صحافة العرب:
2025-05-14@11:54:18 GMT

مقتل 11 عاملا إثر انهيار جدار في باكستان

تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT

مقتل 11 عاملا إثر انهيار جدار في باكستان

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن مقتل 11 عاملا إثر انهيار جدار في باكستان، أفادت الشرطة ومسؤولو إنقاذ بأن 11 عاملا لقوا حتفهم في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء بعد انهيار جدار قرب جسر قيد الإنشاء كانوا يعملون به في .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل 11 عاملا إثر انهيار جدار في باكستان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مقتل 11 عاملا إثر انهيار جدار في باكستان
أفادت الشرطة ومسؤولو إنقاذ بأن 11 عاملا لقوا حتفهم في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء بعد انهيار جدار قرب جسر قيد الإنشاء كانوا يعملون به في ضواحي العاصمة الباكستانية إسلام آباد وسقط الجدار بينما كان العمال يجلوسون داخل خيامهم قرب موقع بناء.

وتضرب الأمطار الموسمية باكستان منذ 25 يونيو، ما أسفر عن مقتل 112 شخصا على الأقل في حوادث متعلقة بالطقس.

كما تسببت الأمطار في فيضان أنهار باكستان على ضفافها في إقليم البنجاب شرقي البلاد، ما أدى إلى إغراق مئات القرى ونزوح 15 ألف من السكان على الأقل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لوموند: انهيار السودان تهديد للعالم

قالت صحيفة لوموند إن الحرب التي تدمر السودان منذ أكثر من عامين تتغذى على لعبة التأثير الإقليمي، مما يعني ضرورة التأثير على الجهات الخارجية الفاعلة مع تزايد احتمال التقسيم.

وأوضحت الصحيفة -في افتتاحيتها- أن الهجمات المتكررة بطائرات مسيرة تضرب بورتسودان شرقي السودان منذ بداية مايو/أيار الجاري تذكّر بأن هذه الحرب شبه المنسية التي دخلت عامها الثالث ما زالت تزداد تدميرا بعد أن قتل فيها أكثر من 150 ألف شخص ونزح أكثر من 13 مليونا بسبب القتال.

وذكّرت الصحيفة بأن بورتسودان ليست فقط عاصمة للحكومة الفعلية التي انسحبت إليها عندما كانت الخرطوم مسرحا لمعارك دامية، ولكنها تشكل نقطة دخول المساعدات الحيوية إلى بلد يعاني من أزمة إنسانية دفعت الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى القول إن السودان محاصر في "كابوس من العنف والجوع والمرض والنزوح".

ولذلك، فإن تدمير البنية التحتية الحيوية هناك -مثل آخر مطار مدني عامل في البلاد- بهجمات الطائرات المسيرة لن يؤدي إلا إلى تعقيد عملية إيصال المساعدات، خاصة أن استعادة القوات المسلحة السودانية بقيادة رئيس مجلس السيادة السوداني الجنرال عبد الفتاح البرهان السيطرة على الخرطوم في نهاية مارس/آذار الماضي لم تؤد إلى تغيير في مسار الحرب كما كان متوقعا.

إعلان صنّاع الحرب بالوكالة

وعلى العكس من ذلك أظهرت قوات الدعم السريع بقيادة الجنرال محمد حمدان دقلو (حميدتي) في هجمات بورتسودان أن قوتها النارية ظلت سليمة، واستغلت الذكرى الثانية لبدء الحرب يوم 15 أبريل/نيسان للإعلان عن تشكيل حكومتها الخاصة، مما يشير إلى تزايد احتمال تقسيم السودان مع عواقب إقليمية لا يمكن التنبؤ بها.

لكن المصيبة السودانية تغذيها -حسب الصحيفة- لعبة من التأثيرات الإقليمية كما يشير إلى ذلك تنديد الأمم المتحدة بـ"تدفق الأسلحة والمقاتلين"، وبالفعل أدت هجمات الطائرات المسيرة على بورتسودان إلى انهيار العلاقات الدبلوماسية بين السلطات الفعلية في البلاد والإمارات العربية المتحدة التي تتهم -رغم نفيها- بتزويد الجماعات شبه العسكرية بأسلحة متطورة.

وخلصت لوموند إلى أن إخراج السودان من الدوامة التي قد يضيع فيها يتطلب الضغط على هؤلاء الفاعلين الخارجيين المحرضين على الحرب والمجازر بالوكالة، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة هي التي تمتلك إمكانيات لتحقيق ذلك، نظرا لعلاقاتها مع الدول المتورطة بشكل غير مباشر في الحرب بالسودان.

ولم يبق -حسب الصحيفة- إلا أن يفهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الذي يزور شبه الجزيرة العربية اليوم الثلاثاء- أن بلاده مثل كل الدول الأخرى لها مصلحة في رؤية البنادق تصمت في السودان.

مقالات مشابهة

  • مصرع عامل وإصابة 4 آخرين فى انهيار سقف مسجد تحت الإنشاء ببنى سويف
  • انهيار السودان تهديد للعالم
  • المواجهة الأخيرة مع الهند.. مقتل 40 مدنيا و11 عسكريا في باكستان
  • سنة مع الإيقاف لموظف قتل عاملا بالخطأ فى مطاردة بسبب هاتف محمول
  • باكستان تعلن مقتل أكثر من 50 في الاشتباكات مع الهند
  • لوموند: انهيار السودان تهديد للعالم
  • بالأرقام.. باكستان تكشف حصيلة المواجهة الأخيرة مع الهند
  • فيضانات في الكونغو تودي بحياة 62 شخصاً
  • مقتل شرطيين في تفجير استهدف مركبة للشرطة شمال غرب باكستان
  • حملة إعلامية تهز جدار الصمت حول صحة نساء الريف