(شاهد) على طريقة ميسي.. حسن الهيدوس يرتدي "البشت" ويحتفل بحصد كأس آسيا
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
قام الأمير القطري تميم بن حمد بمنح لاعب المنتخب العنابي حسن الهيدوس شرف ارتداء "البيشت"، على غرار ما فعله مع النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، بعد فوزه بكأس العالم قطر 2022.
قطر تسيطر على جوائز كأس آسيا.. "عفيف" الهداف والأفضل بالبطولةجاء قيام أمير قطر بهذا الأمر، بعدما نجح المنتخب القطري في التتويج ببطولة كأس اَسيا للمرة الثانية على التوالي على حساب شقيقه الأردني في المباراة النهائية، والتي انتهت بفوز العنابي بنتيجة 3/1.
وكان المنتخب القطري قد حقق لقب كأس اَسيا النسخة الماضية، بعدما فاز على نظيره الياباني بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تميم بن حمد حسن الهيدوس الهيدوس ليونيل ميسي ميسي كأس العالم قطر 2022
إقرأ أيضاً:
ضابط بجيش الاحتلال ينتقد تصريح نتنياهو حول ارتداء القسام للصنادل.. لديهم جيش منظم
انتقد ضابط كبير بجيش الاحتلال، تصريحات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، والتي وصف فيها عملية طوفان الأقصى ومنفذيها بأنهم مجموعة "مسلحين يرتدون الصنادل ويحملون بنادق كلاشينكوف" فقط.
ونقلت القناة 12 عن الضابط الذي قالت إنه كبير ويمتلك خبرة قتالية طويلة، قوله: إن "من كانوا في حالة ذهول واضطراب حقيقي هم القادة والقيادات العليا في إسرائيل، الذين اعتقدوا أن مثل هذا الهجوم لا يمكن أن يحدث". وأضاف: "تصريحات نتنياهو لا تقلل من شأن حماس، بل تقلل من قيمة مقاتلينا الذين سقطوا في ذلك اليوم".
وأضاف: "مقاتلو القسام كانوا مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين، بترسانة من المتفجرات والأسلحة لا تقل شأنا عن تلك التي تملكها جيوش نظامية"، مضيفا أن "مئات الطائرات المسيّرة استخدمت لتدمير أنظمة سلاح متقدمة ودبابات مصنفة من بين الأفضل في العالم".
ولفت إلى أن حماس استعدت بصورة عالية لوجستيا، ومكنها ذلك من الصمود لفترات طويلة تحت الحصار، وامتلكت تمويلا كافيا لبناء صناعة عسكرية محلية، إلى جانب آلاف الصواريخ الدقيقة وأنظمة الاتصالات الحديثة.
ووصف المرافق التي اكتشفت في غزة بأنها "منشآت بمستوى عال من التنظيم، تحتوي على غرف إدارية وغرف عمليات متخصصة".
وفي تعليقه على وصف نتنياهو للمهاجمين بأنهم "مجرد لصوص يرتدون الصنادل"، قال الضابط: "نعم، ربما كان هناك من يرتدون الصنادل، لكنهم ظهروا في موجات لاحقة، وليسوا من نفذ الهجوم الرئيسي، هذا التوصيف لا يعبر عن الواقع، بل يشوه صورة ما حدث ويقصر في تقييم حجم التهديد".
وأشار تقرير للقناة إلى أن كتائب القسام، تطورت منذ السابع من أكتوبر إلى ما يشبه "منظمة شبه عسكرية"، قادرة على إدارة عمليات قتالية معقدة، ما يعكس حجم التحدي الذي واجهته القوات الإسرائيلية خلال المعارك.