أربعة أخطاء تجنبها أثناء المشي.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
المشي هو أحد أفضل التمارين لنمط حياة صحي، حيث إنه مكان جيد للبدء إذا كنت تفكر في استئناف نظام التمرين، ويوصي الخبراء دائمًا بالمشي 1000 خطوة على الأقل يوميًا لقلب سليم وجسم سليم، وهناك بعض الأخطاء التي يجب أن نحذرها أثناء المشي.
أخطاء يجب تجنبها أثناء المشي
إن القيام بنزهة قصيرة بعد كل وجبة يعزز عملية الهضم وهي عادة جيدة يجب دمجها في نمط الحياة اليومي، ومع ذلك يجب على المرء أيضًا مراعاة قواعد المشي.
اختيار الحذاء المناسب: تلعب الأحذية دورًا مهمًا في أي نوع من التمارين الرياضية. حذاء المشي روحه مهم لتجنب تمزقات العضلات أو مشاكل الركبة والكاحل، تصبح إصابات الساق مثل التهاب اللفافة الأخمصية وانقسامات الساق وما إلى ذلك مشكلة شائعة عند عدم ارتداء الحذاء المناسب، تأكد دائمًا من حصولك على أحذية المشي المناسبة قبل الخروج.
الوضعية الصحيحة: الجانب الآخر الذي يهمله الناس هو وضعية المشي. يعد وضع القدم ووضعية الظهر والكتف أمرًا مهمًا، حافظي دائمًا على استقامة الظهر وعدم الترهل، وحافظي على الأكتاف عريضة وغير منحنية. قف طويلًا مع عضلاتك الأساسية أثناء اللعب وضع قدمك من الكعب إلى أخمص القدمين. فهو يساعد على منع الإصابات ويساعد على تجريب أفضل.
الإحماء والتهدئة: هذين الأمرين ضروريان قبل أي جلسة تمرين. ويوصي الخبراء دائمًا بالتدفئة المناسبة قبل المشي وتبريد الجسم بعد انتهاء الجلسة. من الضروري تجنب الإصابات، يساعد الإحماء على إرخاء العضلات وزيادة تدفق الدم وإعداد العضلات للتمارين وتمارين التمدد، من ناحية أخرى، يساعد التبريد على تقليل آلام العضلات وتحسين المرونة وتعزيز عملية الاستشفاء.
حركة الذراع: لا ينبغي للمرء أن يبقى ذراعيه متصلبتين وثابتتين على الجانبين، فهو يبطئ الوتيرة ويخل بتوازن الجسم، حركة الذراعين أثناء المشي أمر طبيعي وضروري، حاول التأكد من أن الذراع يتأرجح بالطريقة الصحيحة أثناء المشي.
القاهرة 24
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: أثناء المشی دائم ا
إقرأ أيضاً:
ما قصة المثل القائل: بعت داري ولم أبع جاري؟
وقد كان موضوع الجيران ضمن مواضيع حلقة (2025/6/24) من برنامج "تأملات"، إلى جانب فقرات أخرى منها "أخطاء شائعة"، وتضمنت أقوالا وأشعارا وآيات قرآنية لها علاقة بالاستخدام الصحيح لكلمة "إما".
ويضرب المثل القائل "بعت داري ولم أبع جاري" لرجل يترك داره لسوء معاملة جاره.
وقال الصقعب بن عمرو النهدي حين سأله النعمان: ما الداء العياء؟ قال: جار السوء الذي إن قاولته بهتك وإن غبت عنه سبعك، أي اغتابك.
وجاء في الأثر أن الجار قبل الدار والرفيق قبل الطريق.
ويقول أحد الشعراء:
يقولون قبل الدار جار مجاور
وقبل الطريق النهج أنس رفيق
ومن الروايات التي ترويها العرب أن جارا لفيروز بن الحصين ساوم في دار له، فلما اتفقا على ثمنها، قال هذا ثمن الدار، أين ثمن ديوان فيروز؟ والله لا أبيعه إلا بضعف ثمن الدار، فبلغ فيروز ذلك فبعث إليه بضعفي ثمنها وتركها له.
وقال رسول الله صلى االله عليه وسلم "ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورّثه".
أخطاء شائعةوحول الاستخدام الصحيح لكلمة "إما"، جاء في فقرة "أخطاء شائعة" أنه إذا خيّرت بين قراءة قصيدة أو قصة، قل: سأقرأ إما القصيدة وإما القصة، ولا تقل: سأقرأ إما القصيدة أو القصة، لأن "إما" تأتي للتخيير في الغالب وهي في كل أحوالها يجب أن تتكرر.
ويقول الله سبحانه وتعالى لسحرة فرعون في سورة طه "قالوا يا موسى إما أن تلقي وإما أن نكون نحن الملقين"، كما يقول سبحانه وتعالى في سورة التوبة "وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم والله عليم حكيم".
لا تحذف "إما" الثانية إلا إذا جاء ما يغني عنها، كقول: إما أن تتكلم بالصدق وإلّا فاسكت. ويقول أحد الشعراء: فإما أن يكون بها شفائي وإما أن أموت فأستريح.
وفي فقرة "وقفات"، عرضت حلقة برنامج "تأملات" قول أبي عمرو بن العلاء: هربت من الحجاج يوما فسمعت منشدا ينشد:
ربما تجزع النفوس من الأمر
لها فرجة كحل العقال
وقال أبو عمرو إنه استظرف قول المنشد الفرجة، لأن الفرجة (بفتح الفاء) من الفرج، والفرجة (بالضم) فرجة في الحائط، فإذا سمعت قائلا يقول:
مات الحجاج
فما أدري بأي الأمرين كنت أشد فرحا
بموت الحجاج
أم بذلك البيت