بوابة الوفد:
2024-06-12@13:52:03 GMT

%20 تخفيضات على أسعار السلع في المنافذ الحكومية

تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT

تحرص الدولة المصرية على مواجهة ارتفاع أسعار السلع وجشع التجار عبر ضخ العديد من السلع في الأسواق، فضلًا عن فتح المنافذ في مناطق متنوعة على مستوى الجمهورية، وذلك لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطن البسيط، وفتح الطريق أمام تحقيق متطلباته اليومية.

بشرى سارة للمواطنين 

ومن جانبه، زف الدكتور محمد القرش المتحدث باسم وزارة الزراعة، بشرى سارة للمواطنين، وقال إن منافذ البيع التابعة للدولة سوف يتوفر بها جميع السلع الأساسية خلال شهر رمضان، مثل "ياميش رمضان" واللحوم والدواجن، مؤكدًا أن هناك توجيهًا بزيادة كميات السلع في منافذ بيع الدولة.

الزراعة: وفد مغربي رسمي يزور الحجر الزراعي المصري ومعمل متبقيات المبيدات

وأضاف القرش، أن منافذ بيع الدولة هدفها مواجهة استغلال بعض التجار، لافتًا إلى أن الأسعار في منافذ البيع مناسبة للغاية وتقل عن الأسواق بحوالي 20%، والمنتجات جودتها عالية.

وأشار المتحدث بأسم وزارة الزراعة إلى أن الدولة تطلق مبادرة "خير مزارعنا لأهلينا" وهدفها طرح منتجات الفلاح المصري في المنافذ البيع التابعة للدولة، مما يحسن من القدرة التسويقية للمنتجين، و القدرة الشرائية للمستهلك.

قبل البدء في الزراعة.. توصيات ومعاملات مهمة لمحصول النخيل

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أسعار السلع ارتفاع أسعار السلع جشع التجار فتح المنافذ الدكتور محمد القرش

إقرأ أيضاً:

لماذا تتراجع أسعار النفط رغم تمديد تخفيضات الإنتاج ؟

 

تراجعت أسعار النفط الخام عالميا منذ مطلع جلسات الأسبوع الماضي وذلك على الرغم من إعلان تحالف أوبك+ تمديد العمل باتفاقية خفض إنتاج النفط الإلزامي عاما إضافياً.

وسيكون موعد انتهاء اتفاقية خفض إنتاج النفط الإلزامية في ديسمبر(كانون أول) 2025، بدلا من الموعد السابق الذي كان مقرراً في نهاية عام .2024
وحتى قبل التمديد الأخير، كان التحالف في 2023 أقر تمديد اتفاقية الخفض حتى نهاية 2024 بدلا من نهاية العام الماضي، بسبب ظهور مؤشرات في السوق تدلل على ضعف الطلب.

ويبلغ مقدار خفض إنتاج النفط ضمن هذه الاتفاقية التي بدأت في نوفمبر(تشرين ثاني) 2022، نحو 3.7 ملايين برميل يوميا موزعة على الأعضاء الـ 22، بقيادة السعودية وروسيا.

وتشارك 8 دول في التحالف في اتفاقية طوعية لخفض إنتاج النفط مقدارها 2.2 مليون برميل يوميا، بدأ العمل بها في يوليو(تموز) من العام الماضي، وتنتهي في الربع الثالث 2024. بيانات «أوبك» تشير إلى أن متوسط الطلب العالمي على النفط الخام، يبلغ 103 ملايين برميل يوميا، مقارنة مع قرابة 102.6 مليون برميل في 2023.

وفي أول جلسة تداول بعد قرار «أوبك+»، بتاريخ 3 من الشهر الجاري، تراجعت أسعار النفط بنسبة 2 في المئة دون 80 دولارا لبرميل نفط برنت، متجاهلة قرار التحالف.

وفي تعاملات الأربعاء الماضي، تراجعت أسعار البرميل إلى 77.9 دولارا للبرميل، قبل أن تغلق تعاملات الجمعة عند 79 دولارا للبرميل، مقارنة مع متوسط 82 دولارا للبرميل قبيل قرار التحالف.

وفي التعاملات المبكرة أمس، بلغ سعر برميل برنت قرابة 79 دولارا للبرميل، أي أن الأسعار ما تزال أقل من تلك المسجلة قبيل إعلان التحالف تمديد اتفاقية خفض الإنتاج. ويعود السبب الرئيس لتراجع أسعار النفط الخام، إلى أن قرار التمديد يعكس تحديات يواجهها تحالف «أوبك+» بشأن الطلب العالمي على النفط الخام.


هذه التحديات المرتبطة بظهور تباطؤ في نمو الطلب العالمي على النفط، دفعت التحالف إلى تمديد اتفاقية خفض إنتاج النفط، وهو ما أوصل رسالة للأسواق إلى أن الطلب الضعيف سيبقى لفترة أخرى من الزمن. ويحاول التحالف من خلال اتفاقيات خفض إنتاج النفط، الحفاظ على توازن عرض وطلب النفط الخام، ومنع تراكم أية مخزونات لدى المستهلكين. كما يحاول الوصول إلى ما يصفه بالسعر العادل للبرميل، والبالغ قرابة 95 دولاراً، مقارنة مع المستويات الحالية البالغة دون 80 دولارا للبرميل.

كذلك تراجعت الأسعار، مع استمرار بعض التحديات الاقتصادية التي تواجه الصين داخليا، بصدارة أزمة العقارات، والتي أثرت على مفاصل الاقتصاد ككل. الصين، هي أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، بأكثر من 10 ملايين برميل يوميا، وهي ثاني أكبر مستهلك بعد الولايات المتحدة، بمتوسط يومي 14.5 مليون برميل.

كذلك، أضافت التعريفات الجمركية الأمريكية الجديدة على سلع صينية، نهاية الشهر الماضي، مزيدا من الضغوط على طلب الخام من جانب الصين.

هذه العوامل مجتمعة، ضغطت على الأسعار، وتجاهلت قرار التحالف بتمديد اتفاقية خفض الإنتاج، ما يعني أن استمرار الأسعار عند المستويات الحالية، قد يدفع التحالف لتغير سياسته الحالية، نحو بنود جديدة أكثر تشدداً.

سبب آخر دفع الأسعار إلى التراجع، يتعلق بالخفض الطوعي للإنتاج البالغ 2.2 مليون برميل يوميا، وهو قرار التحالف إلغاء الخفض الطوعي لإنتاج النفط بشكل تدريجي على أساس شهري بداية من أكتوبر(تشرين أول) المقبل وحتى سبتمبر(أيلول) 2025، في إطار السعي لاستقرار سوق النفط العالمية. وعانت أسعار النفط على مدى الشهرين الماضيين من تراجع ملحوظ، مع هدوء التوترات الجيوسياسية وإشارات تباطؤ الطلب على الخام، خاصة مع الأزمات التي يشهدها اقتصاد الصين في الآونة الأخيرة.

 

مقالات مشابهة

  • الزراعة تعلن أسعار اللحوم بمنافذ الوزارة تزامنًا مع عيد الأضحى (فيديو)
  • قبل عيد الأضحى..أسعار الأضاحي 2024 بالأسواق ومزارع الماشية
  • افتتاح منافذ لبيع اللحوم البلدية بأسعار مخفضة في البحيرة
  • بمناسبة عيد الأضحى.. افتتاح منافذ لبيع اللحوم البلدية بأسعار مخفضة في البحيرة
  • افتتاح منافذ لبيع اللحوم البلدية بالبحيرة بأسعار مخفضة
  • تزامنًا مع عيد الأضحى 2024.. أسعار اللحوم في منافذ وزارة الزراعة
  • تخفيضات الأسعار تدفع السوق المصري نحو اقتناء السيارات الاقتصادية
  • لماذا تتراجع أسعار النفط رغم تمديد تخفيضات الإنتاج ؟
  • برلمانية تطالب بتشديد الرقابة على الأسواق والتوسع في إنشاء منافذ بيع السلع
  • وزير الزراعة: تكثيف حملات التفتيش على منافذ اللحوم والدواجن قبل عيد الأضحى