لماذا يتعجل التمرد في التفاوض لوضع السلاح والخروج الآمن الآن وبدون اي شرط ؟
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن لماذا يتعجل التمرد في التفاوض لوضع السلاح والخروج الآمن الآن وبدون اي شرط ؟، محمد حمدان دقلو لماذا يتعجل التمرد في التفاوض لوضع السلاح والخروج الآمن الآن وبدون اي شرط …الإجابة لأنه لم يتبقى من المتمردين .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا يتعجل التمرد في التفاوض لوضع السلاح والخروج الآمن الآن وبدون اي شرط ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
محمد حمدان دقلو
لماذا يتعجل التمرد في التفاوض لوضع السلاح والخروج الآمن الآن وبدون اي شرط ؟؟؟ …
الإجابة :لأنه لم يتبقى من المتمردين إلا صفوة أبناء الماهرية ببحرى وشرق النيل ولذلك كل قتيل في بحري في اليومين المقبلين سيكون فقدا من المحيطين بحمدان دقلو أهل قرابة وصلة مباشرة .. والقبيلة لم تعد تحتمل مزيد من الموت خصوصا بعد فقدهم الكثير من أبناء عمومتهم وعشيرتهم في معركة القيادة !!
علية لا يمكن إطلاقاً لهذا الشعب أن يرضى بخروج هؤلاء الأوباش من محيط الخرطوم دون تسليم وحساب أو موت كما أختاروا
فدماء الجنود والضباط والمواطنين الأبرياء هي مُعلقةُ في رقابهم وهُم مسؤولون عنها وحسابهم واجب ولا نقبل التفريط فيه أبدآ أبدآ ،،لا لتهريب القتلة !!
تبيان توفيق
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واشنطن: سنواصل تشجيع موسكو وكييف على التفاوض
موسكو، كييف، واشنطن (الاتحاد، وكالات)
أخبار ذات صلةقال ماركو روبيو، وزير الخارجية الأميركي، إن الولايات المتحدة ستواصل تشجيع روسيا وأوكرانيا على التفاوض.
وقال روبيو في تصريح صحفي: «نريد أن ينتهي هذا الصراع، إنها حرب دموية ومدمرة ولا معنى لها، لكن الطرفين لم يبديا أي رغبة في إحراز تقدم، ولهذا السبب سنواصل الدعوة إلى المفاوضات».
وأشار إلى أن بعض الدول تضغط على الولايات المتحدة لفرض عقوبات أكثر صرامة على روسيا.
وأضاف: «لو فرضنا عقوبات إضافية على روسيا كما يريد الجميع، فسنفقد على الأرجح قدرتنا على التحدث معهم بشأن وقف إطلاق النار».
ومنذ 24 فبراير 2022، تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا، وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف تدخلاً في شؤونها.
وفي سياق آخر، أعلنت موسكو وكييف، أمس، تبادل مجموعة جديدة من أسرى الحرب بموجب اتفاق أبرم بينهما في وقت سابق.
ولم يكشف أيّ من الطرفين عددَ الأسرى الذين تمّ تبادلهم. وتعهدّت كلّ من روسيا وأوكرانيا بإعادة ألف جندي على الأقلّ إلى الطرف الآخر خلال مباحثات مباشرة جرت في إسطنبول في الثاني من يونيو الجاري، من دون اتخاذ قرار بشأن إجراء جولة محادثات جديدة.
ويعدّ تبادل أسرى الحرب وإعادة جثث القتلى من مجالات التعاون النادرة القائمة بين البلدين، منذ العملية العسكرية التي أعلنتها روسيا في الأراضي الأوكرانية مطلع عام 2022.
وقال فولوديمير زيلينسكي، الرئيس الأوكراني: «اليوم، يعود محاربون من القوات المسلحة والحرس الوطني وحرس الحدود إلى ديارهم». ونشر صوراً للعسكريين المحرّرين وقد لفّوا أنفسهم بالأعلام الأوكرانية.
ولفت مركز التنسيق الأوكراني المعني بمعاملة سجناء الحرب، إلى أن «السواد الأعظم من المحاربين الذين حرّروا كان في الأسر لأكثر من ثلاث سنوات».
وأوضح أن «كثيرين منهم أسروا خلال الدفاع عن ماريوبول».
وأعلنت روسيا من جانبها، أن جنودها نقلوا إلى بيلاروس حيث يتلّقون رعاية نفسية وعلاجاً طبّياً.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان: «عادت مجموعة أخرى من العسكريين الروس من الأراضي التي يسيطر عليها الجيش الأوكراني». ونشرت الوزارة مقطعاً مصوّراً يظهِر جنوداً محرّرين التفوّا بعلم بلدهم هاتفين: «روسيا، روسيا، روسيا».
وفي سياق آخر، أعلن مسؤول عينته روسيا في دونيتسك، أن قواتٍ روسيةً سيطرت على قرية في شرق أوكرانيا، وهي قريبة من موقع «ليثيوم» في منطقة دونيتسك التي سيطرت عليها موسكو ضمن 4 مناطق أوكرانية، فضلاً عن شبه جزيرة القرم.