مبادرة اختيار 1000 مدير مدرسة.. الشروط والأوراق المطلوبة للتقديم في الدفعة الثانية
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
مبادرة الـ 1000 معلم من الشباب.. ترتفع معدلات البحث من قبل الكثير من المعلمين، لمعرفة الشروط والأوراق المطلوبة للتقديم فى الدفعة الثانية من مبادرة اختيار 1000 مدير مدرسة، وذلك بعدما أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تفاصيل تدريب وتأهيل المعلمين المشاركين في المبادرة.
أعلنت وزارة التعليم، أن المرشحين لمبادرة الـ1000 معلم من الشباب يخضعون لما يلي:
- مقابلة شخصية من قبل لجنة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
- برنامج تأهيل لمدة أسبوع بالوزارة عن طريق الإدارة العامة لشؤون القيادات التربوية.
- اختبارات تجريها الأكاديمية العسكرية المصرية، لاختيار المقبولين منهم.
- يتم تأهيلهم داخل الأكاديمية العسكرية المصرية لمدة 6 أشهر.
- وذلك للحصول على دبلومة «القيادة التربوية، الأمن القومي».
- بيان حالة إلكتروني حديث ومعتمد.
- صحيفة أحوال حديثة يدوية مثبت بها الجزاءات معتمدة ومختومة من الإدارة التعليمية.
- CV موضح بها الدورات التدريبية وشهادات التقدير.
- آخر ثلاث تقارير معتمدة ومختومة من الإدارة التعليمية.
- شهادة قانونية من الإدارة التعليمية مثبت بها عدم إحالته للمحاكمة التأديبية نهائيا.
- ما يثبت إجادته للحاسب الآلي والإنترنت وبرامج Microsoft office شهادة ICDL.
- صورة بطاقة شخصية سارية.
- صورة طبق الأصل من المؤهل الدراسي أو أي مؤهلات أخرى.
- لابد أن تكون التواريخ حديثة لجميع المستندات.
- صورة طبق الأصل معتمدة ومختومة من قرار تكليفة وكيل مدرسة أو قرار التجديد.
- تقرير بسيط لرؤية وأدوات للتطوير الإداري.
-- ألا يقل السن عن 35 عاما، ولا يتخطى ال 45 عاما.
- المتقدم يشغل وظيفة وكيل مدرسة.
- أن يكون حاصل على تقييم أداء كفء خلال آخر 3 سنوات.
- ألا يكون حصل على أية أحكام تأديبية نهائيًا.
- أن يكون لائق صحيًا بدنيًا ذهنيًا وخاليًا من أية أمراض مزمنة.
- أن يكون لديه مهارات استخدام الحاسب الآلي والإنترنت وبرامج Microsoft Office
- ملم بالاتجاهات المعاصرة في القيادة.
- لدية رؤية وأدوات للتطوير الإداري.
- لديه ثقافة عامة ومتنوعة قياديًا وإداريًا.
- ملبيًا احتياجات المجتمع المحلي تربويًا.
- لديه اتجاهات وقيمًا إيجابية.
اقرأ أيضاًإطلاق مبادرة «شباب يدرب شباب» لتعليم طلبة المدارس لعبة الشطرنج
«التعليم» توجّه المدارس بإعداد كشوف بأسماء الطلاب المعفيين من المصروفات
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
محامي الطفل ياسين: وقائع «سيدز والإسكندرية» أجراس خطر تدق.. والأسرة خط الدفاع الأول الغائب
في تفاعل سريع ومباشر مع الأحكام القضائية الأخيرة التي صدرت في قضايا الاعتداء على الأطفال والتي كان آخرها إحالة المتهم في إحدى هذه القضايا إلى فضيلة المفتي، أكد المستشار طارق العوضي، محامي الطفل ياسين ضحية الاعتداء الجنسي بإحدى المدارس، أن الاحتفاء بالأحكام القضائية وحدها لا يكفي، داعيًا إلى نهوض المجتمع بكافة أطرافه بأدواره لمنع تكرار هذه الأفعال المروعة.
ووصف «العوضي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج «كل الكلام»، المذاع على قناة «الشمس»، إحالة المتهم في إحدى هذه القضايا إلى المفتي بأنه نتاج جهود متكاملة ومُنصفة، مؤكدًا أن لفظ «متحرش» هو «لفظ مهذب قوي»، وأن الأوصاف الأدق هي «شخص مغتصب هتك عرض عدد من الأفراد من الأطفال».
وحذر من خطورة تحول مثل هذه الأمور إلى ظاهرة، مشيرًا إلى أن الوقائع المتتالية، سواء في مدرسة سيدز الدولية أو مدرسة الإسكندرية، هي بمثابة أجراس خطر عمالة بتدق في المجتمع كله حتى ننتبه ونتخذ إجراءات لمنع تكرار مثل تلك الأفعال.
وأعرب المستشار طارق العوضي، عن تقديره لجهود الأجهزة الأمنية والقضائية، مشيدًا بشكل خاص بدور النيابة العامة والمحكمة في سرعة وجودة الإجراءات، ووصف ما قامت به النيابة العامة بأنه نموذج في التحقيق في مثل هذا النوع من القضايا، مؤكدًا أنه سيُدرس في معاهد الدراسات القضائية.
وأكد أن القضية استوفت كافة حقوقها، وتم منح المتهم كل ضمانات المحاكمة العادلة المنصفة، وتمكين دفاعه بالكامل، مشددًا على أن مهمة الحقوقيين والمحامين هي الدفاع عن حق المتهم في محاكمة عادلة وهو ما تحقق.
وانتقل إلى السؤال المحوري: «وماذا بعد؟»، محذرًا من إلقاء العبء بأكمله على الأجهزة الأمنية والقضائية فقط، مطالبًا بالتركيز على الأدوار المجتمعية الغائبة، مؤكدًا أن الأسرة هي خط الدفاع الأول، مشيرًا إلى أن بعض الأسر قد تكون «مش واخدة بالها من تغيرات» أو علامات جسدية على الأطفال، معقبًا: «مطلوب مننا نقدم لأطفالنا رسائل طمأنة عشان يطمنوا لنا عشان يحكوا لنا عشان نقدر نتدخل في الوقت المناسب، أن أنا أبقى بتعامل إن أنا راجل كويس ومدخل ولادي أحسن مدارس وبجيب لهم أحسن أكل وبجيب لهم أحسن لبس فأنا كده قديت دوري.. أنا ما قديتش دوري خالص».
وطالب بضرورة نهوض المدرسة، والأسرة، والمجتمع، والإعلام، ومؤسسات المجتمع المدني بدورها كاملاً، موجهًا نداءً مؤثرًا باسم الأسر المتضررة، مؤكدًا أن الأمر تجاوز الاعتداء الجسدي ليصل إلى «انتهاك براءة الأطفال وصحتهم النفسية قبل ما انت بتنتهك الأجساد بتاعتهم الطاهرة».
واختتم مطالبًا بضرورة تفعيل الرقابة على المدارس: «مش هيحصل حاجة لو راقبتوا المدارس مثلا أو تفرضوا عليهم شوية غرامات علشان لو لقيتوا إن الكاميرات مش شغالة»، فضلا عن المطالبة بضوابط واضحة لتعيين العاملين في المدارس.
اقرأ أيضاًعاجل| النيابة العامة تكشف عن 3 متهمين جدد بواقعة هتك عرض أطفال مدرسة «سيدز»
بعد قضية مدرسة «سيدز».. وزير التعليم يصدر قرارات هامة حفاظا على أمن وسلامة الطلاب
عاجل| النيابة العسكرية تطلب ملف قضية هتك عرض أطفال مدرسة «سيدز» لاستكمال التحقيقات