ممثل أمير الكويت: مواقف «آسيا الوسطى» تحظى بالتقدير
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ممثل أمير الكويت مواقف آسيا الوسطى تحظى بالتقدير، عدّ ممثل أمير دولة الكويت، ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح قمة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول آسيا الوسطى، لبنة جديدة .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ممثل أمير الكويت: مواقف «آسيا الوسطى» تحظى بالتقدير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عدّ ممثل أمير دولة الكويت، ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح قمة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول آسيا الوسطى، لبنة جديدة وإضافة كبيرة في مسيرة العلاقات بين الجانبين، وتعكس الرغبة المشتركة نحو المضي قدما لتطويرها، وتعزيزها؛ لتشمل تعاوناً أوسع وأشمل في مختلف المجالات لخدمة المصالح المشتركة، وهو ما يترجم بصدق تقوية العلاقات الأخوية الشقيقة وتعميقها.
ونقل في كلمته التي ألقاها خلال القمة تحيات أمير دولة الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح لقيادة المملكة، متطلعاً في أن تسهم القمة في تعزيز وترسيخ علاقات الشراكة الإستراتيجية بيننا من خلال ما اعتُمد في اجتماع المجلس الوزاري المشترك بتاريخ 7 سبتمبر من العام الماضي، واعتماد خطة العمل المشتركة.
وأعرب عن تطلعاته للمزيد من التعاون في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والثقافية والعلمية والتجارية، مؤكداً أهمية التشاور المستمر مع الشركاء من أجل مواصلة المزيد من التعاون في المجالات كافة، وتحديد وتعزيز الأمن والاستقرار وتحقيق الازدهار في البلدان، مشيداً بمواقف دول آسيا الوسطى التي تحظى ببالغ التقدير من قبل دول مجلس التعاون لالتزامها الدائم الثابت تجاه القضايا الدولية العادلة، وتعاونها وتنسيقها المستمر مع دول المجلس لإرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأشاد بالمواقف المختلفة تجاه القضايا الإسلامية والعربية والإقليمية والدولية، والثقة بحرص دول آسيا الوسطى على مواصلة الجهود الهادفة إلى تعزيز أمن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية واستقلالها، مشيراً إلى أن دول مجلس التعاون لديها إيمان ثابت وقناعة راسخة بأن الظروف الراهنة أصبحت تتطلب المزيد من العمل وتنسيق الجهود على المستوى الإقليمي، ما يحتم العمل لمواجهة التحديات المحيطة بالمنطقة من خلال التعاون بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى كشريك أساسي في تعزيز الأمن والاستقرار والتنمية.
إنفو جراف:
- القمة لبنة جديدة في مسيرة العلاقات بين الجانبين
- التشاور مستمر لتعزيز الأمن والاستقرار
- الظروف الراهنة تتطلب المزيد من العمل
- دول آسيا الوسطى موقفها دائم وثابت تجاه القضايا الدولية العادلة
- دول آسيا الوسطى شريك أساسي في تعزيز الأمن والاستقرار والتنمية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ولي العهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تعزیز الأمن والاستقرار دول مجلس التعاون ممثل أمیر الکویت دول آسیا الوسطى
إقرأ أيضاً:
رئيس الخدمات البيطرية يبحث مع ممثل الزراعة الروسية تعزيز التعاون الفني
عقد الدكتور حامد موسى الأقنص، رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، و“ديميتري ديكان”، ممثل وزارة الزراعة بسفارة روسيا الاتحادية بالقاهرة، اجتماعا مشتركا، لبحث تعزيز التعاون الفني بين مصر وروسيا في المجالات المرتبطة بالصحة الحيوانية.
يأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات وتعليمات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، بتعزيز العلاقات المتنامية بين جمهورية مصر العربية وروسيا الاتحادية، وتفعيلاً للتعاون الفني في مجالات الصحة الحيوانية.
وبحث الجانبان خلال اللقاء عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، من بينها: تعزيز التبادل التجاري للمنتجات الحيوانية والزراعية، ومناقشة آليات تيسير الإجراءات الفنية بما يدعم انسيابية حركة التصدير والاستيراد بين البلدين، فضلا عن تصدير اللحوم الروسية إلى السوق المصري، عبر المجازر المعتمدة من قبل الهيئة العامة للخدمات البيطرية، مع الالتزام الكامل بالاشتراطات الصحية والفنية، إضافة الى تسهيل تسجيل الشركات العاملة في الألبان ومنتجاتها، من الجانبين المصري والروسي، بما يضمن تداول منتجات تتوافق مع المعايير الصحية ويُعزز التجارة البينية.
وتناول اللقاء أيضا استكمال إجراءات تسجيل منشآت الأسماك المصرية المصدّرة إلى روسيا، ومناقشة تسجيل منشآت روسية لتصدير أنواع متنوعة من الأسماك إلى مصر، فضلا عن متابعة ملفات تسجيل منشآت التصدير المصرية لدى الجهات الروسية المختصة، ومراجعة الشهادات الصحية المقترحة للمنتجات الروسية لضمان توافقها مع المتطلبات التنظيمية المصرية.
واتفق الجانبان على عقد اجتماع فني قريب بين خبراء الهيئة العامة للخدمات البيطرية ونظرائهم من الهيئة الفيدرالية الروسية للصحة والصحة النباتية، لمناقشة جميع الملفات بصورة مباشرة وبناءة، مؤكدين على أهمية استمرار التنسيق الفني وفتح قنوات اتصال مباشرة بين الجانبين، بما يحقق التوازن بين تسهيل التبادل التجاري وضمان السلامة الصحية للمنتجات ذات الأصل الحيواني ، مع مراعاة الوضع الوبائي في كلا البلدين كعامل حاكم في تنظيم حركة التبادل وفقًا للمعايير الدولية المعتمدة.