شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن مصدر برلماني مشاريع بغداد تذهب لشركات عمار الحكيم الفاسدة،  بغداد شبكة أخبار العراق أكد نائب عضو في لجنة النزاهة النيابية ، الخميس، أن أكثر مشاريع محافظة بغداد تذهب لشركات تعود للص الإيراني الأصل عمار .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصدر برلماني:مشاريع بغداد تذهب لشركات (عمار الحكيم) الفاسدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصدر برلماني:مشاريع بغداد تذهب لشركات (عمار الحكيم)...
 بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد نائب عضو في لجنة النزاهة النيابية ، الخميس، أن أكثر مشاريع محافظة بغداد تذهب لشركات تعود للص الإيراني الأصل عمار الحكيم .وقال النائب الذي رفض الكشف عن أسمه، إن”مشاريع محافظة بغداد تديرها شركات غير رصينة  وأكثر هذه المشاريع تذهب لشركات عائدة للحوت عمار الحكيم ، وطالب النائب هيئة النزاهة التدقيق في تلك الشركات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العراق يواجه جفافًا تاريخيًا غير مسبوق

26 مايو، 2025

بغداد/المسلة: يواجه العراق أزمة مائية غير مسبوقة، حيث انخفض مخزون المياه إلى أدنى مستوياته منذ 80 عامًا، نتيجة موسم أمطار ضعيف وتراجع تدفق نهري دجلة والفرات.

وأعلن خالد شمال، المتحدث باسم وزارة الموارد المائية، أن المخزون الاستراتيجي تقلص إلى حوالي 10 مليارات متر مكعب في 2025، مقارنة بـ18 مليارًا كانت متوقعة لبداية الصيف.

ويعزو المسؤولون هذا النقص إلى شح الأمطار، وقلة ذوبان الثلوج، وانخفاض التدفقات من تركيا وإيران، اللتين تسيطران على 70% من مياه النهرين عبر سدود ضخمة مثل سد إليسو التركي.

ويفاقم التغير المناخي الأزمة، إذ يُصنف العراق كخامس دولة عالميًا تأثرًا بالجفاف، مع تراجع تدفق المياه من 1350 مترًا مكعبًا في الثانية عام 1920 إلى أقل من 150 في 2021.

ويضطر العراق إلى تقليص المساحات الزراعية لضمان مياه الشرب لـ46 مليون نسمة، حيث اقتصرت الخطة الزراعية الصيفية لعام 2025 على 1.5 مليون دونم، مقارنة بـ2.5 مليون دونم في 2024.

وتشير بيانات وزارة الزراعة إلى خسارة 50% من الأراضي الزراعية خلال السنوات الأخيرة بسبب الجفاف. وتعاني الأهوار الجنوبية، رمز الحضارة العراقية، من تراجع حاد، مما يهدد التنوع البيولوجي وسبل عيش آلاف العائلات.

وتتكرر هذه الأزمة تاريخيًا، ففي 2008-2009، شهد العراق جفافًا قاسيًا أدى إلى نزوح 100 ألف شخص من شمال البلاد بسبب نقص المياه.

وتحاول الحكومة العراقية معالجة الأزمة عبر تشجيع تقنيات الري الحديثة، مثل الري بالرش، التي قللت استهلاك المياه بنسبة 50% في مناطق مثل كربلاء والنجف.

وأطلقت في 2025 مبادرة إقليمية خلال مؤتمر بغداد الدولي للمياه، بقيادة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، لتعزيز التعاون مع تركيا وسوريا وإيران.

وتسعى المبادرة إلى حشد دعم دولي وضغط دبلوماسي لضمان حصة العراق المائية، رغم صعوبة المفاوضات مع إيران التي قطعت 28 رافدًا لنهر دجلة في 2008.

وتستمر بغداد في مواجهة تحديات داخلية، مثل التجاوزات على الأنهر والبنية التحتية المتقادمة، بينما تحذر الأمم المتحدة من جفاف النهرين بحلول 2040 إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أمانة بغداد يتوج بطلاً لأندية العراق الأولى بالهوكي
  • شركات تركية تتولى مشاريع بقيمة 35 مليار دولار في العراق
  • بغداد تقترب من حلحلة أزمتها المرورية: افتتاح 6 مشاريع جديدة قريباً
  • اجتماع برئاسة الهادي يناقش مشاريع التمكين الاقتصادي في عزل محافظة صنعاء
  • ذي قار: رفع أكثر من 200 تجاوز تعيق مشاريع البنى التحتية
  • ما حقيقة تلف بعض مواد السلة الغذائية في العراق؟
  • العراق ثاني أكبر مصدر للنفط في "أوابك" خلال 2025
  • العراق ثاني أكبر مصدر للنفط في أوابك خلال 2025
  • السفارة الأردنية في العراق تُقيم احتفالاً بمناسبة عيد الاستقلال الـ79
  • العراق يواجه جفافًا تاريخيًا غير مسبوق