مع اقتراب رمضان وداعًا للطعمية الجاهزة.. طريقة تخزين عجينة الطعمية الهشة بأقل تكلفة
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
تُعد الطعمية أو الفلافل كما تسمى في بعض المحافظات الأخرى من أفضل المأكولات الشعبية لدى المصريين، وتتميز بمذاقها المميز وطعمها الشهي ويمكن تحضيرها في المنزل بأبسط الطرق وأقل التكاليف، ونقوم بتناولها في وجبة الإفطار ونكثر من تناولها في السحور في شهر رمضان الكريم، ومع اقتراب شهر رمضان تبحث الكثير من ربات البيوت عن طريقة تخزين عجينة الطعمية في الفريزر وإليكم الطريقة.
عليكي باتباع الخطوات التالية لكي تقومي بتخزين عجينة الطعمية بكل سهولة في المنزل:
قومي بشراء الفول المدشوش ثم قومي بعد ذلك بغسله بالماء وضعيه في إناء واتركيه لمدة يوم كامل.
ثم قومي في اليوم التالي بإحضار الكبة ثم قومي بوضع الفول بداخلها والبصل والثوم والكزبرة الخضراء والبقدونس والشبت والقليل من حبة البركة وقومي بضربهم جيدا.
بعد ذلك قومي بإضافة الملح والكزبرة المطحونة والفلفل الأسود والشطة، ثم قومي بإعادة الضرب مرة أخرى للحصول على عجينة طرية.
قومي بعد ذلك بتقسيم العجينة لكميات مناسبة لعدد أفراد الأسرة وضعيها داخل أكياس الثلاجة، ثم قومي بتفريغ الهواء من الأكياس واغلقيها جيدا.
قومي بوضع الأكياس في الفريزر واتركيها لحين الحاجة إليها.
أسرار نجاح عجينة الطعمية
يفضل إضافة ملعقة من النشا لكل كوب من الفول المدشوش لأن من مميزات النشا أنه يساعد على تماسك العجينة.
يجب عليكي استخدام كمية وفيرة من الزيت عند القلي مع الحرص أن يكون ساخن.
عند قيامك بالعجن يفضل ترك قوام العجينة خشن بدلا من أن يكون ناعم حتى يصبح بها مسام تساعد على نضج العجينة بشكل جيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عجینة الطعمیة
إقرأ أيضاً:
المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تجذب استثمارات صينية بـ 7 ملايين دولار في صناعة الملابس الجاهزة
شهد وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، اليوم، توقيع عقد مشروع جديد مع شركة "شاوشين بيكي للمنسوجات - Shaoxing BEIQI Textile Co.، Ltd" الصينية، لإنشاء مصنع متخصص في صناعة الملابس الجاهزة بمنطقة القنطرة غرب الصناعية.
يأتي هذا المشروع باستثمارات تبلغ 7 ملايين دولار أمريكي (ما يعادل 348 مليون جنيه مصري)، بتمويل ذاتي كامل، ومن المتوقع أن يوفر نحو 3000 فرصة عمل مباشرة.
تم توقيع العقد على مساحة 16 ألف متر مربع، ويهدف المصنع الجديد إلى إنتاج أكثر من 10 ملايين قطعة ملابس سنويًا، حيث سيُخصص 90% من الإنتاج للتصدير و10% للسوق المحلي. قام بتوقيع العقد اللواء بحري محمد أحمد، نائب رئيس المنطقة الاقتصادية لقناة السويس للمنطقة الشمالية، وجو شوينج، الممثلة القانونية ومالكة الشركة، بحضور محمد طلبة، نائب مجلس الشعب عن محافظة الإسماعيلية (دائرة القنطرة)، وعدد من قيادات الهيئة وممثلي الشركة.
وأكد رئيس اقتصادية السويس أن منطقة القنطرة غرب الصناعية تُعد نموذجًا ناجحًا للتنمية المتكاملة، القائمة على جذب الصناعات التصديرية، وفي مقدمتها قطاع الملابس الجاهزة، مشيراً إلى أن الأداء المتسارع للمنطقة يعكس جاهزيتها لاستقبال المزيد من الاستثمارات النوعية، ويؤكد على فاعلية الخطط التنموية التي تتبناها الهيئة لتحقيق القيمة المضافة محليًا وتعظيم الاستفادة من الموقع الاستراتيجي للمنطقة.
وأوضح رئيس الهيئة أن المشروعات المتنوعة في القنطرة غرب، خاصة في مجالات الغزل والمنسوجات والملابس، تساهم في بناء قاعدة صناعية متخصصة ومترابطة تدعم سلاسل الإمداد وتوفر فرصًا أوسع للنمو المستدام. ويُعزز هذا من قدرة القنطرة غرب الصناعية على التحول إلى مركز إقليمي رائد لصناعات النسيج والملابس الجاهزة في الشرق الأوسط وإفريقيا.
وأضاف رئيس اقتصادية السويس أن هذا العقد يرفع عدد المشروعات المتعاقد عليها في منطقة القنطرة غرب الصناعية إلى 21 مشروعًا، بإجمالي استثمارات تُقدر بنحو 603.5 مليون دولار أمريكي، وتوفر ما يزيد على 30.6 ألف فرصة عمل مباشرة. ويعكس هذا النمو الثقة المتزايدة للمستثمرين المحليين والدوليين في بيئة الأعمال بالمنطقة الاقتصادية.
وأشار رئيس الهيئة إلى أن الموقع الفريد للقنطرة غرب، الذي يتوسط شبكة الموانئ التابعة للهيئة ويرتبط بمحاور لوجستية وخدمية متكاملة، يمنحها ميزة تنافسية عالية ويجعلها وجهة مفضلة للصناعات كثيفة العمالة، كما يدعم هذا التوجه الاستراتيجي للهيئة نحو تحفيز التصدير، وخفض فاتورة الواردات، وزيادة مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي.
يُذكر أن شركة "شاوشين بيكي للمنسوجات" تأسست عام 2008 ومقرها الرئيسي في مدينة شاوشين الصينية. تُعد الشركة من كبرى منتجي الأقمشة، وتجمع بين البحث والتطوير والإنتاج والتجارة والتوزيع، ولديها شبكة علاقات استراتيجية مع علامات تجارية عالمية، مدعومة بسلسلة توريد متكاملة.
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية