التقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان وزير أوروبا والشؤون الخارجية في الجمهورية الفرنسية ستيفان سيجورنيه، على هامش اجتماع وزراء خارجية دول مجموعة العشرين.

وجرى خلال اللقاء، بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، ومناقشة الموضوعات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، خاصةً التطورات في قطاع غزة ومحيطها.

حضر اللقاء، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية البرازيل الاتحادية فيصل غلام، ومساعد مدير عام مكتب الوزير وليد السماعيل.

#ريو_دي_جانيرو | سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يلتقي معالي وزير أوروبا والشؤون الخارجية في الجمهورية الفرنسية ستيفان سيجورنيه، وذلك على هامش اجتماع وزراء خارجية دول #مجموعة_العشرين pic.twitter.com/wMF2T0zA9n

— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) February 22, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان دول مجموعة العشرين

إقرأ أيضاً:

خارجية إسرائيل: يجب وضع حدٍ لطهران قبل فوات الأوان

كتب وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتز، على حسابه في منصة إكس اليوم الخميس، أن "الصواريخ الإيرانية تهدد الدول الأوروبية والعالم الحر بأكمله"، داعياً إلى وضع حد لطهران، وذلك بعد تهديد زعيم حزب الله، حسن نصر الله، بمهاجمة قبرص في حال توسعت الحرب مع إسرائيل، لاستضافتها تدريبات وقواعد إسرائيلية، اعتبرت الخارجية الإسرائيلية تلك التصريحات "ارهابية"

 

البيت الأبيض يكشف حقيقة إلغاء الاجتماعات مع إسرائيل حسن نصر الله: إسرائيل تخفي خسائرها في جبهة الشمال قبل فوات الأوان

كما أضاف محذراً:" يجب أن نوقف إيران الآن قبل فوات الأوان."

 

وكان نصرالله هدد مساء أمس الأربعاء من أن أي مكان في إسرائيل "لن يكون بمنأى" عن صواريخ مقاتليه في حال اندلاع حرب أوسع، منبهاً في الوقت نفسه قبرص من مغبّة فتح مطاراتها وقواعدها أمام القوات الإسرائيلية لاستهداف لبنان. وقال في كلمة ألقاها خلال تأبين طالب عبدالله، وهو قيادي بارز في صفوف حزبه قضى الأسبوع الماضي بنيران إسرائيلية، "يعرف العدو جيداً أننا حضرنا أنفسنا لأسوأ الأيام .. وهو يعرف أنه لن يكون هناك مكان بمنأى عن صواريخنا"، مضيفاً "عليه أن ينتظرنا براً وجواً وبحراً".

جاءت مواقف حزب الله المدعوم إيرانياً غداة اعلان الجيش الإسرائيلي "الموافقة" على خطط عملياتية لهجوم في لبنان، وبعد زيارة أجراها المبعوث الأميركي آموس هوكستين الى بيروت سبقها وتلاها لقاءات عقدها مع مسؤولين إسرائيليين، شدد خلالها على أنّ انهاء النزاع بين حزب الله وإسرائيل بطريقة دبلوماسية وبسرعة أمر "ملح".

 

كما أتت بعد توعّد وزير الخارجية الإسرائيلي يوم الثلاثاء بالقضاء على حزب الله في حال اندلاع "حرب شاملة"، على وقع استمرار التصعيد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية منذ اكثر من ثمانية أشهر.

 

وتربط قبرص، الجزيرة الصغيرة الواقعة في البحر الأبيض المتوسط، علاقات وثيقة بكلّ من بيروت وتل أبيب.

 

كما أنّها تبعد حوالى 200 كلم عن لبنان و340 كيلومتراً عن اسرائيل. ولا تزال بريطانيا تملك سيادة على قاعدتين في قبرص التي كانت مستعمرةً لها بناء على اتفاقات منحت الجزيرة استقلالها في العام 1960.

 

مقالات مشابهة

  • خارجية إسرائيل: يجب وضع حدٍ لطهران قبل فوات الأوان
  • وزير خارجية مالي: نتابع باهتمام تطور مجموعة بريكس
  • ولي العهد يبحث القضايا الإقليمية والدولية مع رئيس الوزراء الكندي
  • وزير خارجية نيجيريا يزور بكين غدا تلبية لدعوة نظيره الصيني
  • العنقري يُشارك في اجتماع مجموعة المشاركة للأجهزة العليا للرقابة المالية لمجموعة العشرين في بيليم بالبرازيل
  • العنقري يُشارك في اجتماع مجموعة المشاركة للأجهزة العليا للرقابة المالية لـ G20
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الأمريكي أوضاع غزة واليمن والسودان
  • وزير الخارجية يبحث المستجدات في غزة واليمن والسودان مع نظيره الأمريكي
  • بلينكن يبحث مع نظيره السعودي وقف إطلاق النار في غزة
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الأمريكي مستجدات المنطقة