النهار أونلاين:
2025-05-11@11:57:52 GMT

بلاغ هام من المديرية العامة للضرائب

تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT

بلاغ هام من المديرية العامة للضرائب

أعلنت المديرية العامة للضرائب، عن بلاغ هام لفائدة الأشخاص الذين يمارسون نشاطهم تحت النظام القانوني للمقاول الذاتي.

وحسب بيان للمديرية، فقد تم وضع إجراءات خاصة ومبسطة لفائدة المقاولين الذاتيين، من أجل فتح ملفهم الجبائي على مستوى مصالح الضرائب.

وعلى هذا الأساس، فإن التصريح بالوجود لا يكون مصحوبا إلا بالوثائق الثلاث التالية: بطاقة المقاول الذاتي.

وشهادة رقم التعريف الجبائي المستخرجة عن طريق البوابة الإلكترونية للترقيم الجبائي.

ووثيقة تثبت عنوان المحل الذي يمارس فيه النشاط (سند) ملكية، عقد إيجار، وشهادة إقامة في حالة ممارسة النشاط في محل السكن… إلخ.

هذا ويتم إيداع الملف على مستوى المركز الجواري للضرائب أو مفتشية الضرائب التابع لها محل ممارسة النشاط، حسب الحالة.

وبمجرد إيداع الملف تقوم المصلحة بالمصادقة على رقم
التعريف الجبائي وتسليم شهادة الوجود « C20 »، آنيا.

كما أنه يمكنهم الاتصال بمصالح المديرية العامة للضرائب على العنوان الإلكتروني المذكور أسفله من أجل الإبلاغ بالصعوبات التي قد تواجههم في هذا الإطار.

[email protected]

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

رصد أضخم بقعة شمسية لعام ٢٠٢٥ في سماء سلطنة عُمان

مسقط - العُمانية
رصد أعضاء الجمعية العُمانية للفلك والفضاء واحدة من أضخم البقع الشمسية التي ظهرت على سطح الشمس خلال الدورة الشمسية الخامسة والعشرين، والمعروفة بالبقعة رقم 4079، والتي تجاوز حجمها 11 ضعفًا مساحة كوكب الأرض.

وتمكّن الراصدون من تصوير هذه البقعة بوضوح من سماء محافظة مسقط باستخدام تجهيزات فلكية متخصصة، في مشهد نادر يعكس ذروة النشاط الشمسي الذي تمر به الشمس حاليًّا.

وقالت وصال بنت سالم الهنائية نائبة رئيس لجنة التواصل المجتمعي بالجمعية العُمانية للفلك والفضاء: تمثل هذه البقعة الشمسية رقم 4079 واحدة من أكبر الظواهر التي رصدناها خلال الدورة الشمسية الحالية، ويُعد تصويرها من سلطنة عُمان إنجازًا علميًّا وفلكيًّا يبرز جهود الجمعية في متابعة الظواهر الكونية ذات التأثير المباشر على الأرض، ما يتطلب وعيًا مجتمعيًّا بمخاطر الطقس الفضائي وتأثيراته المحتملة على الاتصالات وأنظمة الملاحة والطاقة.

وأضافت في تصريح خاص لوكالة الأنباء العُمانية: "تُعد البقع الشمسية إحدى أبرز الظواهر المرتبطة بالنشاط المغناطيسي للشمس، وهي تمثّل مؤشرًا بالغ الأهمية في فهم سلوك نجم مجموعتنا الشمسية وتأثيراته المتعدّدة على كوكب الأرض، حيث تخضع الشمس لدورات منتظمة من النشاط المغناطيسي تُعرف باسم “الدورات الشمسية”، تستمر كل منها بمتوسط حوالي 11 عامًا خلال هذه الدورات ويمر سطح الشمس بتغيرات ملحوظة في عدد البقع الشمسية، وشدة التوهجات والانبعاثات الإكليلية، مما ينعكس مباشرة على الطقس الفضائي والبيئة الجيومغناطيسية المحيطة بالأرض.

وتُعد البقع الشمسية المظهر الأكثر وضوحًا لهذه الدورة، إذ تزداد وتيرتها مع تصاعد النشاط الشمسي وتتناقص مع اقتراب نهاية الدورة، وفي الوقت الحالي، تمر الشمس بذروة نشاط الدورة الشمسية الخامسة والعشرين التي بدأت في ديسمبر 2019، وهي مرحلة من الاضطراب المغناطيسي الشديد تشهد خلالها زيادة ملحوظة في عدد البقع الشمسية.

وكان قد تم تسجيل متوسط يومي بلغ حوالي 215.5 بقعة شمسية في أغسطس 2024، وهو أعلى معدل منذ أكثر من عقدين، مما يشير إلى أن الدورة الشمسية الخامسة والعشرين قد دخلت ذروتها في وقت أبكر من المتوقع.

وفي أواخر فبراير 2025، أطلقت الشمس توهجًا شمسيًّا قويًّا، تم رصده بواسطة مرصد الديناميكا الشمسية التابع لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، وتُصنّف هذه التوهجات ضمن الفئة X، وهي الأقوى من حيث الشدة، وقد تبع هذا الحدث اندفاع كتلي إكليلي أحدث عاصفة جيومغناطيسية وصلت إلى الأرض في أبريل 2025، ما أدى إلى ظهور الشفق القطبي في مناطق واسعة من خطوط العرض المتوسطة، إضافة إلى تأثيرات جزئية على أنظمة الاتصالات الراديوية عالية التردد.

وتُظهر الشمس في مايو 2025 نشاطًا آخر غير مسبوق، حيث تجاوز عدد البقع الشمسية التوقعات السابقة، مما يشير إلى ذروة قد تكون الأقوى منذ عقود، ويترافق هذا النشاط مع توهجات شمسية قوية وانبعاثات إكليلية كتلية، يُحتمل أن تؤدي إلى عواصف جيومغناطيسية قد تؤثر على الأرض. وتشير التوقعات إلى استمرار هذه الدورة حتى عام 2030، مع بدء الانخفاض التدريجي في النشاط الشمسي بعد مرور الذروة.

يُذكر أن من أبرز الظواهر التاريخية المرتبطة بالنشاط الشمسي الشديد، ما يُعرف بظاهرة “كارينجتون”، وهي أقوى عاصفة شمسية موثقة في العصر الحديث، وُقّعت في عام 1859، وقد رصد الفلكي البريطاني ريتشارد كارينجتون في 1 سبتمبر من ذلك العام توهجًا شمسيًّا شديدًا انطلق من بقعة شمسية ضخمة وفي غضون 24 ساعة، وصلت جسيمات شمسية عالية الطاقة إلى الأرض مسببةً عاصفة مغناطيسية واسعة النطاق وشوهد الشفق القطبي في مناطق غير معتادة كجزر الكاريبي، وظهرت تأثيراته حتى في هونغ كونغ وروما، كما تسببت العاصفة في تعطيل شبكات التلغراف واندلاع حرائق نتيجة شرارات كهربائية.

وتُعد هذه الحادثة إنذارًا مبكرًا بما قد تسبّبه العواصف الشمسية في عصر يعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا، مثل الأقمار الصناعية وشبكات الكهرباء والاتصالات.

مقالات مشابهة

  • بلاغ ضد نجل خالد النبوي بتهمة دهس محصل كهرباء بكرداسة
  • رصد أضخم بقعة شمسية لعام ٢٠٢٥ في سماء سلطنة عُمان
  • جرح ذبـ.حي بالرقبة.. جثة تثير الذعر بالقرب من التعاون في فيصل
  • إخلاء سبيل عامل السيرك وشقيقه بضمان محل إقامته في واقعة بلاغ السرقة
  • المديرية العامة للسجون تستعرض خدمة “فرجت” في مهرجان المانجو والفواكه الاستوائية بمنطقة جازان
  • هل أنت مشغول ولا تستطيع ممارسة الرياضة؟.. إليك حلول لذلك
  • محافظ بني سويف يوجه بسرعة إصلاح تسريب بشبكة المياه بميدان المديرية
  • بركان زومبي يُظهر علامات نشطة..هل يثور بعد أكثر من 250 ألف عام؟
  • المديرية العامة للسجون توقع مذكرة تعاون مع الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين
  • بلاغ هام للحجاج الجزائريين