تعليق «الصيادلة» على قرار وزير الصحة بالتكليف حسب الاحتياج (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
علق الدكتور ثروت حجاج عضو مجلس نقابة الصيادلة، على قرار وزير الصحة والسكان بتكليف الصيادلة من العام المقبل حسب الاحتياج وليس كل الخريجين، مطالبا وزارة التعليم العالي بتقليل عدد الخريجين، وأن تفتح وزارة العمل مجال سفر الصيادلة.
وقال «حجاج» في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج "الخلاصة"، عبر قناة "المحور": «لم يحدث أي نقاش مع نقابة الصيادلة، لكننا فوجئنا به في شهر يناير من خلال نقاش في مجلس النواب».
وأضاف عضو مجلس نقابة الصيادلة: «تكليف الأطباء والصيادلة وجميع المهن الطبية صدر به قرار من رئيس الجمهورية في عام 1974، وقرار وزير الصحة استثنى الأطباء وأطباء الأسنان والتمريض وجعل التكليف مخصصا للصيادلة، وهذا الأمر له تبعات كثيرة».
وتابع: «لا أحد يستطيع نسيان دور الصيادلة في جائحة كورونا، ويمكن أن يحتاج كل قسم في المستشفيات إلى 10 صيادلة أو 20 صيدليا وليس صيدليا واحدا».
وواصل: "هناك هيئتي الأدوية والأغذية يمكنهما الحصول على خدمات أعداد كبيرة جدا من الصيادلة، وإذا كنا يرى أن عدد الصيادلة كبيرا يمكننا التعامل مع المشكلة من البداية، فهناك تزاحم في الصيدلة، حيث خلت مهن طبية وغير طبية هذه المهنة وطردوا الصيادلة منها، كما أن الصيادلة فرص عملهم في الهارج كانت كبيرة، ولكنها قلت الآن، وهناك مشكلة في تخريج نحو 20 ألف صيدلي سنويا بسبب الكليات الحكومية والخاصة".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الصحة وزير الصحة والسكان الصيادلة نقابة الصيادلة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من وزير الرياضة على واقعة مدرس الجيولوجيا.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، على واقعة فيديو مدرس الجيولوجيا الذي استأجر إحدى الصالات الرياضية لإقامة درس خصوصي لبعض الطلاب.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن مجمع الصالات الرياضية يجرى إنشاؤه للاستخدام في أغراض متعددة، وهناك مجلس أمناء خاص يدير هذه الصالات الرياضية.
وتابع وزير الرياضة: المسئول التنفيذي بصالة حسن مصطفى لم يلتزم بالتعليمات بشأن تأجير الصالة، واتخذنا قرارات صارمة.
وأوضح الدكتور أشرف صبحي، أن الدروس الخصوصية ليس لها أن تتواجد داخل المنشآت الرياضية على الإطلاق، وهناك لوائح تطبق على المخالفين.