عاجل.. سبب غياب بركات وحازم إمام عن توقيع التوأم عقود تدريب منتخب مصر
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أكد إيهاب الكومي عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة أن عدم حضور الثنائي حازم إمام ومحمد بركات توقيع التوأم حسن لعقود تدريب منتخب مصر لظروف خاصة وليس لرفضهما تواجد التوأم على رأس القيادة الفنية كما يثار في الإعلام.
سبب غياب حازم إمام ومحمد بركاتأضاف الكومى خلال تصريحات هاتفية عبر برنامج ملعب الشمس:" تم تأجيل المؤتمر لإقامته في العاصمة الإدارية ذلك الصرح الكبير لتكون البداية موفقة".
وواصل:" تأجيل المؤتمر للترويج للعاصمة الإدارية من أجل مصلحة الوطن ونظرًا للتكلفة المادية الأقل ومشروع الهدف ما زالت الأمور قبل الإنشاء لذلك لم يتم إقامة المؤتمر فيه".
عاجل.. تعرف على كواليس إصابة ديانج واستبعاد تاو من رحلة الجزائر موعد مباراة ريال مدريد المقبلة بعد الفوز أمام لايبزيجوأكمل الكومي:" الكابتن حازم إمام ومحمد بركات أعلنا تأييدهم الكامل للجهاز الفني بقيادة التوأم حسام وإبراهيم وحسن وكذلك عامر حسين".
وأردف:" لا أستطيع الإفصاح عن عقد حسام حسن مع منتخب مصر والمدرب الوحيد الذي من حقه الإعلان عن القيمة المادية للعقد والتوأم حسن لم يتحدثا في أي تفاصيل مالية في العقد أو أي شروط، وتركنا الحرية كاملة لهما لتشكيل الجهاز الفنى للمنتخب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حازم إمام محمد بركات منتخب مصر إيهاب الكومي حسام حسن إبراهيم حسن
إقرأ أيضاً:
"موقف حازم" لرئيس الشاباك الجديد بشأن صفقة الرهائن
كشفت القناة 12 الإسرائيلية، الجمعة، أن رئيس الشاباك الجديد، دافيد زيني، الذي عينه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مساء الخميس، لديه "موقف حازم" بشأن صفقة الرهائن التي يتم التفاوض بشأنها مع حركة حماس.
ونقلت القناة عن مصادر مطلعة، أن زيني عبر في مداولات مغلقة في هيئة الأركان العامة الإسرائيلية عن "موقف حازم" ضد صفقات الرهائن عندما كانت مطروحة، وكرر ذلك في مناسبات عدة أمام كبار ضباط الجيش الإسرائيلي.
كما نقلت القناة عن مسؤولين، أن زيني كرر في مداولات هيئة الأركان جملة: "أنا ضد صفقات الرهائن، هذه حرب أبدية"، لكن هذه الجملة كانت أقل أهمية عندما كان زيني يشغل منصب قائد الفيلق وهيئة التدريب، لكنها أصبحت ذات أهمية في حال تعيينه فعليا رئيسا للشاباك.
وأشارت إلى أن تعيين زيني لا يعد خبرا سارا لعائلات الرهائن، التي تأمل في دفع المفاوضات المكثفة إلى الأمام بهدف إعادة ذويهم، حيث لا يزال 58 رهينة في غزة، مما يثير مخاوف جدية حول فرص إعادتهم.
ويعد الشاباك جزءا لا يتجزأ من المفاوضات بشأن صفقات الأسرى، وهو حاضر في جميع اللقاءات، ويقرر بشأن قائمة الرهائن والمعتقلين الذين سيتم إطلاق سراحهم، ومن المفترض أن يقدم رأيا للحكومة في هذا الشأن.
وأوضحت القناة أنه "عندما يقول المرشح لرئاسة الشاباك إنه يعارض مبدئيا صفقات الأسرى، وأن الحرب في نظره "حرب أبدية"، فهذا الموقف قد يؤثر على طريقة تعامل الشاباك مع المفاوضات المستقبلية، وعلى مستوى الالتزام بدفعها قدما".
وكان نتنياهو قد أعلن، الجمعة، أن زيني سيتولى منصبه الشهر المقبل.
وسيتولى زيني مهامه خلفا لرونين بار، الذي قال إنه سيتنحى في 15 يونيو، بعد خلافات حادة مع نتنياهو الذي حاول إقالته في مارس قبل وقف القرار بأمر قضائي مؤقت من المحكمة العليا.
وقضت المحكمة العليا في إسرائيل، الشهر الماضي بأن الإقالة غير قانونية، لكن بار قال إنه سيتنحى للسماح بتسليم مهام المنصب على نحو منظم.