مقاومة للرصاص.. 7 معلومات عن بدلة «روبوكوب» بعد تطويرها
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تشبه بدلة روبوكوب «RoboCop» بدل رواد الفضاء في شكلها، إلا أن مميزاتها كثيرة، أبرزها حماية الشخص من المخاطر، فضلًا عن خفة وزنها، وبعد تطويرها من قبل إحدى الشركات الألمانية، حتى يرتديها أشخاص العمليات الخاصة لمكافحة الجرائم، رغبةً في حمايتهم.
معلومات عن بدلة روبوكوبونستعرض في التقرير «التالي»، أبرز المعلومات التي وردت عن بدلة روبوكوب «RoboCop»، بعد تطوير هيكلها الخارجي لحماية أفراد العمليات الخاصة، وفق لما نشرته صحيفة «ذا صن» البريطانية.
- من صنع إحدى الشركات الألمانية.
- خفيفة الوزن.
- مقاومة للرصاص.
- مكلفة بمهام تشمل مكافحة الجرائم.
- تستهدف الجرائم المنظمة وإنقاذ الرهائن.
- تعزز القدرة على البقاء.
- توفر حماية باليستية عالية المستوى.
تصميم البدلة للحمايةووفقًا للصحيفة، فإنّ شكلها الخارجي والهيكل المكونة منها يشمل عمود فقري مرن، حزام خصر منزلق، مفاصل مفصلية للورك والركبة والكاحل، كما أنها تسهل الحركة في نطاق قد يصل إلى 99%.
وفي حالة تعرض مُرتديها إلى إطلاق النار، فإنها تُعيد توزيع ما يصل إلى 70% من الحمل التكتيكي بداية من الكتفين وحتى الأرض، والهدف من ذلك هو تخفيف الإجهاد البدني، وتخفيف الإصابات، وهو ما يسمح للشخص بالتركيز على واجباته.
أمّا عن طريقة تنفيذ البدلة، فيجري تصميمها بناءً على معايير «مقياس VPAM»، وذلك عن طريق أداء الدروع الواقية للبدن، وهو ما يوضح أن تلك البدلة يمكن أن تحمي الجسد من 3 طلقات حارقة للدروع، يتم إطلاقها من مسافة قد تصل إلى 10 أمتار تقريبًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شركة ألمانية مكافحة الجرائم
إقرأ أيضاً:
عسل النحل يسرع التئام الجروح ويحسن مقاومة الجسم للبكتيريا
أظهرت دراسة طبية حديثة أن لعسل النحل الطبيعي قدرة فائقة على دعم صحة الجسم، خاصة في تسريع التئام الجروح ومكافحة البكتيريا الضارة، وأكد الباحثون أن خصائص العسل المضادة للميكروبات تجعله من أفضل العلاجات الطبيعية التي يمكن استخدامها سواء داخليًا أو خارجيًا للحفاظ على صحة الجلد والجسم بشكل عام.
وأوضح التقرير أن العسل يحتوي على مركبات مضادة للأكسدة، بالإضافة إلى إنزيمات طبيعية وأحماض عضوية تساعد على تقليل نمو البكتيريا والفطريات، مما يقلل خطر العدوى عند إصابة الجلد. كما أثبتت التجارب السريرية أن تطبيق العسل مباشرة على الجروح السطحية يعزز سرعة التئامها مقارنة بالمعالجات التقليدية، وذلك دون التسبب في آثار جانبية أو حساسية لدى معظم الأشخاص.
وأشار الباحثون إلى أن تناول العسل بانتظام ضمن النظام الغذائي يساعد أيضًا على تعزيز مناعة الجسم بشكل عام، حيث يحفز إنتاج خلايا الدم البيضاء ويزيد من قدرة الجسم على مقاومة الجراثيم والفيروسات. كما أظهرت الدراسات أن العسل الطبيعي يخفف الالتهابات الداخلية، ويحسن صحة الجهاز الهضمي بفضل تأثيره الإيجابي على البكتيريا النافعة في الأمعاء.
وأكد الخبراء أن الاستخدام اليومي للعسل يكون أكثر فعالية عند اختيار العسل الخام غير المعالج، إذ يحتفظ بجميع مركباته الطبيعية والفيتامينات والمعادن المهمة، مثل فيتامينات B وC والمعادن الأساسية مثل الزنك والحديد والكالسيوم. وينصح بإضافة ملعقة صغيرة من العسل إلى المشروبات الدافئة أو تناولها مباشرة، مع مراعاة عدم إعطائه للأطفال دون سنة من العمر.
كما أشار التقرير إلى أن العسل يمكن أن يكون مكملاً للعلاجات الطبية التقليدية، خاصة في حالات الجروح الطفيفة والحروق السطحية، حيث يقلل من التورم ويمنح الجلد ترطيبًا طبيعيًا، ويسرّع عملية الشفاء. ولفت الباحثون إلى أن دمج العسل ضمن النظام الغذائي اليومي يعزز الصحة العامة ويقلل من التهابات الجسم المزمنة على المدى الطويل.
واختتم التقرير بالتأكيد على أن لعسل النحل الطبيعي ليس مجرد مادة حلوة الطعم، بل علاج طبيعي فعال متعدد الفوائد، يمكن أن يساهم في حماية الجسم من البكتيريا، تسريع شفاء الجروح، وتحسين صحة الجهاز المناعي والهضمي، مما يجعله إضافة قيمة لأي نظام غذائي صحي.