ماجدة خيرالله: فيلم أهل الكهف له جمهوره السينمائى الخاص
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أوضحت الناقدة الفنية ماجدة خيرالله، أن فيلم "أهل الكهف" ينتمي إلى فئة الأعمال الفنية التي تتطلب إنتاجًا ضخمًا، مما يُعيق تواجدها بشكل متكرر أو منتظم. ويعود ذلك إلى التكلفة الإنتاجية الباهظة التي تتضمن أجور عدد كبير من النجوم المشاركين، بالإضافة إلى صعوبة إخراج المشاهد المجمعة وتصويرها في أماكن خارجية.
وأشارت "خيرالله" فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إلى أن جمهور السينما يميل إلى تلك النوعية من الأعمال الفنية، ويُحبّذ مشاهدتها في أفلام السينما العالمية والأمريكية. لكنها شددت على أهمية أن تكون جميع عناصر العمل الفني على قدر المسؤولية، بدءًا من الفنانين المشاركين، مرورًا بالكتابة والتصوير، وصولًا إلى الإخراج، وذلك لضمان نجاح العمل بشكل يليق.
واختتمت الناقدة الفنية، أن الفن المصرى مليئ بالمواهب الفنية والكتاب القادرين على الكتابة لهذا النوع، ومصر قدمت من قبل أعمال فنية على قدر من المنافسة وأبرزها فيلم الناصر صلاح الدين.
أبطال فيلم أهل الكهف
يعرض فيلم أهل الكهف فى الموسم السينمائى الصيفى المقبل، ويضم مجموعة كبيرة من النجوم خالد النبوى، محمد ممدوح، محمد فراج، محمود حميدة، غادة عادل، أحمد فؤاد سليم، تأليف أيمن بهجت قمر والإخراج عمرو عرفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ماجدة خيرالله الناقدة الفنية أهل الكهف فيلم أهل الكهف الناصر صلاح الدين فيلم
إقرأ أيضاً:
البابا «لاون الرابع عشر» يلتقي المشاركين في يوبيل الشباب بروما .. صور
التقى اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، المشاركين في يوبيل الشباب بروما. وخلال لقائه مع الشباب، وجّه الحبر الأعظم كلمات صادقة وعميقة لقلوبنا، تناول فيها ثلاثة موضوعات تمس حياتنا اليومية:
الصداقة:
في عالم التواصل الاجتماعي، نحن مرتبطون بكثيرين، لكننا غالبًا ما نشعر بالوحدة. ذكّرنا الأب الأقدس أن العلاقات الحقيقية تولد من الحقيقة والمحبة، وأن الصداقة مع المسيح هي أساس كل علاقة صادقة وثابتة.
شجاعة اتخاذ القرار:
الاختيارات تخيف، خصوصًا في زمن يملؤه الشك. لكن الحبر الأعظم قال لنا: أن تختار يعني أن تجيب على الحب. لقد اختارنا الله أولًا، ومن يختبر هذا الحب، ينال الشجاعة ليقرر ويختار لشيء ولشخص يستحق.
الانجذاب إلى الخير:
رغم ما يُقال عنّا كجيل سطحي، نحن في أعماقنا نبحث عن الحق، عن الجمال، عن الخير. يدعونا قداسة البابا لكي نلتقي بالمسيح القائم من بين الأموات في الصلاة، والإنجيل، وخدمة الفقراء، وسرّ القربان المقدّس، وأن نكون شهود رجاء في عالم عطشان للمعنى.
شكرًا لك يا يسوع لأنك دعوتني. أمنيتي أن أبقى صديقًا لك، وأن أكون رفيق درب لكل من ألتقي بهم.
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري