحرب يمن مونيتور3 فبراير، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الجيش الأمريكي يبدأ انتقامه باستهداف 85 هدفاً في العراق وسوريا مقالات ذات صلة الجيش الأمريكي يبدأ انتقامه باستهداف 85 هدفاً في العراق وسوريا 3 فبراير، 2024 تقارير: انفجاران قبالة جزيرة يمنية في البحر الأحمر 2 فبراير، 2024 وزير الخارجية اليمني: أمريكا وأوروبا تجاهلت التحذيرات بشأن الحوثيين لمغازلة إيران 2 فبراير، 2024 (صحيفة أمريكية).. أهداف في اليمن ضمن الرد الأمريكي على مقتل جنوده 2 فبراير، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية (صحيفة أمريكية).. أهداف في اليمن ضمن الرد الأمريكي على مقتل جنوده 2 فبراير، 2024 الأخبار الرئيسية وسط فوضى البحر الأحمر.. الحوثيون يصعدون هجماتهم على مأرب 3 فبراير، 2024 (صحيفة أمريكية).. أهداف في اليمن ضمن الرد الأمريكي على مقتل جنوده 2 فبراير، 2024 تحت ذريعة “نصرة فلسطين”.. استعدادات وهجمات الحوثيين تنذر بجولة جديدة من الحرب 2 فبراير، 2024 حصري- الإمارات تعرض قاعدتها العسكرية في سقطرى على الولايات المتحدة.. والحوثيون يدرسون مهاجمتها 2 فبراير، 2024 الاحتلال الإسرائيلي يعلن تصديه لصاروخ “أرض ـ أرض” بالبحر الأحمر 2 فبراير، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم الجيش الأمريكي يبدأ انتقامه باستهداف 85 هدفاً في العراق وسوريا 3 فبراير، 2024 تقارير: انفجاران قبالة جزيرة يمنية في البحر الأحمر 2 فبراير، 2024 وزير الخارجية اليمني: أمريكا وأوروبا تجاهلت التحذيرات بشأن الحوثيين لمغازلة إيران 2 فبراير، 2024 (صحيفة أمريكية).. أهداف في اليمن ضمن الرد الأمريكي على مقتل جنوده 2 فبراير، 2024 ضربات جديدة شمالي اليمن.. ومسؤول أمريكي: دفاعاً عن النفس 2 فبراير، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 16 ℃ 22º - 13º 53% 1.9 كيلومتر/ساعة 22℃ السبت 22℃ الأحد 23℃ الأثنين 22℃ الثلاثاء 21℃ الأربعاء تصفح إيضاً وسط فوضى البحر الأحمر.. الحوثيون يصعدون هجماتهم على مأرب 3 فبراير، 2024 الجيش الأمريكي يبدأ انتقامه باستهداف 85 هدفاً في العراق وسوريا 3 فبراير، 2024 الأقسام أخبار محلية 25٬634 غير مصنف 24٬149 الأخبار الرئيسية 12٬716 اخترنا لكم 6٬705 عربي ودولي 6٬085 رياضة 2٬115 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬010 كتابات خاصة 2٬008 منوعات 1٬838 مجتمع 1٬759 تراجم وتحليلات 1٬526 تقارير 1٬459 صحافة 1٬456 آراء ومواقف 1٬417 ميديا 1٬255 حقوق وحريات 1٬222 فكر وثقافة 845 تفاعل 761 فنون 461 الأرصاد 183 بورتريه 62 أخبار محلية 42 كاريكاتير 27 صورة وخبر 22 اخترنا لكم 7 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 27 سبتمبر، 2023 وفاة رجل الأعمال اليمني محمد حسن الكبوس 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا أخر التعليقات Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

رانيا محمد

عملية عسكري او سياسية اتمنى مراجعة النص الاول...

الصفحة العربية

انا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبله ويرحمه...

رانيا محمد

ان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: فی العراق وسوریا صحیفة أمریکیة البحر الأحمر نصرة فلسطین

إقرأ أيضاً:

البرهان يناور بذكاء ويتوعد الدعم السريع

تخيل بلدا يقف على جرف هارٍ تدفعه حرب ضارية إلى الهاوية، وجيشا يقاتل على جبهات متشعبة، واقتصادا ينهار طبقة بعد أخرى، بينما تتنازع قوى عالمية على أرضه وموانئه وذهبه وموقعه الاستثنائي.

وفي قلب هذا المشهد يقف رئيس مجلس السيادة الانتقالي وقائد الجيش، الفريق أول عبدالفتاح البرهان، محاولا أن يمسك بالعصا من وسطها: يلوح للغرب بإمكانية الشراكة، ويشد في الوقت نفسه خيوط الارتباط بالشرق الصاعد.

ليس ذلك تقلبا سياسيا ولا انتقالا عشوائيا بين المحاور، بل مناورة وجودية فرضتها الجغرافيا القاسية، وحرب أنهكت الدولة والمجتمع، وتوازنات دولية تجعل من السودان ساحة اختبار كبرى في صراع النفوذ على البحر الأحمر والقرن الأفريقي.

وفي هذا السياق تحديدا، برزت آخر رسائل البرهان إلى الغرب عبر مقاله الذي اختار له بعناية صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية بتاريخ 25 نوفمبر/تشرين الثاني 2025؛ رسالة لم تكن مقال رأيٍ عابرا، بل مذكرة سياسية مشفرة، صيغت بقدر محسوب من الإيحاء لتصل مباشرة إلى دوائر صناعة القرار.

الانحياز إلى الشرق يعني سلاحا متاحا، لكن يفضي إلى عزلة مالية خانقة والانحياز إلى الغرب يعني دعما اقتصاديا محتملا، لكن يفضي إلى فقدان الإسناد العسكري، وخطر الانفجار الداخلي، ولهذا يصبح الاصطفاف الكامل قاتلا

الرسالة السياسية والصفقة غير المعلنة

في مقاله المثير، حمل البرهان قوات مليشيا السريع مسؤولية الحرب، رافضا توصيف الصراع بأنه "صراع جنرالين"، ومؤكدا أنها حرب تمرد على الدولة.

لكنه لم يكتفِ بهذا التوصيف؛ بل بنى المقال كله على فكرة واحدة: إذا ساعدتموني على تفكيك مليشيا الدعم السريع وإنهاء التمرد، فسأكون جاهزا للمضي في مسار التطبيع، وتقديم صيغة حكم مدني ترضيكم.

لوح البرهان بالانتقال الديمقراطي، وذكر الغرب بأن الصراع يهدد مصالحه في البحر الأحمر، وفتح باب الشراكة الاقتصادية، مشيرا إلى دور للشركات الأميركية في إعادة الإعمار. بدا المقال أقرب إلى عرض تفاوضي مكتمل الأركان: دعم عسكري وسياسي مقابل شرعية واستقرار وتعاون أمني.

هذه الرسالة ليست معزولة؛ فهي تأتي في وقت تتنامى فيه تحركات البرهان على الساحة الدولية: خطابات في الأمم المتحدة، إشارات إيجابية في الملفات الإنسانية، وانفتاح محسوب على المؤسسات الغربية.

إعلان

لكن هذه الإشارات لا تعني انقلابا إستراتيجيا نحو الغرب، بل هي جزء من لعبة أكبر توازن فيها القيادة السودانية بين مكاسب اللحظة، ومخاطر الاصطفاف الحاد.

بين القيمة الجيوسياسية وكلفة الاصطفاف

يحتل السودان موقعا استثنائيا. فهو بوابة البحر الأحمر، وممر التجارة العالمية، وخزان ضخم للمعادن والأراضي الزراعية. ولهذا تتصارع عليه القوى الكبرى اليوم، كما لم تفعل من قبل.

الصين ترى في السودان امتدادا لطريقها التجاري نحو أفريقيا. استثماراتها الضخمة في الموانئ والبنية التحتية والزراعة، تجعلها تبحث عن طريقة لتفادي انهيار كامل قد يبتلع مصالحها. وبكين، رغم هدوئها المألوف، تدرك أن الفوضى في السودان تعني خسارة سنوات من العمل الاقتصادي والإستراتيجي، ولذلك تتحرك بدقة: دعم محدود للجيش، وضغط خلفي لتثبيت الاستقرار دون الاصطدام بالغرب مباشرة.

أما روسيا فقد استعادت أدواتها غير النظامية عبر "أفريكا كوربس"، البديل الجديد لفاغنر، بهدف ترسيخ وجود إستراتيجي دائم على البحر الأحمر. بالنسبة لموسكو، السودان ليس مجرد شريك إستراتيجي، بل هو مفتاح لدخول القرن الأفريقي بعمق، وتحقيق توازن مع الضغوط الغربية في أوكرانيا، وأوروبا.

الغرب من جهته يراقب بقلق تمدد الشرق. لكنّ لديه شرطا واحدا لم يتغير: لا دعم اقتصاديا حقيقيا دون التقدم في ملف التطبيع، وهندسة المسرح السياسي الداخلي، واستبعاد تيار بعينه.

هكذا يجد السودان نفسه أمام معادلة مستحيلة:

الانحياز إلى الشرق يعني سلاحا متاحا، لكن يفضي إلى عزلة مالية خانقة. الانحياز إلى الغرب يعني دعما اقتصاديا محتملا، لكن يفضي إلى فقدان الإسناد العسكري، وخطر الانفجار الداخلي.

ولهذا يصبح الاصطفاف الكامل قاتلا، والمناورة بين الشرق والغرب أشبه بخيط نجاة رفيع، لكن لا بد من السير عليه.

عدم الانحياز الذكي ورهان الداخل

ضمن هذه الحسابات الدولية المعقدة، يبرز مسار ثالث يفرض نفسه بقوة:

عدم الانحياز الفعال، وهو ليس حيادا سلبيا كما في الستينيات، بل إستراتيجية قائمة على مزيج من الانفتاح الانتقائي، والمداورة الدبلوماسية.

هذا المسار يعني:

تعاونا اقتصاديا عميقا مع الصين، دون الارتهان لها. شراكة أمنية مع روسيا، دون التحول إلى بوابة لها على البحر الأحمر. انفتاحا على الغرب، دون الوقوع في فخ الشروط الثقيلة التي قد تشعل الداخل. بناء دور إقليمي يعتمد على الجغرافيا لا على الأيديولوجيا.

بهذه المقاربة، يتحول السودان من ساحة صراع إلى لاعب يجيد توظيف الصراع لصالحه.

بيد أن كل هذا لن ينجح إذا لم يتم حسم المعركة الأهم: معركة الداخل. فالرهان الحقيقي ليس على واشنطن ولا بكين ولا  موسكو، بل على قدرة القيادة السودانية على:

توحيد الجبهة الداخلية، إعادة بناء المؤسسات، وقف النزيف الاقتصادي، وفرض إرادتها على القوى الإقليمية المتدخلة.

فمن دون جبهة داخلية متماسكة، تصبح المناورة الخارجية مجرد لعبة خطرة قد تسقط عند أول هزة. ومن دون قرار وطني صارم، لن تستطيع الخرطوم تحويل ثقلها الجيوسياسي إلى قوة حقيقية.

الخلاصة: المناورة ليست خيارا.. بل قدرا سياسيا

ما يقوم به البرهان اليوم ليس استسلاما للغرب ولا انحيازا للشرق، بل مناورة إجبارية تهدف إلى جمع السلاح من منطقة، والشرعية من أخرى، والمساعدات من ثالثة، دون دفع الأثمان كاملة لأي طرف.

إعلان

هي محاولة لاستثمار موقع السودان الفريد في معركة الهيمنة على البحر الأحمر، وتحويل الأزمة إلى ورقة تفاوض كبرى. غير أن هذه اللعبة الخطرة لن تجدي نفعا إذا لم يُستعَد الداخل أولا.

ففي النهاية، لا تحدد الدول الكبرى مصائر الأمم بقدر ما تحددها إرادة أبنائها.

وقدرة السودان على الخروج من النفق لا تتوقف على لعبة التوازن الدولية فحسب، بل على قوة البيت الداخلي، وتمكن القيادة من فرض رؤيتها على من يحاولون تشكيل مستقبل السودان من الخارج.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحنمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطبيان إمكانية الوصولخريطة الموقعتواصل معناتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتناشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتناقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • علاقة متكاملة تمتد إلى مئات السنين.. اليمن حارس غزة عبر التاريخ
  • البنتاجون: مقتل عسكريين اثنين من الجيش الأمريكي ومترجم وإصابة ثلاثة في سوريا
  • البنتاغون: مقتل جنديين من الجيش الأمريكي ومترجم مدني في سوريا
  • ضاحي خلفان يعبر عن أمنيته بتحرير شمال اليمن من قبضة الحوثيين
  • تطوير ميناء المخا.. رهان اقتصادي يعيد إحياء بوابة تجارة هامة في اليمن
  • مشروع قانون في الشيوخ الأمريكي لفرض عقوبات على الحوثيين
  • البرهان يناور بذكاء ويتوعد الدعم السريع
  • بمقاتلات وقاذفات.. الجيش الأمريكي ينفذ طلعات جوية فوق ساحل فنزويلا
  • حزب الإصلاح يعطل جهود تحرير اليمن من الحوثيين
  • درة تسعرض أناقتها في ختام مهرجان البحر الأحمر.. شاهد