شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن العراق يسحب القائم بأعمال سفارته في ستوكهولم ويطلب من سفيرة السويد مغادرة أراضيه، بغداد 20 7 كونا أعلنت الحكومة العراقية اليوم الخميس سحب القائم بأعمال سفارتها في ستوكهولم فيما طلبت من السفيرة السويدية في بغداد مغادرة .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق يسحب القائم بأعمال سفارته في ستوكهولم ويطلب من سفيرة السويد مغادرة أراضيه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العراق يسحب القائم بأعمال سفارته في ستوكهولم ويطلب...
بغداد - 20 - 7 (كونا) -- أعلنت الحكومة العراقية اليوم الخميس سحب القائم بأعمال سفارتها في ستوكهولم فيما طلبت من السفيرة السويدية في بغداد مغادرة الاراضي العراقية وذلك ردا على تكرار سماح الحكومة السويدية بحرق القرآن الكريم.وقال المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي في بيان ان قرار رئيس الوزراء جاء ردا على تكرار الاساءة للمقدسات الاسلامية وحرق العلم العراقي.وكانت الشرطة السويدية قد سمحت بتنظيم تجمع اليوم أمام السفارة العراقية في ستوكهولم تم خلاله حرق نسخة من القرآن الكريم والعلم العراقي.(النهاية) ع ح ه / م ج ز

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

من قلب العالم الى الحمدانية: الحرائق تفتح ملف إجراءات السلامة والوقاية

4 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: يتصاعد القلق في العراق مع تكرار حوادث الحرائق الكارثية، فيما كشف الحريق الضخم الذي اندلع في فندق “قلب العالم” بالجادرية عن هشاشة إجراءات السلامة في المباني الحيوية.

وتنتشر في العراق ممارسات التخزين العشوائي للمواد القابلة للاشتعال، إلى جانب إهمال صيانة الأنظمة الكهربائية.

وتفتقر الكثير من المؤسسات والشركات الى طفايات حريق فعالة ومخارج طوارئ مطابقة للمعايير الدولية .

وأبرزت الحوادث المتكررة غياب ثقافة السلامة في العديد من المؤسسات العراقية، حيث تفتقر أغلب المباني الحكومية، بما فيها المستشفيات والمدارس، إلى أنظمة وقاية حديثة.

وأكدت تقارير حديثة أن 70% من المباني العامة في بغداد لا تمتلك مخارج طوارئ فعالة، بينما تعاني الطفايات من الإهمال أو التلف.

وأضافت الإحصائيات أن ارتفاع درجات الحرارة، التي تجاوزت 50 درجة مئوية صيف 2025، يفاقم مخاطر الحرائق، خاصة مع التحميل الزائد على الشبكات الكهربائية المتقادمة.

وأشار خبراء السلامة إلى أن غياب التدريب المنتظم للعاملين في القطاعات العامة والخاصة يعزز من الخطر.

ويطالب الخبراء، بتشديد الرقابة على تطبيق معايير السلامة، مع إطلاق حملات توعية وطنية لرفع الوعي البيئي والوقائي.

ويبرز الحريق الأخير ضرورة إعادة تقييم البنية التحتية في العراق، حيث تتكرر الحوادث المماثلة دون حلول جذرية.

وأعادت الفاجعة إلى الأذهان حوادث مماثلة شهدها العراق.

واندلع حريق في قاعة أفراح بالحمدانية في نينوى عام 2023، أسفر عن مقتل 114 شخصاً وإصابة 200، نتيجة استخدام الألعاب النارية وغياب مخارج الطوارئ واستخدام مواد بناء سريعة الاشتعال.

وأشارت التحقيقات إلى أن إهمال معايير السلامة كان السبب الرئيسي.

وشهد مستشفى ابن الخطيب ببغداد عام 2021 حريقاً كارثياً أودى بحياة 82 شخصاً، بسبب انفجار أسطوانات أكسجين وغياب أنظمة الإطفاء، مما أثار موجة غضب شعبي.

و أحصت مديرية الدفاع المدني 32,477 حادث حريق عام 2022، معظمه في بغداد، نتيجة التماس الكهربائي بنسبة 47%، إلى جانب نقص أنظمة السلامة في المباني الحكومية والتجارية.

وأفادت إحصاءات 2024 بتسجيل 8,850 حريقاً، بانخفاض 55% عن العام السابق، لكن الخسائر لا تزال تقدر بـ30 مليار دينار سنوياً.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • مصادر سياسية:الانتخابات المقبلة فاشلة “شيعياً”
  • القائم بأعمال السفارة التركية بدمشق: ندعم سوريا الجديدة في كل المجالات
  • سوريا وأمريكا يبحثان تعزيز العلاقات الدبلوماسية.. إعادة تفعيل التبادل البري مع العراق
  • الرئاسات العراقية والمرجعية يؤكدون: لا سلاح خارج إطار الدولة
  • من قلب العالم الى الحمدانية: الحرائق تفتح ملف إجراءات السلامة والوقاية
  • رئيس الحكومة العراقية يؤكد على ضرورة وقف العدوان على غزّة
  • جدل بين العراقيين بعد قرار أمانة بغداد وقف أعمال أضخم مول بالبلاد
  • نائب:البرلمان غير “مستعجل” على مناقشة تهديد السيادة العراقية
  • نائب:حكومة البارزاني تكذب بالتزاماتها تجاه مطالب الحكومة الاتحادية
  • القرار 1483 بلا لياقة قانونية.. والأموال العراقية ما زالت تحت الحصار المالي الأميركي