انطلاق فعاليات «الكشف المبكر عن أمراض الثدي» بالداخلة في الوادي الجديد
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
بدأت اليوم الخميس، أعمال حملة الكشف المبكر عن أمراض الثدي بمستشفى الداخلة العام، في الوادي الجديد.
أخبار متعلقة
جامعة الوادى الجديد تنظم احتفالية بمناسبة العام الهجري الجديد
نائب محافظ الوادي الجديد تلتقي وفد الثقافة لإقامة أسبوع ثقافي بالمحافظة
نائب محافظ الوادي الجديد تعقد اجتماعًا مع لجنة المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية
وقال الدكتور أحمد محروس، وكيل وزارة الصحة، إن أعمال الحملة تتم من خلال وحدة الكشف المتنقلة المجهزة بجهاز الماموجرافي، والتي تتواجد بالمستشفى اعتبارًا من اليوم وحتى ٢٧ يوليو ٢٠٢٣.
وأكد محروس في بيان، اليوم الخميس، ضرورة توجه السيدات للاستفادة من أعمال الحملة للكشف والإطمئنان؛ حفاظًا على صحتهن، وذلك في إطار المبادرة الرئاسية لدعم صحة المرأة.
وشدد أكد وكيل الوزارة على استمرار أعمال مبادرة «١٠٠ يوم صحة» لتقديم خدماتها الطبية وصرف العلاج بالمجان من خلال الفرق الطبية والعيادات المتنقلة بمراكز المحافظة، في مجالات صحة المرأة والاعتلال الكلوي والكشف عن الأمراض المزمنة والمسح السمعي وفحص المقبلين على الزواج.
أخبار الوادي الجديد اخبار الخارجة مركز الداخلة وزارة الصحة أمراض الثدي المبادرة الرئاسية ١٠٠ يوم صحة صحة الوادي الجديدالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين أخبار الوادي الجديد اخبار الخارجة وزارة الصحة المبادرة الرئاسية ١٠٠ يوم صحة صحة الوادي الجديد الوادی الجدید
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات برنامج جامعة الطفل بجامعة جنوب الوادى
في إطار اهتمام جامعة جنوب الوادى بدعم التعليم المبكر وتنمية مهارات الأطفال العلمية والإبداعية انطلقت اليوم الأحد تحت رعاية الدكتور أحمد عكاوي رئيس الجامعة، والدكتور محمد سعيد نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة فعاليات برنامج جامعة الطفل الدورة السابعة والثامنة ومرحلة الكليات وذلك بالتعاون مع أكاديمية البحث العلمي برئاسة الدكتورة جينا الفقي، وبحضور الدكتور محمود ابوالمجد الاستاذ بكلية التربية ومنسق برنامج جامعة الطفل بالجامعة، أعضاء تحدياهيئة التدريس من مختلف كليات الجامعة، والأطفال المشاركين بالبرنامج وأولياء أمورهم.
وفى كلمته أكد الدكتور محمود أبو المجد منسق برنامج جامعة الطفل بالجامعة على اهتمام إدارة الجامعة برئاسة الدكتور أحمد عكاوي رئيس الجامعة بتنظيم المبادرات والفعاليات العلمية، مشيرًا إلى أن فعاليات "جامعة الطفل" تعد فرصة متميزة إلى إعداد الأجيال الناشئة لمواجهة تحديات المستقبل من خلال تنمية التفكير العلمي والإبداعي للأطفال وتعزيز مهاراتهم القيادية والشخصية فهى ليست مجرد برنامج تعليمي تقليدي، بل هي فكرة رائدة انطلقت من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، تجسد الإيمان العميق بأن بناء الإنسان يبدأ من الطفولة، وأن الاستثمار في عقول أبنائنا هو الاستثمار الأسمى والأبقى لمستقبل الوطن، حيث يعيش الأطفال خلال فترة البرنامج تجربة تعليمية فريدة تجمع بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي، وتمنحهم فرصة استكشاف مواهبهم وتطوير قدراتهم في بيئة محفزة وداعمة.
وأضاف الدكتور محمود ابوالمجد بأن فعاليات البرنامج تشمل مجموعة واسعة من المجالات العلمية والمعرفية، من ريادة الأعمال، وعلم المصريات، والطاقة، والبيئة، إلى تكنولوجيا المعلومات، والفيزياء، والرياضيات، والصحة، والفنون، والمهارات الحركية، ويشرف على تنفيذ هذه البرامج نخبة من أعضاء هيئة التدريس المتميزين، كما يتضمن الورش التفاعلية، والمحاضرات المشوقة، والزيارات الميدانية التي تقرب الأطفال من واقع الحياة الجامعية وتفتح أمامهم آفاقا جديدة، وأوضح بأن البرنامج شهد منذ انطلاقه بجامعة جنوب الوادى تدريب عدد (768 ) طفل، من محافظات قنا والأقصر والبحر الأحمر وسوهاج، تخرج منهم ( 227 ) طفل حتى الآن، بينما يواصل أكثر من ( 541 ) طفل
دراستهم في البرنامج الحالي، ويشارك في تدريبهم أكثر من (50) مدربًا من أعضاء هيئة التدريس، ويستمر البرنامج لمدة عشرة أيام داخل كليات الجامعة المختلفة.
ومن جانبهم أعرب أولياء الامور عن سعادتهم بمشاركة ابنائهم فى فعاليات البرنامج حيث يسهم في تنمية مهارات الأطفال وتمكينهم من التفكير خارج الصندوق، وتوجهوا بالشكر لإدارة الجامعة على دعم مثل هذه المبادرات التى تعمل على بناء أجيال قادرة على الإبداع والابتكار في مختلف المجالات العلمية والتقنية
الجدير بالذكر أن "جامعة الطفل" هي مشروع تعليمي تتبناه أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا بوزارة التعليم العالى يطبق بالجامعات المصرية بهدف تقديم بيئة تعليمية متميزة للأطفال من مختلف الأعمار، حيث يتم تقديم برامج علمية تهدف إلى تحفيز التفكير النقدي وتشجيع الأطفال على استكشاف مجالات متعددة من العلوم والفنون، وتوجيههم نحو المستقبل التكنولوجي والعلمي بما يتناسب مع تطلعات العصر الرقمي، وذلك من خلال تدريبهم على كافة الأنشطة المعملية والتدريبية بكليات الجامعات المختلفة أملاً في تفوقهم ونبوغهم في الجوانب التى تتفق مع قدراتهم وامكانياتهم المتاحة مع الحرص على معايشتهم للجو والمناخ الجامعى.