عمرو دياب يكتسح بـ«مكانك» الأعلى استماعًا في توب شهر يناير على أنغامي في معظم الدول العربية
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
نشرت أنغامي عبرت صفحات التواصل الإجتماعي الخاصة بالتطبيق، الأغاني التي تصدرت الاستماعات في معظم الدول العربية لشهر يناير في كلًا من مصر، السعودية، العراق، الجزائر، المغرب، وتونس.
وتصدر ألبوم مكانك للهضبة عمرو دياب الاستماعات في مصر، حيث جاءت أغنية “مكانك” بالمركز الأول، وأغنية معرفش “حد بالاسم ده” بالمركز الثاني وأغنية “بيوحشنا” بالمركز الثالث.
أغنية “مكانك” الأكثر استماعًا في السعودية
في السعودية جائت أغنية “مكانك” للهضبة عمرو دياب بالمركز الأول للاستماعات، وفى المركز الثاني تصدرت أغنية "بيوحشنا"، وأغنية “سلامك وصلي” في المركز الثالث من ألبوم مكانك للهضبة.
هيفاء وهبي تتصدر قوائم الاستماع في لبنان بأغنية “وصلتلها”
بالانتقال إلى لبنان، تصدرت هيفاء وهبي قوائم الاستماع بأغنية “وصلتلها” في المركز الأول، وجائت اغنية “مكانك” لعمرو دياب فى المركز الثاني، فيما احتلت أغنية “ياليل ويالعين” للشامي المركز الثالث.
"مكانك" لعمرو دياب تتصدر المركز الأول في العراق
وبالانتقال إلى العراق تصدر الهضبة عمرو دياب بأغنية "مكانك" المركز الأول فالاستماعات، فيما احتلت أغنية “بيوحشنا” المركز الثاني، وجاءت أغنية "معرفش حد بالاسم ده" لعمرو دياب المركز الثالث.
وفي تونس تصدرت الاستماعات أغنية سمارا “Layam”، وفي المركز الثاني جاءت أغنية “Code” أيضًا لسمارا.
أما فى الجزائر فقد احتلت أغنية Allo Oui cheb Hichem TGVالمركز الأول للاستماعات، وفي المغرب احتلت أغنية "Mimti" Duke المركز الأول للاستماعات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو دياب ألبوم عمرو دياب أغنية مكانك أغنية بيوحشنا معرفش حد بالاسم ده أغنية وصلتلها هيفاء وهبي المرکز الثانی المرکز الثالث المرکز الأول عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
روائي سوري يفوز بالمركز الأول بجائزة ناجي نعمان الأدبية الدولية
درعا-سانا
فاز الروائي السوري محمد فتحي المقداد بالمركز الأول بجائزة ناجي نعمان الأدبية للعام الحالي، عن روايته (بنسيون الشارع الخلفي)، بعد منافسة مع 4321 عملاً بـ 41 لغة مثلت 92 دولة.
الجائزة التي تمنحها مؤسسة ناجي نعمان من لبنان، حصلت عليها رواية المقداد بسبب مضمونها المتحرر في الأسلوب والطرح، ولما تحمله من قيم إنسانية، وفقاً للجنة تحكيم الجائزة، ما يثبت تميزاً في الحضور والمكانة للأدب السوري بالمحافل الدولية.
وأوضح الروائي المقداد لمراسل سانا أن فوزه هو دافع يخدم فيه قضاياه العادلة لتقديم أفضل ما لديه، ولفت إلى أن فكرة الرواية بدأت بسبب
ما طرأ على مبادئنا وقيمنا الدينية والأخلاقية والاجتماعية من تبدلات أصابت صميم المجتمع السوري، جراء سياسة النظام البائد التي شوهت قيم المجتمع السوري.
وأضاف: إن أحداث الرواية تدور في عمارة تم إفراغها من سكانها الحقيقيين، بعد قيام “شبيحة النظام البائد” بطردهم، مسلطاً الضوء على السكان الذين رفضوا التهجير، وبقوا بين الركام يكابدون أنواع الجوع، ويأكلون الحشائش والنباتات.
وتعرض الرواية أيضاً حسب المقداد قضايا متعددة نتيجة الحرب والفقر من قتل واعتقالات وتهجير وتعفيش، وتدمير للمساجد ومجازر جماعية كجزء من جرائم النظام البائد بحق الشعب السوري، مشيراً إلى أن المعاناة النفسية لأبطال الرواية هي البعد الثالث الذي يضفي الوضوح بمداخل كل شخصية.
وبين أن روايته حظيت أيضاً بدراسة من أحد الباحثين لنيل شهادة الدكتوراه من جامعة الملك سعود بالرياض.
يذكر أن المقداد هو أحد الأصوات الأدبية التي نشطت في توثيق آثار الحرب، وفضح جرائم النظام البائد، متسمة بالواقعية النقدية والجرأة في طرح المسكوت عنه.
وفاز المقداد بجائزة محمد إقبال العالمية قبل سنوات، ومن أبرز مؤلفاته روايات دوامة الأوغاد، الطريق إلى الزعتري، فوق الأرض، خيمة في قصر بعبدا، شاهد على العتمة، مقالات ملفقة، ومجموعة قصصية بعنوان بتوقيت بصرى، والعديد من الأعمال الأدبية في القصة والمسرحية والمقالات الصحفية، كما أنه عضو في اتحاد الكتاب السوريين الأحرار واتحاد الكتاب الأردنيين، ومنتدى البيت العربي الثقافي، ويشغل حالياً مدير تحرير صحيفة آفاق حرة الثقافية.
تابعوا أخبار سانا على