تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- دولة تحمى مواطنيها.. ورئيس ينتصر لشعبه

- «السيسى» يقرر أكبر حزمة حماية اجتماعية من الشهر المقبل لتخفيف الأعباء عن المصريين ومساعدتهم على مواجهة تداعيات الأزمة الاقتصادية تحت شعار «واجب الدولة وحق المواطن» 

-  6 آلاف جنيه شهرياً حداً أدنى للأجور

- زيادة بالمرتبات تصل إلى 1200 جنيه وحافز إضافى يبدأ من 500 جنيه للدرجة السادسة

- علاوات دورية بتكلفة إجمالية 11 مليار جنيه

- تخصيص 6 مليارات جنيه لتعيين 120 ألفاً

- 15% زيادة فى المعاشات لـ13 مليون مواطن.

. ومثلها لـ«تكافل وكرامة»

- إصدار لائحة «التصالح فى مخالفات البناء»

- 22 فبراير.. وتوجيهات للحكومة بتيسير الإجراءات

-  تحرير 27.6 ألف محضر تبوير وبناء للمتعدين.. وعقوبات على الموظفين المتقاعسين

- «البترول»: تطوير محطة «دهشور» لتأمين الغاز بالصعيد

- «أمناء الحوار الوطنى» يرحب بالإفراج عن ثلاث صحفيات محبوسات احتياطياً

الصفحة الثانية 

مقرِّرو اللجان يكشفون لـ«صالون السياسى» تفاصيل المرحلة الثانية: «قضايا الاقتصاد أولاً»

- أعضاء «الحوار الوطنى»: حلول الأزمة الاقتصادية ليست مستحيلة.. والأيام المقبلة ستشهد انفراجة قوية

- المواطن هو الرقم الأهم.. وبصمة النسخة الأولى من الحوار ظهرت فى الانتخابات الرئاسية

- إدارة الحوار مستمرة فى استقبال المقترحات والرؤى حول المرحلة الثانية حتى 11 فبراير

- الدولة قادرة على حل الأزمات الاقتصادية وتحركاتها الأخيرة وجهت صفعة قوية للدولار

- الحوار الوطنى أساس «الجمهورية الجديدة» وأهم حدث ديمقراطى فى تاريخ مصر المعاصر 

-المبادرات الرئاسية أعطت قُبلة حياة للاقتصاد وكانت نموذجاً للأمل وأهمها مبادرة «ابدأ»

- مصر تتعرض لمؤامرة دولية كبيرة لتركيعها اقتصادياً حتى نتخلى عن الأشقاء فى فلسطين

الصفحة الثالثة 

- «صبري»: لدينا أكثر من 13 توصية بالمرحلة الأولى على رأسها تعيين وزير للاقتصاد

- نحتاج لتحديث توصيات النسخة الأولى خلال النسخة الثانية لتلائم الظروف والمستجدات

- المصدر الأهم والأرخص والأقل تكلفة للدولار هو الاستثمار الأجنبى المباشر

- «سلامة»: الحوار أضاف روح التفاهم والتعاون.. ووضع خططاً قصيرة المدى تمس حياة المواطن

- مصر فى المرتبة الأولى على مستوى أفريقيا من حيث استقبال الاستثمارات الأجنبية المباشرة

- التغير المناخى سبب العديد من أزمات الغذاء ومصر تحتاج إلى العمل السريع فى هذا الملف

الصفحة الرابعة

- نواب وسياسيون: قرارات الرئيس بحزمة الحماية الاجتماعية هى الأكبر لحماية البسطاء فى مواجهة موجات الغلاء المتزايدة

-  «السيسى» يثبت مدى قربه من المصريين والشعور بهم.. والمبادرات الرئاسية ما زالت مستمرة لتقديم الدعم للأسر الأكثر احتياجاً فى مختلف أنحاء الجمهورية

- توجيهات رئاسية بتيسير دخول المساعدات العربية إلى قطاع غزة

-  وزيرة التضامن: قضايا الفقر تشكل أولوية تستدعى رسم سياسات عادلة ومرنة وإعداد قواعد بيانات شاملة ومحدَّثة.. ومصر تولى اهتماماً خاصاً بإعلاء التراث الحرفى

- رحيل هادئ للشاعر مجدى نجيب.. لحق بنجله بعد 9 أشهر.. و«الكينج» زاره قبل وفاته بأيام

-  «إبراهيم»: أوصانى بخدمة الناس وكانت ذاكرته حاضرة رغم المرض.. و«سيمون»: كان لى شرف الغناء من كلماته فى «تعيش الفرحة»

- غاب القمر يا ابن عمى!

- قدم للأغنية العربية كلاسيكيات شهيرة جداً حفظها الناس عن ظهر قلب ربما أشهرها «كامل الأوصاف»

- أحمد رفعت يكتب: شاعر الريشة والكلمات.. مجدى نجيب وداعاً!

 

الصفحة الخامسة 

- الأرض الطيبة تثمر علماء وسياسيين وفنانين.. وتاريخاً طويلاً من النضال ضد المحتل«الدقهلية».. عروس الدلتا وقلعة الاستثمار

- نقلة حضارية: 162 مليار جنيه لتنمية «الدقهلية» فى 10 سنوات

-  «التنمية المحلية»: تخصيص 678 مليون جنيه لرصف الطرق والنظافة وتحسين البيئة والكهرباء والإنارة.. و«مختار»: 3 مناطق صناعية واستثمارية بالمحافظة

- «حياة كريمة»: 7 مليارات جنيه غيّرت وجه الخدمات والبنية التحتية

- 433 مشروعاً لخدمة 26 قرية بالمرحلة الأولى.. و7 مراكز ضمن خطة التطوير فى «الثانية».. ومسئول بالمبادرة: المشروعات غيّرت حياة المواطنين

- «المنصورة الجديدة»: مدينة ساحرة ومتنفس حضارى

- «دار ابن لقمان»: متحف قومى يؤرخ الانتصار فى موقعة المنصورة

- تنفيذ «امتداد المشاية الجديد» بتكلفة 50 مليون جنيه.. وجامعتان أهليتان لربط الطلاب بسوق العمل

- «سلامة»: تحتوى على الغرفة التى أُسِر بها ملك فرنسا لويس التاسع.. ومعرض فنون تشكيلية

 - كوكب الشرق وإمام الدعاة والزعيم.. «عروس الدلتا» بلد النجوم والعباقرة

الصفحة السادسة 

-  جمال حسين يكتب: «الكتاب» يرفض التنازل عن عرشه

- د. محمود خليل: المال والبنون

- بلال الدوى يكتب: «التقشف الحكومى» مطلوب

- عماد فؤاد يكتب: باقٍ من الزمن ربع قرن (3)

- د. خديجة حمودة تكتب: مين يشترى الورد من رفح؟

- أميرة خواسك تكتب: حالة خاصة.. دراما فريدة

الصفحة السابعة 

- مغادرة «فتح الله»

- رسالة من حسام حسن للاعبين.. توزيع مهامالجهاز الجديد.. وصلاحيات كاملة من الجبلاية

-  تحديد ملامح العلاقة مع «صلاح».. وترتيبات مبكرة للمعسكرات الداخلية والخارجية.. وتجهيز مؤتمر صحفى لتقديم الجهاز الفنى

- ضربة «كاس».. الزمالك يواجه تجاهل قضية «كهربا» ورحلة علاج جديدة لـ«الونش»

- «لأعلى سعر».. الأهلى يرحب برحيل «عبدالقادر».. وتنسيق حول عودة «تاو».. وتدريبات قوية للدوليين

- نسائم «المتوسط» تروق لعائلته.. 4 وجهات منتظرة أمام «كلوب» بعد مغادرة ليفربول.. و«ألونسو» يتصدّر قائمة البدلاء

الصفحة الثامنة

- دراما رمضان تفتح شهية «المنتجين»

- صورة مع «الشراع» أسرع سمكة تجذب سائحي البحر الأحمر 

- «بيشوى» مدرس دين إسلامى.. بأمر «التنسيق»

- «طائر كرتون وقنفذ خشب».. إبداع طلابى فى ميادين الإسكندرية

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن

إقرأ أيضاً:

د. علي عبدالحكيم الطحاوي يكتب: إلى أين يتجه التصعيد بين إيران ودولة الاحتلال الإسرائيلي ؟

أرى المشهد الحالي حربا من نوع جديد تندرج تحت حرب سيبرانية وتصعيدًا غير مسبوق بين إيران ودولة الاحتلال الإسرائيلي، وتصعيداً يعكس احتقانًا تاريخيًا وصراعًا ممتدًا في جوهره سياسي، عسكري، وأيديولوجي.

وهنا يجب أن نفكر هل بات الصراع في المنطقة يمضي على حافة مواجهة شاملة أم أن الحسابات الدولية والإقليمية ستبقيه في إطار الضربات المتبادلة والرسائل المحسوبة؟

المشهد الراهن يؤكد أن الطرفين وصلا إلى مرحلة جديدة من العداء المكشوف فإيران بعد سنوات من الحرب بالوكالة باتت أكثر جرأة في الإفصاح عن دورها الإقليمي سواء عبر دعمها العلني للمقاومة في لبنان أو تدخلاتها في سوريا والعراق واليمن.

وفي المقابل تنتهج دولة الاحتلال سياسة الضربات الاستباقية لا سيما في سوريا ولبنان وتتصرف على قاعدة أنها تخوض "معركة بين الحروب" لاحتواء التمدد الإيراني.

لذلك أرى الجديد في هذا التصعيد أنه تجاوز أدوات الوكالة إلى المواجهة المباشرة سواء عبر استهداف منشآت إيرانية حساسة أو من خلال التهديد المتبادل بالرد العسكري الواسع كما حدث في أبريل 2024 حين وقعت ضربات مباشرة ومعلنة بين الطرفين. 

وأرى أن ما يجري بين إيران ودولة الاحتلال ليس صراعًا عابرًا بل هو نتيجة عقود من التراكمات وهو صراع مرشح للاستمرار طالما استمرت جذوره دون معالجة وطالما ظل المجتمع الدولي عاجزًا عن فرض قواعد عادلة تنهي من تصعيد دولة الاحتلال في المنطقة وتحقق العدالة.

ومن واقع ما شاهدنا خلال الأسبوع الحالي يبدو أن إيران قد تخفف من إطلاق الصواريخ للحفاظ على مخزونها 

مع وسيلة ضغط لناقلات النفط من الخليج وهي تهديد إيران بغلق مضيق هرمز .

بينما دولة الاحتلال الإسرائيلي تحافظ على الضغط من الجو وتعتمد على "القبة الحديدية" للحماية.

وذلك يبدو أن هناك الحذر من تطوير الصراع لان تلك الدولتين تعلما مدي خطورة وخسائر توسع هذا الصراع وتأثيره سواء أقليما أو دوليًا.

وبالنسبة لموقف الولايات المتحدة الأمريكية أرى من تصريحات ترامب التي دعا فيها إيران إلى "استسلام غير مشروط" وأشار إلى خيارات مشاركة عسكرية أمريكية دعمًا لإسرائيل وإرساله قوات جوية إلى المنطقة بأنه ليس هو الحل بل جعل التوتر أعلى ، وأرى الولايات المتحدة الأمريكية لن تتدخل في الحرب الإ في نهايتها حين الاقتراب من نهايتها للضغط لقبول المفاوضات .

أما على الصعيد الدولي، فقد اختلفت المواقف حيث نجد الصين دعت إلى هدنة وإجلاء رعاياها .

ونجد روسيا حذرت من تدخل أمريكي قد يؤدي إلى زعزعة استقرار أوسع .

تصريحات خارجية كوريا الشمالية هي الأقوى بوصفهم أن الوضع الخطير الحالي الذي يشهده العالم يثبت بوضوح أن إسرائيل المدعومة من الولايات المتحدة والغرب، كيان سرطاني يهدد السلام في الشرق الأوسط، ومسؤول رئيسي عن تدمير السلام والأمن العالميين .

وتأكيد كوريا الشمالية أن الحرب تعتبر انتهاك غير قانوني لسيادة إيران وجريمة ضد الإنسانية.

إما الدول العربية تدعو إلى التهدئة خشية من اتساع رقعة المواجهة نحو صراع إقليمي أو دولي مباشر .

و هذا السياق لا يمكن تجاهل البعد الفلسطيني كعنصر محوري في هذا الصراع إذ لا تنفصل موجات التوتر بين إيران ودولة الاحتلال لا تنفصل عن حالة الجمود في مسار التسوية ولا عن استمرار العدوان على الشعب الفلسطيني الذي يوظف أحيانًا كورقة ضغط أو مبرر للتصعيد من كلا الطرفين.

لان دولة الاحتلال الإسرائيلي ترى في امتلاك إيران لسلاح نووي تهديدًا استراتيجيًا لأمنها القومي، فيما ترى إيران نفسها مدافعًا عن القضية الفلسطينية وعن أمنها القومي لذلك هناك تعقيدًا في إيقاف هذا الصراع. 

لذلك يجب الآن تحرك عربي ودولي فاعل يتجاوز بيانات التهدئة لوقف هذا التصعيد الخطير، وتثبيت الأمن في منطقة الشرق الأوسط التي تعد من أكثر مناطق العالم حساسية وتأثيرًا على الاستقرار العالمي .

طباعة شارك إيران أمريكا إسرائيل

مقالات مشابهة

  • الإمارات تجلي مواطنيها والمقيمين المتواجدين في إيران
  • د. علي عبدالحكيم الطحاوي يكتب: إلى أين يتجه التصعيد بين إيران ودولة الاحتلال الإسرائيلي ؟
  • الإمارات تجلي مواطنيها المتواجدين في إيران
  • الإمارات تجلي مواطنيها والمقيمين الموجودين في إيران
  • د.حماد عبدالله يكتب: " تنقصنا الحكومة الرشيدة"!!
  • رئيس الوزراء يتابع موقف تمويل مشروعات المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»
  • مدبولي يتابع موقف تمويل مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة
  • رئيس الوزراء يتابع موقف تمويل مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة
  • إدارة ترامب تمنح 36 دولة مهلة قبل حظر دخول مواطنيها لأميركا
  • شطناوي يكتب: ما أحوجنا لثقافة الحوار