وكالة الإقتصاد نيوز:
2025-07-06@13:45:13 GMT

ايران تعلن عودة تدفق الغاز الى العراق

تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT

ايران تعلن عودة تدفق الغاز الى العراق

 

أعلن السفير الإيراني في بغداد محمد كاظم ال صادق، اليوم الجمعة، عن عودة تدفق الغاز بكمياته الطبيعية المتفق عليها الى العراق بعد انتهاء فترة الصيانة.

وقال ال صادق، إن "إيران تدعم العراق دائما في ملف الطاقة وتقدم خدماتها سواء عبر الغاز المصدر وكذلك تصدير الكهرباء مباشرة".

وأضاف إنه "في الآونة الأخيرة نفذت إيران عمليات صيانة سنوية في أنابيب الغاز المستخدمة في تصديره العراق و حدث تراجع في التدفقات ولم تنقطع تماما وعادت التدفقات لسابق عهدها".

وتابع، أن "هنالك اتفاقا مع العراق يقضي بتصدير 50- 40 مليون متر مكعب من الغاز لتشغيل محطات الكهرباء وهو ما تعمل طهران ونؤكد أن الصيف المقبل سيشهد زيادة في الغاز المتدفق إلى العراق".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

خبراء:إيران وتركيا وسكوت السوداني وراء ارتفاع نسبة التصحر في العراق

آخر تحديث: 5 يوليوز 2025 - 10:57 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- تعاني 42 %من مجموع مساحة العراق من التصحر، بسبب الحفاف والتطرف المناخي وانعدام التشجير في ظل حكومة يرأسها “مهندس زراعي”، حتى باتت هذه الظاهرة تتوسع وتهدد البلاد، بحسب مختصين.ويؤكد المختصون، أن الحل الرئيسي لمكافحة التصحر يكمن بقيام الحكومة بدور دبلوماسي مع دول المنبع لإطلاق الحصص المائية الكافية وبناء السدود والحفاظ على الخزين الاستراتيجي للمياه الجوفية، فضلاً عن اعتماد إجراءات وتطبيقات ميكانيكية وبايلوجية للحد من هذه الظاهرة.ووبهذا السياق، يقول الخبير البيئي، حيدر رشاد الربيعي، إن “نسبة الأراضي المتصحرة تبلغ 42 % وفقاً لبيانات جهاز الإحصاء المركزي في وزارة التخطيط، وهي نسبة كبيرة تهدد الأراضي الأخرى، خاصة في وسط وجنوب البلاد”.ويذكر الربيعي، في حديث، أن “نسبة الأراضي المتصحرة في العراق بتزايد مستمر، ويمكن إضافة الأراضي الصحراوية البالغة 15% إلى النسبة الرسمية”.ويضيف، أن “العديد من الأراضي تصحرت بسبب الحفاف والتطرف المناخي وانعدام التشجير الذي يحد من ظاهرة التصحر”، لافتاً إلى أن “نسبة مجموع الأراضي الصحراوية والمتصحرة تصل إلى نحو 60 % من مساحة البلاد، أي أكثر من نصف العراق”.ويعزو الربيعي، أسباب التصحر إلى سببين رئيسيين هما، طبيعي وآخر بشري، منوهاً إلى أن “السبب الطبيعي يتلخص في أن الأراضي العراقية تضم مناطق صحراوية واسعة في بادية السماوة والنجف والأنبار”.أما الأسباب البشرية، فيمكن تلخيصها وفق الربيعي بـ”قلة الغطاء النباتي في ظل حكومة يرأسها ” مهندس زراعي” وسوء استخدام المياه وشحتها، فضلاً عن هجرة الناس وترك مهنة الزراعة وعدم وجود حزام أخضر”.ويؤكد الخبير البيئي، أن “أكثر مناطق العراق تضرراً هي مناطق البادية الجنوبية وبعض مناطق النجف وكربلاء”، مبيناً، أن “هذه المناطق تعاني من انعدام الغطاء النباتي وشحة الأنهر وندرة الأمطار”. ووفق خبراء، فإن السدود التركية والإيرانية خفضت نسبة المياه الواردة إلى نهري دجلة والفرات في العراق إلى 25%، وهو ما عرّض أراضٍ واسعة في العراق إلى التصحر، دون أن تبرم الحكومة على مدى السنوات السابقة اتفاقات رسمية مع هذين البلدين لزيادة الإطلاقات المائية لمعالجة الجفاف او على الأقل رفع شكاوى أمام مجلس المن الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية ذات العلاقة وفقا للقوانين الدولية وعلاقات دول الجوار.

مقالات مشابهة

  • معهد الطاقة البريطاني:العراق خفض حرق الغاز من حقوله النفطية بنسبة 1.6%
  • العراق يخفض حرق الغاز بنسبة 1.6%
  • الجمهورية الإسلامية في إيران.. بين ثبات الموقف وفائض الفعل
  • بعد قطيعة الـ14 عاما.. بريطانيا تعلن عودة العلاقات مع سوريا
  • وظائف الكهرباء 2025.. موعد التقديم والأوراق المطلوبة
  • بريطانيا تعلن عودة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا
  • خبراء:إيران وتركيا وسكوت السوداني وراء ارتفاع نسبة التصحر في العراق
  • خلال ساعة.. عودة الكهرباء تدريجيًا لمدينة جرجا بسوهاج بعد انقطاعها نتيجة حريق
  • برواتب تصل إلى 13 ألف جنيه.. العمل تعلن عن وظائف جديدة في قطاع الكهرباء
  • حدث في 8ساعات| تلبية احتياجات الكهرباء من الغاز الطبيعي.. وفرص عمل برواتب تتخطى 10 آلاف جنيه