بالفيديو.. السياحة تواجه تحديات بصمود ومطالب بدعم حكومي
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
عاملون في القطاع السياحي: دعم الحكومة خجول وغير كاف
قطاع السياحة اليوم أمام تحد هو الأصعب منذ بداية الألفية، وذلك إثر تداعيات العدوان على قطاع غزة، مع تراجع كبير في نسب الإشغال الفندقي التي لامست الصفر في الشهرين الماضيين بعد أن كانت تتجاوز الـ 85 في المئة قبل العدوان وفق جمعية الفنادق الاردنية .
اقرأ أيضاً : توجه لفرض عمولة على خدمات "CliQ" في الأردن
وفي هذه الأيام يحتفل العالم بيوم السياحة القادرة على الصمود، فيما علت أصوات العاملين المطالبة بإجراءات حكومية تسهم في إنقاذ القطاع
يصف عاملون في القطاع السياحي دعم الحكومة لهم بالخجول وغير الكاف، سيما وأنهم يعتبرون تداعيات الأزمة الأخيرة في غزة أصعب من التراجع الاقتصادي الذي رافق جائحة كورونا.
ازمة تلو الأزمة منذ الالفين، ومطالب القطاع السياحي تتكرر ليبقى صامدا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة السياحة البترا اقتصاد القطاع السياحي
إقرأ أيضاً:
مفاوضات غزة تواجه "تعثرا".. إسرائيل تصر على شرط ترفضه حماس
أفاد مصدران فلسطينيان مطلعان بأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة تواجه "تعثرا" نتيجة إصرار إسرائيل على تقديم خريطة للانسحاب تبقي بموجبها نحو 40 بالمئة من مساحة القطاع تحت سيطرتها العسكرية.
وقال أحد المصدرين لوكالة "فرانس برس" إن "مفاوضات الدوحة تواجه تعثرا وصعوبات معقدة نتيجة إصرار إسرائيل على خريطة للانسحاب قدمتها الجمعة، لإعادة انتشار وإعادة تموضع للجيش الإسرائيلي وليس انسحابا، وتتضمن إبقاء القوات العسكرية على أكثر من 40 بالمئة من مساحة قطاع غزة وهو ما ترفضه حماس".
وقال المصدر الثاني إن "إسرائيل تواصل سياسة المماطلة وتعطيل الاتفاق لمواصلة حرب الإبادة".
وأفادت مصادر مطلعة على تفاصيل المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس لموقع "أكسيوس"، أن الولايات المتحدة طلبت من حماس تأجيل مناقشة مسألة حجم انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، والانتقال إلى بحث قضايا أخرى، في محاولة لمنع انهيار مفاوضات صفقة تبادل الأسرى.
ويأتي هذا التطور في ظل استمرار الخلافات بين الجانبين، حيث تعتبر خرائط الانسحاب التي عرضتها إسرائيل خلال الأيام الأخيرة محور الخلاف الأساسي. وبحسب المصادر، وعلى الرغم من إبداء إسرائيل مرونة معينة بخصوص حجم الانسحاب في جنوب القطاع، إلا أن حماس ترى أن هذه الخرائط ستُبقي الجيش الإسرائيلي في مناطق واسعة من القطاع.
وبحسب المقترح الأميركي، يعود الطرفان لمناقشة مسألة حجم انسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع فقط بعد التوصل إلى تفاهمات نهائية حول جميع القضايا الأخرى.