فوائد مذهلة للترمس.. وأهم الماسكات لمحاربة التجاعيد وتبيض البشرة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
الترمس من البقوليات الغنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن، والتي تعرف بفوائدها الصحية المتعددة، تُخفي في ثناياها كنوزًا للعناية بالبشرة، حيث تُقدم حلولًا طبيعية فعالة لمختلف مشاكلها.
فوائد الترمس للبشرةمضاد للأكسدة:
يُحارب الترمس الجذور الحرة المسببة لعلامات الشيخوخة المبكرة، مثل التجاعيد والخطوط الدقيقة، ويُحافظ على نضارة البشرة.
مُرطب:
يُساعد الترمس على ترطيب البشرة بعمق، ويُحافظ على رطوبتها، ويُعالج الجفاف والتشققات.
مُضاد للالتهابات:
يُخفف الترمس من التهابات البشرة، ويُعالج الحبوب والبثور، ويُهدئ الاحمرار والتهيج.
مُقشر:
يُساعد الترمس على إزالة خلايا الجلد الميتة، ويُحفز تجدد الخلايا، ويُعزز من إشراق البشرة.
مُفتّح:
يُساعد الترمس على تفتيح البشرة وتوحيد لونها، ويُخفف من البقع الداكنة والتصبغات.
مُغذّي: يُزود الترمس البشرة بالفيتامينات والمعادن الضرورية لصحتها، مثل فيتامين E وفيتامين C والحديد والزنك.
ماسكات الترمس للبشرة
ماسك لترطيب البشرة والحفاظ على رطوبتها
يُخلط ملعقتان كبيرتان من الترمس المطحون مع ملعقة كبيرة من العسل.
يُضاف ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند أو زيت اللوز.
يُوضع الماسك على البشرة لمدة 20 دقيقة، ثم يُغسل بالماء الفاتر.
ماسك لتفتيح البشرة وتوحيد لونها ويخفف من البقع الداكنة
يُخلط ملعقتان كبيرتان من الترمس المطحون مع ملعقة كبيرة من عصير الليمون.
يُضاف ملعقة صغيرة من ماء الورد.
يُوضع الماسك على البشرة لمدة 15 دقيقة، ثم يُغسل بالماء الفاتر.
ماسك للبشرة الدهنية
يُخلط ملعقتان كبيرتان من الترمس المطحون مع ملعقة كبيرة من الزبادي.
يُضاف ملعقة صغيرة من الطين الأخضر.
يُوضع الماسك على البشرة لمدة 20 دقيقة، ثم يُغسل بالماء الفاتر.
ماسك للبشرة الجافة
يُخلط ملعقتان كبيرتان من الترمس المطحون مع ملعقة كبيرة من العسل.
يُضاف ملعقة صغيرة من زيت الأفوكادو أو زيت الزيتون.
يُوضع الماسك على البشرة لمدة 20 دقيقة، ثم يُغسل بالماء الفاتر.
نصائح عند استخدام ماسكات الترمس
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الترمس فوائد الترمس العناية بالبشرة تبييض البشرة تفتيح البشرة تقشير البشرة مقشر مرطب ترطيب البشرة محاربة التجاعيد الشيخوخة
إقرأ أيضاً:
ما الذي تم من تطوير بمستشفى قصر العيني وأهم التحديات؟..رئيس جامعة القاهرة يجيب
قال الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، إن تطوير قصر العيني يمثل مسارًا متواصلًا لا يتوقف، وهو التزام راسخ من الجامعة تجاه المجتمع، خاصة أن المستشفى يُعد الملاذ الآمن للمواطنين ويتردد عليه أكثر من 2.5 مليون مريض سنويًا.
وأوضح خلال مداخلة هاتفية مع برنامج هذا الصباح، على شاشة "إكسترا نيوز"، أن مشروعات التطوير داخل قصر العيني والمنشآت الطبية تواجه العديد من التحديات، من بينها الضغط الشديد على البنية التحتية نتيجة الزيادة الكبيرة في أعداد المرضى، وقدم بعض المباني والأجهزة التي تتطلب تحديثًا دائمًا، إلى جانب الحاجة لتوفير التمويل اللازم للتطوير، مشيرًا إلى أن الجامعة تعمل على تجاوز هذه التحديات من خلال تحديث آليات الإدارة وتنويع مصادر التمويل والتعاون مع مؤسسات الدولة والقطاع الخاص.
الخدمة الطبيةوأضاف رئيس الجامعة أن عمليات التحديث الجارية تسهم بشكل واضح في تحسين جودة الخدمة الطبية المقدمة للمرضى، سواء من خلال تقليل فترات الانتظار أو رفع دقة التشخيص أو زيادة نسب النجاح في العمليات، موضحا أن تحسين البنية التحتية والخدمات الرقمية داخل المستشفيات الجامعية يسهم في تسريع وتيرة العمل ورفع كفاءة تقديم الرعاية الصحية، وهو ما يعزز من دور جامعة القاهرة كمنصة رئيسية تقدم خدمات طبية عالية الجودة وتقوم على خبرات متخصصة تخدم مختلف التخصصات الطبية.
وأكد عبد الصادق أن الخطط المستقبلية لمستشفيات قصر العيني تستهدف التوسع وزيادة الطاقة الاستيعابية، عبر رفع المساحة من 190 ألف متر إلى 280 ألف متر، وزيادة أسِرّة الرعاية المركزة وتحديث البنية الرقمية بالكامل. كما أكد أن التطوير يشمل تحديث المناهج وطرق التدريب والمحاكاة، إلى جانب العمل على اعتماد المستشفيات من هيئة الاعتماد والرقابة الصحية، مشددًا على أن الجامعة تمضي وفق جدول زمني واضح لضمان تنفيذ هذه الخطط بما يحقق أفضل خدمة للمواطن.