شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن شرطي ينقذ طفلا غريقا في اللحظات الأخيرة . فيديو، وتظهر المقاطع التي التقطت بواسطة كاميرا ضابط في قسم شرطة ستيرلنغ هايتس في ولاية ميشيغان الأمريكية لحظات درامية لعملية إنقاذ الطفل كان على وشك الغرق .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شرطي ينقذ طفلا غريقا في اللحظات الأخيرة.

.. فيديو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شرطي ينقذ طفلا غريقا في اللحظات الأخيرة... فيديو
وتظهر المقاطع التي التقطت بواسطة كاميرا ضابط في قسم شرطة ستيرلنغ هايتس في ولاية ميشيغان الأمريكية لحظات درامية لعملية إنقاذ الطفل كان على وشك الغرق في بركة سباحة خلال حفل عائلي. وعندما وصل الضابط، كان الأب قد سحب ابنه البالغ من العمر عامين من قاع البركة وبدأ في إجراء الإنعاش القلبي الرئوي له، ليرى الضابط وجه الطفل الأزرق وهو يكافح للتنفس.التقط الضابط الصبي الصغير وضرب ظهره عدة مرات للمساعدة في تنظيف مجرى الهواء، ليستعيد الطفل بعدها تنفسه بشكل طبيعي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بين الخراب المسيّر والديمقراطية المؤجلة: أيُّ مشروعٍ ينقذ السودان

في زحمة المشهد السوداني المشتعل، كتب إليّ أحد القراء الكرام قائلًا:
“تحياتي، كل ما كتبته هو لذاتك ولفكرك. هل كل السودانيين مع ما تقوله؟ نعم نحترم ما تقوله، لكن هذا ليس وقته. الآن الوطن يكون أو لا يكون، فقط تطورات العدوان الآن وبالمسيّرات، يا رجل هداك الله.”

ردي على هذا السؤال لم يكن غضبًا، بل إصرارًا على الإضاءة وسط العتمة:
- إن التدمير الذي تمّ فعليًا في السودان لم يكن نتيجة لحرب عشوائية، بل كان تنفيذًا ممنهجًا لمشروع الإسلام السياسي، مدعومًا بتحالفات إقليمية ودولية. لقد تمّ تدمير أكثر من ٤٠٠ مصنع وجسر، بما في ذلك جسر شمبات وجسر جبل أولياء، وتدمير المنشآت التعليمية والمستشفيات والمتاحف، وتجريف ملايين البيوت وتهجير سكانها.

هذا الدمار طال البنية التحتية الحيوية ليس فقط في العاصمة الخرطوم، بل امتدّ أيضًا إلى بعض الولايات الصغيرة التي وجدت نفسها فجأة في قلب المعارك، دون حماية، ودون إعلام ينقل معاناتها، وكأنّ الخراب في السودان يكتفي بالعاصمة فقط!

لقد تم كل ذلك بتمويل وتسليح خارجي:
- قصف طيران الفلول والطيران المصري.
- استخدام أسلحة إيرانية وتركية متطورة.
- ضخّ أموال من “دولة غلط” لدعم الفوضى والتمكين بدلًا من التنمية.

كل هذا وقع بالفعل، واليوم يُهدّد ما تبقى من السودان، ويكشف حجم المؤامرة التي تستهدف ليس فقط النظام السياسي، بل وحدة الأرض والشعب.

مشروعان يتصارعان في قلب السودان:

1. مشروع الإسلام السياسي:
- دمّر مشروع الجزيرة.
- حوّل الجيش إلى مليشيا حزبية.
- نهب المال العام.
- عمّق الانقسام الإثني والديني.
- استدعى مليشيات أجنبية تحت شعار “الجهاد”.

2. مشروع الحكم المدني العلماني الديمقراطي اللامركزي:
- يقوده تحالف تأسيسي من ٢٥ حزبًا وهيئة.
- يدعو لبناء جيش قومي مهني.
- يضع دستورًا عادلًا.
- يعتمد الحكم اللامركزي.
- يفتح الباب للمصالحة الوطنية.

وقائع لا بد من تذكّرها:

- فتوى قادة الإسلاميين بقتل نصف الشعب.
- مجازر سبتمبر ٢٠١٣.
- بيع ميناء سواكن لتركيا.
- تهجير دارفور والنيل الأزرق.
- القصف الممنهج للمدارس والمستشفيات بأسلحة إيرانية وتركية.
- استخدام أموال دولة “غلط” في تأجيج الحرب.
- تدمير قرى وبلدات في ولايات صغيرة لا تملك مقاومة أو تغطية إعلامية.

الخاتمة:

اليوم، السودان لا يحتاج إلى تأجيل النقاش بين المشاريع الوطنية، بل يحتاج إلى وضوح تام:
هل نقف مع مشروع حياة وعدالة، أم مع مشروع دمار واستنزاف وتقسيم؟
هذه ليست معركة نخبوية، بل معركة كل سوداني يريد أن يرى وطنه واقفًا لا مستنزفًا.
من لا يرى خطورة الموقف اليوم، سيجد نفسه غدًا بين ركام وطن ضائع.

د احمد التيجاني سيد احمد
٨ مايو ٢٠٢٥ روما- نيروبي

ahmedsidahmed.contacts@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • باكلاش 2025 يشهد المواجهة الأخيرة بين جون سينا وراندي أورتن.. فيديو
  • كيف يسأل ملكا الموت من مات غريقا أو محروقا ولم يدفن؟
  • «الداخلية» تعيد طفلا لأحضان والدته بعد اختطافه على يد أسرة زوجها
  • وزارة الداخلية تعيد طفلا لأحضان والدته بعد عام من الحرمان
  • مختص يروي قصة ميت دماغيًا ينقذ حياة عدة أشخاص..فيديو
  • موبايل روان يفضح اللحظات الأخيرة.. أسرار ورسائل صادمة قبل سـ..قوطها في جامعة الزقازيق
  • أمام الطائرة .. CNN تكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل إلغاء رحلة الترحيل إلى ليبيا
  • بين الخراب المسيّر والديمقراطية المؤجلة: أيُّ مشروعٍ ينقذ السودان
  • فيديو صادم لمعلمة تعنّف تلميذا مريضا بالسكري يهز المنصات المصرية
  • مصطفى بكري: محاولة تحويل قضية الطفل ياسين إلى فتنة طائفية أمر مرفوض (فيديو)