قالت الناقدة الكبيرة “ماجدة موريس” أن السينما والدراما لهما دوراً فعال في تناول ظاهرة ختان الإناث والتوعية بها وأضافت موريس في تصريحات خاصة لـ البوابة نيوز : أري أن أغلب المسلسلات الصعيدية قدمت مشكلة ختان الإناث بشكل جيد وأهمهم مسلسل " امرأة من الصعيد الجواني " للعظيمة الراحلة الفنانة معالي زايد.

وأوضحت: حيث جسدت الفنانة الراحلة معالي فيه دور امرأة قوية قامت بتربية بناتها بعد ما تركها زوجها وحاولت طوال أحداث العمل أن تحميهم من معتقدات الصعيد والموروثات الشعبية المتوارثة عبر السنين

 وتابعت : ختان الإناث يُعد من أهم القضايا الهامة والخطيرة ومنتشرة بكثرة في الصعيد والريف و تم تقديمها من خلال أعمال مختلفة وبالتحديد في  الأعمال الصعيدية التي تتوافر بها كافة العناصر لتقديم الظاهرة

 لافتة أن مسلسل حضرة العمدة للنجمة روبي التي قدمته في رمضان الماضي قام بتسليط الضوء علي الظاهرة ومواجهتها بشكل جيد ومحاربة الفكر نحو المعتقدات الخاطئة عن الختان وأشارت هذا لا يعني أن نكتفي بذلك فمن الضروري تقديم الكثير من الأعمال الهامة التي تتناول القضايا المجتمعية خلال الفترة القادمة لتذكير المجتمع بعدم تكرار الظاهرة  كي لا ينسي أحد .

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ماجدة موريس البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

أحمد الشرع: الهوية التي نطلقها اليوم تعبر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم

سوريا – ألقى الرئيس السوري أحمد الشرع مساء الخميس، كلمة بمناسبة إطلاق الهوية البصرية الجديدة للبلاد، مؤكدا أن “احتفال اليوم عنوان لهوية سوريا وأبنائها بمرحلتها التاريخية الجديدة”.

وفي ما يلي، أبرز ما جاء في كلمة أحمد الشرع خلال الحفل:

في يوم من الأيام وفي غابر الزمان، ولدت حكاية مدينة اجتمع فيها معشر من الناس، يُقال إن سيرة أوائل الخلق بدأت فيها، وتكاثر الناس، ولكثرتهم بدأت البشرية تحتاج إلى بناء السلوك المنضبط، زرعوا وصنعوا وبنوها، وهكذا حتى بنوا أول عاصمة عرفتها البشرية، إنها دمشق. من يستعرض التاريخ يجد أن الشام بداية حكاية الدنيا ومنتهاها، ويتبين له أن ما عشناه في زمن النظام البائد أذلّ حقبة في تاريخ الشام. أيها الشعب السوري إن حكاية الشام تستمر بكم فيحكي التاريخ أن عصر أفولكم قد ولى وأن زمان نهضتكم قد حان، ودماءكم لم تذهب سدى، عذاباتكم لاقت آذانا مصغية، وأن هجرتكم قد انقطعت وسجونكم قد حُلت وأن الصبر أورثكم النصر. أيها الشعب السوري إن احتفال اليوم عنوان لهوية سوريا وأبنائها بمرحلتها التاريخية الجديدة، هوية تستمد سماتها من هذا الطائر الجارح، تستمد منه القوة والعزم والسرعة والاتقان والابتكار في الأداء.  شعبنا العظيم إن الهوية التي نطلقها اليوم تعبر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم، سوريا الواحدة الموحدة، وإن التنوع الثقافي والعرقي عامل إغناء وإثراء لا فرقة أو تنازع.  الهوية تعبر عن بناء الإنسان السوري وترمم الهوية السورية التي ألفت الهجرة بحثا عن الأمن والمستقبل الواعد، فنعيد إليها ثقتها وكرامتها وموقعها الطبيعي في الداخل والخارج. لا يمكننا أن نحتفي بهذه المناسبة دون أن نوجه تحية صادقة ممتنة لكل الشباب السوري الذين ساهموا في بناء هذه الهوية، ولكل من شارك فيها داخل البلاد وخارجها مبادرين ومبدعين ومتحدين الظروف ومؤمنين بأن سوريا الحبيبة تستحق المزيد ومعلنين القطيعة بذلك مع منظومة القهر والاستبداد. لقد أثبتم جميعا أن سوريا لا تنقصها المواهب بل تحتاج فقط إلى ثقة واحتضان وها نحن نبدأ معكم ومنكم صفحة جديدة تكتب بنور لا ينطفئ. الهوية البصرية السورية الجديدة.

المصدر: “سانا”

مقالات مشابهة

  • بسبب هذه الظاهرة.. بيان عاجل من الأرصاد بشأن حالة الطقس اليوم السبت 5 يوليو 2025
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج السبت 5 يوليو 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
  • أحمد الشرع: الهوية التي نطلقها اليوم تعبر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم
  • «المكيفة والروسي وتالجو».. مواعيد قطارات الصعيد والإسكندرية اليوم الجمعة 4-7-2025
  • وزير الخارجية: سوريا التي نراها اليوم تشبه الشعب السوري
  • سنجاب: لبنان يستعيد روحه الفنية بمهرجانات صيفية أبرزها حفل ماجدة الرومي
  • «المكيفة والروسي وتالجو».. مواعيد قطارات الصعيد اليوم الخميس 3 يوليو 2025
  • ماجدة خير الله: فات الميعاد يزداد تشابكا في النصف الثاني
  • فلكي يوضح لـ"اليوم".. ما أسباب ظاهرة "البقعة الوردية" في سماء بلاد الشام؟
  • بعد مهرجان موازين.. ماجدة خير الله تعلق على أزمة شيرين عبد الوهاب الأخيرة