أبوظبي - الخليج
شهد الدكتور سلطان النيادي وزير دولة لشؤون الشباب، أمس السبت، وصول سفينة المساعدات الإماراتية الثانية إلى ميناء العريش وعلى متنها 4.544 طناً من المواد الإنسانية تمهيداً لإدخالها لقطاع غزة.


وقال النيادي عبر منصة «إكس»: «بناء على توجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة»حفظه الله«، وضمن عملية الفارس الشهم 3 لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق.

. شهدت يوم أمس وصول سفينة المساعدات الإماراتية الثانية إلى ميناء العريش وعلى متنها 4.544 طناً من المواد الإنسانية، تمهيداً لإدخالها لقطاع غزة، وذلك استمراراً لمواقف دولة الإمارات الداعمة والمساندة للأشقاء في فلسطين، والوقوف بجانبهم خلال الظروف الصعبة التي يمرون بها اليوم».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الإمارات سلطان النيادي قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

وحدوا الله

بعد سنوات من راحة البال من رسائل التهنئة بالعام الهجري الجديد فجأة وعلى غير المتوقع انهالت العشرات منها على تطبيق الواتساب.
وشعرت بضرورة الرد على هذه البدع، لكن التساؤل كان كيف؟ ومن أين أبدأ؟

ولوهلة تذكرت جدتي لأمي؛ -أخت العلماء والمشايخ- ميمونة أبو سليمان -رحمها الله- وأسلوبها الراقي في التربية؛ حيث كانت تلقننا الأخلاق والدين، بالقصص والحكايات؛ فقررت أن أقدم موعظتي بأسلوبها وعلى طريقتها.

وحدوا الله، والي عليه ذنب وخطية يقول أستغفر الله

كان يا مكان قبل أربعة عشر قرن من الزمان؛ بعث الله تعالى نبي آخر الزمان؛ محمد عليه الصلاة والسلام، بشرع عظيم يصلح لجميع الناس في كل زمان ومكان، وزاد له في البيان عمن قبله من الأنبياء عليهم السلام.

وبين لنا أيش نعمل في الأفراح والأحزان، وعند النوم والقيام، وفي كل الظروف والأحوال، وأنه مو كل ما هب الناس هبة قلنا آمين وكمان، لأن منهجنا في السنة والقرآن، والضلال في الدين يكون بالزيادة فيه أو النقصان، وأخبرنا أن تحديد الأعياد حق لله تعالى، ورسوله عليه الصلاة والسلام، وليس لأحد من الأنام، وعلى كدا كان الصحابة والتابعين كمان؛ عشان كدا اختراع عيد جديد، نهني بعضنا عليه، ولا نحتفل بيه ونبارك ونفرح به، بدعة وضلالة تجيب لنا الآثام.

والعام الجديد الناس الي حددت له الشهور والأيام، والبداية والنهاية كمان؛ لا ذكر في سنة، ولا نزل به قرآن، والاحتفال بيه زيادة في الأعياد الي ما أنزل بها الله من سلطان.

وأنه في الشرع في أشياء مخصوصة؛ ما تتعمم، وأشياء عامة؛ ما تتخصص، وإن تعميم الخاص، وتخصيص العام، من البدع الي كثرت -يا لطيف- في هذا الزمان، ومن هذه البدع تعميم دعاء رؤية الهلال؛ فصار يقوله الي على جواله جالس متكي، ولا على سريره نعسان؛ لا شاف لا هلال ولا قمر كمان.

توتة توتة، فرغت الحدوتة، حلوة ولا بتوتة؟

ولو كان بيتنا قريب كان جبنا لكم شوية زبيب، ولو طاقيتي مخروقة كان جبتلكم شوية مسلوقة.

إضاءة…

البعد عن الكتاب دخول في الضباب، والبعد عن السنة طريق للفتنة.

مقالات مشابهة

  • الإمارات تدين الانتهاكات الإسرائيلية في غزة وتدعو إلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية
  • تفاهمات مباشرة بين الكيان وسوريا تمهيداً للتطبيع
  • وحدوا الله
  • انطلاق ليالي عرض "واخدلي بالك" بقصر ثقافة العريش ضمن المسرح التوعوي
  • وزارة النقل تكشف أحدث صور جوية لميناء السخنة.. مركز إقليمي للنقل واللوجستيات |شاهد
  • العثور على سفينة غامضة تعود إلى القرن الـ16 قبالة الساحل الفرنسي
  • الخرطوم.. مراجعة موقف المدارس تمهيدا للاستعداد للعام الدراسي الجديد
  • سفينة شباب عُمان الثانية تغادر ميناء لشبونة متجهة إلى ميناء بليموث بالمملكة المتحدة
  • إدانة إماراتية سعودية لاستهداف قاعدة العديد في قطر
  • رئيس الشيوخ: الرئيس السيسي قاد سفينة الوطن وسط أمواج عاتية بثبات وحكمة