الأميرة هيفاء الفيصل تزور نادي الجبلين ..فيديو
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
الرياض
زارت صاحبة السمو الملكي الأميرة هيفاء الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود ، رئيس مجلس إدارة التحالف السعودي لجمعيات السرطان ، اليوم الثلاثاء ، نادي الجبلين ، وتجولت في مقره ، بعد مرور أكثر من 50 عام على دخول والدها الملك فيصل -رحمه الله- ، إلى النادي .
وقامت الأميرة هيفاء بجولة في منشآت النادي واطلعت على مجموعة من الصور التاريخية لزيارة والدها لمنطقة حائل ، كما شاهدت أبرز إنجازات النادي .
وكان برفقتها كل من أعضاء التحالف ، بالإضافة إلى ماجد الركاد نائب رئيس النادي وراكان الحميدي الرئيس التنفيذي ، والأعضاء الذهبيين للنادي .
وفي ختام الزيارة أثنت صاحبة السمو الملكي على نادي الجبلين ، مقدمة شكرها إلى أهل منطقة حائل على حسن استقبالها .
الأميرة هيفاء الفيصل تزور نادي #الجبلين في #حائل بعد أكثر من 50 عام على دخول والدها #الملك_فيصل للنادي الذي احتضن آنذاك حفل أهالي المنطقة
عبر:
@Freeh_Alrmalee pic.twitter.com/N106Yms0Y4
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 13, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأميرة هيفاء الفيصل نادي الجبلين الأمیرة هیفاء
إقرأ أيضاً:
هل تستقيل صاحبة المعالي.. وزيرة “اللا فعل”؟!
هل تستقيل وزيرة المرأة من الحكومة التي لم تُوحّد إلا خيباتنا؟.. حكومة فشلت في جمع الليبيين، لكنها نجحت في جمع الصفقات، وتوطين الفساد، وفتح أبواب التطبيع على مصراعيها.
ما تُسمى “وحدة ووطنية” استبدلت الانتماء بالمساومة، والسيادة بالعمالة، والأمل بالخداع. حكومة تخطط لصفقة لتهجير الفلسطينيين وتوطين المهاجرين، وتبيع الوطن مقابل البقاء على الكرسي.
لم تجبر ضرر مظلوم، ولم تُنصف أرملة، ولا مهجرة، ولا مغتصبة.
حكومة لا تحكم شعبًا، بل تستهلكه… حكومة الشعارات المملة والمظاهر المصطنعة، والعناوين البراقة التي تخفي خيانة وطنية صريحة.
فهل تستقيل وزيرة المرأة؟!
التي لم تكن يومًا صوتًا للنساء، بل صورة على هامش حكومة تصنع الواجهة وتخفي المأساة.
وزيرة اختارت الاحتفال بدل المواجهة، والفلاتر بدل الحقيقة، والمنشورات بدل المواقف.
نريد وزيرة تكتب قانونًا يحمي النساء، لا منشورًا يهددهن.
نريد من تُشهِر الموقف لا من تُشهِر قانون الجرائم الإلكترونية في وجه كل من تنتقدها.
نريد وزيرة تُطبق القانون على الظالم، لا من تُجنّده لحماية صورتها من النقد.
لا نحتاج لوزيرة نصف وقتها في مصحات التجميل ونصفه الآخر في عواصم المؤتمرات.
نحتاج من تزور الأحياء المنسية، وتسمع لأنين الأرامل والمهمشات، لا من تملأ الصفحة الرسمية للوزارة بصورها المنمقة وكلماتها المكررة.
كيف تمثلنا وزيرة صمتت حين اقتُحمت غرف نوم النساء، وسُرقت خصوصياتهن، وهُجّرن من بيوتهن؟ ولم نسمع منها حتى بيان استنكار.
أين كانت حين زُوّجت فتاة من مغتصبها؟ حين صار التحرش قاعدة لا استثناء؟
أين كانت حين بكت أم ليبية على أطفالها وهي تبيع جسدها لتطعمهم؟
لا حياة في وزارة لا تنطق حين تُذل النساء.
ولا شرف لمن تُصمّ أذنيها عن صرخة من طُردن من بيوتهن وسُحقت كرامتهن تحت أقدام التسلط والخذلان.
نحن لا نطالب باستقالتها.. نحن نُنذر.
استقيلي بشرف.. قبل أن تُسقطكِ الليبيات بعار.
انسحبي الآن.. قبل أن نكتب في التاريخ أن “وزيرة المرأة” كانت عنوانًا للخداع، وواجهة لحكومة باعت النساء وباعت الوطن.
القياديات الليبيات إذا غضبن.. قلبن العروش.
وإن سكتن اليوم، فغدًا يصنعن زلزالًا لا ينجو منه أحد.
استقيلي.. أو انتظري السقوط.
ولا عزاء لمن تزيّنت بالسلطة.. وخذلت النساء وخانت الوطن.الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.