طريقة صنع كيك الرواني الهشة في البيت، تعد كيكة الروان واحدة من اشهر والذ أصناف الحلويات التى تنال إعجاب ذوق جميع أفراد أسرتك ومحبي الحلويات وذلك لما لها من طعم رائع ومذاق جيد، ويمكنك التعرف على طريقة صنع كيك الرواني الهشة في البيت بكل سهوله ويسر من خلال إتباع الخطوات التالية.

طريقة صنع كيك الرواني الهشة في البيت


قبل الخوض فى طريقة عمل الكيك علينا أن نقوم بمعرفة مكوناتها بالجرامات وذلك كي تكون دقيقتين فى تحديد الوصفة وصناعتها وتتمثل مكونات كيك الروان فيما يلي:


تنقسم المكونات إلى:

مكونات الشربات


عدد اثنين كوب سكر.


واتنين كوب ماء.
نص ليمونه.
مكونات الكيك

كيس بسبوسة.
كوباية دقيق.
نص كوباية سكر.
ربع كوباية زيت.
عدد اثنين بيضة.
ملعقة صغيرة فانيليا.
ملعقة صغيرة من البيكنج باودر.
كوباية زبادي.
ملعقة صغيرة من الخل.
رشة ملح.
ربع كوباية جوز هند.


طريقة تحضير كيك الرواني


بعد التعرف على المكونات سوف نطلعكم الآن على طريقة التحضير وهي كالآتي:

قم بوضع السكر والزيت معا في الخلاط لمدة 3 دقائق حتى يتم الدمج.
إضافة البيض والفانيليا وكذلك ملعقة الخل.
وضع الزبادي فوق الخليط حتى يتم الخفق.
أحضري وعاء فارغ وضعي فيه البسبوسه والدقيق والبيكنج باودر والملح ثم قومي بتقليب جميع المكونات مع بعضها ثم ضعي الخليط الخاص بالبيض والفانيليا وقومي بعجن جميع المكونات مع بعضها البعض باستخدام المضرب.
فى صينية فارغة ضعي الخليط وقومي بإدخاله الفرن على درجة حرارة 180 درجة وانتظري حتى 20 دقيقة ثم اخرجي الكيك.


طريقة تحضير الشربات

 

ضعي الماء فوق السكر فى إناء فارغ على النار وبعد إن يتم الغلي أضيفي نصف ليمونه
اتركي الخليط حتى يتجانس ويصبح قوامه سميكا.
اتركيه حتى يبرد وضعيه فوق الكيك الساخن.
من هنا تكون قد قدمنا لكم طريقة صنع كيك الرواني الهشة في البيت يمكن القيام بتجربتها وتقديمها لأطفالك مع كوب من الشاي أو اللبن على الفطار أو العشاء.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

أسعار الأضاحي تواصل الارتفاع في اليمن.. العيد بطعم المعاناة

مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، يواجه اليمنيون أزمة جديدة تضاف إلى قائمة أزماتهم المزمنة، تتمثل في الارتفاع الكبير بأسعار الأضاحي، وسط تراجع القدرة الشرائية وانهيار العملة الوطنية، ما جعل كثيرًا من الأسر تقف عاجزة عن إحياء الشعيرة كما جرت العادة.

وشهدت الأسواق في صنعاء وعدن وتعز وحضرموت ومناطق أخرى ارتفاعًا كبيرًا في أسعار الخراف والماعز والأبقار، وهو ما انعكس على ضعف الإقبال، خاصة من ذوي الدخل المحدود.

الأسعار تقفز.. والقدرة الشرائية تنهار

في صنعاء، قال أحد التجار في سوق الماشية بمنطقة نقم إن أسعار الخراف تتراوح حاليًا ما بين 80 إلى 120 ألف ريال فيما وصلت الأسعار في تعز بين 220 ألف و400 ألف ريال يمني، مقارنة بـ180 ألف إلى 300 ألف ريال خلال موسم العيد الماضي.

وتتغير الأسعار يوميًا بحسب سعر صرف الدولار في السوق السوداء، حيث أن معظم الأضاحي يتم شراؤها من المحافظات الريفية أو يتم استيرادها، ما يرفع التكلفة بسبب النقل والرسوم.

أما في مدينة عدن، فأوضح أحد المواطنين أن سعر الثور الواحد بات يتراوح ما بين 4.5 إلى 6.5 ألف ريال سعودي، مقارنة بـ4 آلاف فقط خلال العام الماضي، ما يجعل الأضحية حلمًا صعب المنال للكثيرين.

وفي محافظة إب، أشار تجار مواشي إلى أن أسعار الماعز الصغير ارتفعت بنحو 30% عن العام الماضي، نتيجة ارتفاع تكاليف التربية والنقل والأعلاف والمبيدات، فضلًا عن الطلب المتزايد في السوق رغم الظروف الاقتصادية.

ويرجع التجار أسباب الارتفاع الكبير في أسعار الأضاحي إلى تدهور قيمة العملة الوطنية مقابل العملات الأجنبية، حيث يتم استيراد المواشي بالريال السعودي أو الدولار، إضافة إلى ارتفاع تكاليف النقل بسبب أسعار الوقود المتصاعدة، وغياب الرقابة الفعلية على الأسواق.

كما ساهمت الحرب المستمرة، وغياب التنسيق بين السلطات الاقتصادية في المناطق المختلفة، في فوضى التسعير، وارتفاع الرسوم والجبايات التي تفرض على الشحنات خلال تنقلها من محافظة إلى أخرى.

غياب التسعيرة الرسمية

ورغم الحديث عن نية مكاتب الصناعة والتجارة في بعض المحافظات إصدار تسعيرات محددة، إلا أن معظم الأسواق لا تزال خارج إطار الرقابة، حيث تختلف الأسعار من تاجر إلى آخر، ومن حي إلى آخر داخل المدينة الواحدة.

وفي السياق، أوضح مسؤول في مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة لحج، فضل عدم الكشف عن اسمه، أن المكتب يعمل حاليًا على التنسيق مع الجهات المختصة لتحديد سقف سعري للأضاحي، لكنه أشار إلى صعوبة التدخل في ظل تحرير السوق وتعدد مصادر المواشي.

ويؤكد مراقبون اقتصاديون أن ارتفاع أسعار الأضاحي في اليمن يعكس حالة الفوضى الاقتصادية التي تعيشها البلاد، محذرين من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى حرمان قطاعات واسعة من المواطنين من أداء شعائر العيد، ما يعمّق الإحباط الشعبي.

في الوقت ذاته، يلجأ كثير من المواطنين إلى حلول بديلة، مثل شراء أضاحي صغيرة الحجم، أو الاشتراك الجماعي في شراء بقرة أو ثور لتقسيم الأضحية، فيما يضطر آخرون للاكتفاء بشراء لحوم جاهزة بكميات قليلة.

وبينما يستعد العالم الإسلامي لاستقبال عيد الأضحى بأجواء من الفرح والبهجة، يستعد ملايين اليمنيين لاستقباله بحسابات مالية معقدة، في بلد أثقلته الحرب والأزمات، وجعلت من أبسط مظاهر العيد ترفًا بعيد المنال.

مقالات مشابهة

  • «ولادك هيحبوها».. طريقة عمل كريب الشوكولاتة في البيت
  • طريقة عمل طاجن التاكو المشوي
  • طريقة عمل الشاورما السوري في البيت
  • بمذاق مميز.. طريقة عمل مربى التوت في المنزل
  • طريقة عمل كفتة الأرز باللحمة بخطوات سهلة
  • أسعار الأضاحي تواصل الارتفاع في اليمن.. العيد بطعم المعاناة
  • طريقة عمل جمبري بالثوم بمذاق لا يقاوم
  • احمي بشرتك بوصفة طبيعية .. طريقة عمل واقي الشمس فى المنزل
  • طريقة عمل كوردون بلو أحلى من المطاعم
  • طريقة عمل عجينة الطعمية