«جودو الإمارات» يخوض نزال «الخفيف المتوسط» في «جائزة باكو»
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةيختتم منتخب الجودو تحدياته اليوم في بطولة «باكو جراند سلام» للجودو، التي يستضيفها حالياً اتحاد أذربيجان للجودو بإشراف الاتحاد الدولي، وسط مشاركة 404 لاعبين ولاعبات من 62 دولة، من بينها 3 دول عربية خليجية، وهي دولة الامارات، البحرين والسعودية، وتبلغ قيمة جوائز البطولة 154 ألف يورو بجانب نقاط التأهل لأولمبياد باريس 2024.
ويخوض لاعبنا الشاب كريم عبد اللطيف نزاله في الدور التمهيدي في وزن تحت 73 كجم، عندما يواجه بطل بلجيكا الشاب كريستوف مارك في منافسات الوزن الخفيف المتوسط، ويضم هذا الوزن 39 لاعباً من اللاعبين البارزين المصنفين على مستوى العالم.
وكانت الجولة الافتتاحية قد شهدت خسارة لاعبتنا باتسو ألتان أمام اللاعبة الكندية المصنفة الأولى عالمياً، كريستا ديجوشي، والمرشحة للقب هذا الوزن، ويضم وزن تحت 57 كجم للسيدات المصنفات المرشحات ضمن تلك الفئة وستكون المصنفة الأولى عالمياً التي تخطت لاعبتنا بالخبرة الدولية كريستا ديجوتشي (كندا)، حاضرة على حتى الجولات الختامية، بناء على ترشيحات الخبراء، وفي القائمة الفرنسية الشابة سارة ليوني.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منتخب الجودو الجودو الاتحاد الدولي للجودو
إقرأ أيضاً:
إعلان نوبل للسلام اليوم.. وترامب يترقب اعترافا عالميا
من المقرر أن تُعلن، اليوم الجمعة، نتائج جائزة نوبل للسلام لعام 2025، في وقت يسيطر فيه اسم الرئيس الأميركي دونالد ترامب على المشهد الإعلامي بعد حملة استمرت لأشهر، يسعى من خلالها للفوز بإحدى أرفع الجوائز العالمية.
ويعبر ترامب علنا عن رغبته في الانضمام إلى قائمة الرؤساء الأميركيين الذين حازوا الجائزة من قبله، وهم باراك أوباما عام 2009، وجيمي كارتر عام 2002، وودرو ويلسون عام 1919، وثيودور روزفلت عام 1906.
وكان جميعهم قد فازوا بالجائزة أثناء توليهم المنصب، باستثناء كارتر، فيما نال أوباما التكريم بعد أقل من ثمانية أشهر من وصوله إلى البيت الأبيض، وهو ما يشبه الوضع الحالي لترامب.
ومع ذلك، يرى خبراء ومراقبون أن احتمال سماع اسم ترامب عندما يتوجه يورغن فاتنه فريدنس، رئيس اللجنة النرويجية لجائزة نوبل، إلى المنصة في معهد نوبل بأوسلو عند الساعة التاسعة صباحًا بتوقيت غرينتش، يبدو مستبعدا للغاية.
ويأتي ترشح ترامب في وقت بالغ الحساسية، إذ يحاول الرئيس الأميركي تقديم نفسه كـ"صانع سلام" بعد طرحه خطة لوقف إطلاق النار في غزة، مستندا إلى صورتِه كمفاوضٍ قادر على فرض حلول سياسية جريئة.
غير أن منتقديه يرون أن سعيه نحو نوبل ليس سوى محاولة لتلميع صورته الانتخابية، فيما تبقى الجائزة، وفقًا للمراقبين، بعيدة المنال في ظل الجدل الواسع حول سياساته المثيرة للانقسام داخليًا ودوليا.