غادة الشهري عن زوج فاشينيستا : من الناس اللي حسدتها على هذا الزوج .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
خاص
تحدثت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي الأستاذة غادة الشهري عن قضية القبض على زوج إحدى الفاشينيستات.
وقالت الشهري في مقطع فيديو “بصارحكم بحاجة، أنا من الناس اللي حسدتها على هذا الزوج”.
وأضافت الشهري “من أول ما شفته واحس انه جنتل مان وعجبني كثير، وكنت أحسدها عليه وقول ما شاء الله”.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديو، معلقين على حديثها ما بين المؤيد لحديثها والمعارض، وكانت أبرز التعليقات “ليش تحسدين الناس”، فيما قال الآخر “الناس صارت تعترف بالحسد بالعلن”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/ssstwitter.com_1707924836497.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: زوجة غادة الشهري فاشينيستا
إقرأ أيضاً:
التواصل الاجتماعي
تؤثر برامج التواصل الاجتماعي عبر جميع المنصات تأثيرا مضاعفا وسريع المفعول على جميع أفراد المجتمع وعلى جميع الفئات العمرية وهذا التأثير لا يقتصر فقط على كل فرد وكل طفل وكل مراهق وكل زوج وكل زوجة وكل ابن وكل ابنة وكل أخ وأخت، إنه يؤثر على العلاقات بين أفراد الأسرة وأفراد المجتمع ككل وتشخيص كل ميزة أو عيب بدون دراسة حالة بمسميات مراضية والقناعة بأن هذا الفرد يعاني من مرض بناء على تشخيصات خاطئة سميت وتم ترسيخها في عقل المشاهد عبر منصات التواصل الاجتماعي على تشابه بعض الصفات الموجودة بالفعل في تشخيص وسمات الشخصية المراضية وبناء عليه يتم بكل سهولة ويسر تشخيص الزوجة لزوجها والزوج لزوجته تشخيصات وهمية تحت مسمى تأثيرات سلبية من خلال برامج التواصل الاجتماعي وتتسبب في هدم أسر بسبب عدم الفهم والتشخيص وأخذ ما يصوره العقل لما يعيشه الفرد من مشكلة في حياته لكي يريح ضميره ونفسه بأن التشخيص للشخص الآخر يعاني من مشكله نفسيه وأنه المذنب مثل تشخيص الأمراض وسمات الشخصية بناء على مثل الأمراض النرجسية والغرور والكبر وهذا ما يدور الآن في جميع منصات التواصل الاجتماعي كنوع سهل ووسيلة لإبرار الذمة من التخلي عن الواجبات والمسؤوليات المنسوبة للزوجة من خلال مسؤوليتها والزوج تجاه أسرته ومسؤولياته والأبناء تجاه الوالدين بفهم وتوصيل عقوق الوالدين مثل عقوق الآباء وبعض المسميات الأخرى التي لا حصر لها التي لا تمس الدين ولا الشرع ولا التربية كعلاقات للتخلي عن المسؤوليات والهروب من الانضباط السلوكي والمعرفي لكل فرد بالقيام بالمسؤوليات والواجبات المنسوبة إليه وهنا يلزم الأمر التنبيه والتوعية الإلزامية من قبل جميع الجهات المختصة المعنية بخطورة سلاح التواصل الاجتماعي والبرامج التي تلعب أدوار الأطباء النفسيين بتحليل الشخصيات تحليلا خاطئا غير مبني على أسس ودراسة حالة بجميع التفاصيل على الحد وأنها تعتبر سلاحا لتخريب وتفكك المجتمعات بما ينتج عنه الاستغناء عن الرجل ومفاتيح مباشرة للانحلال للفطرة ومخالفتها وهي تعتبر مما ينتج عنه ارتفاعا بنسبة الشذوذ ومخالفة الفطرة مع توصيل شعور الأفراد بطرق غير مباشرة بأنهم في دور الضحية من قبل المسؤولين عنهم لو كان رب أسرة أو قوانين وتشريعات دولة وهنا دور البرامج في التواصل الاجتماعي دور قوي وفعال في توصيل المعلومة بأنه ضحية مما يسمح ويتيح لمن يعاني من أي ضبط أو رعاية بالتمرد وعدم قبول التشريعات والقوانين لإنجاحهم بتفعيل دور الضحية للفرد وهذا التأثير ينتج عنه مخالفة الفطرة لكل شخص والتخلي عن المسؤوليات والواجبات المنسوبة إليه والشعور بعدم العدالة الاجتماعية والحرية الاجتماعية مما ينتج ويوصل الفرد إلى انحلال الفطرة والاجتهاد لكل فرد بدوره الحقيقي داخل المجتمع والتركيز على السلبيات وعدم تحفيز الإيجابيات بهدف عدم التقدم الاجتماعي ويهدم الوصول إلى الارتقاء بالمجتمع وعدم الارتقاء للحصول على التنمية الاجتماعية الشاملة المستدامة من خلال الاستقطاب والانقسام والإنتاجية والتركيز فى الأرتقاء والتقدم وتشويه الصورة الذاتية ونشر الأخبار والتحليلات الكاذبة والتأثيرات السلبية على الصحة النفسية يجب الاستخدام الأمثل لهذه البرامج بحذر ووعي شديد لتجنب المخاطر السلبية المباشرة وغير المباشرة لبرامج التواصل الاجتماعي.
قطر د. رحاب سليمان التواصل الاجتماعي