معلومات عن مسلسل الأنيميشن نورة.. يعلم الأطفال تحقيق الأهداف
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
قضايا اجتماعية عديدة تناقشها المسلسلات الرمضانية التي تعرض على شاشات الشركة المتحدة، فهي لم تقتصر على الكبار فقط، ولكنها تستهدف الصغار أيضا من بينها مسلسل «نورة» وهو مسلسل أنيميشن بطولة النجمة منة شلبي وعدد من النجوم.
يستهدف المسلسل جميع الفئات العمرية، فهو يعمل على لتوعية ومساعدة الأطفال على تحديد أهدافهم والعمل من أجل تحقيقها، لكي يكونوا سعداء فى حياتهم.
وفيما يتعلق بذلك نستعرض في هذا التقرير عدة نصائح من أجل مساعدة الطفل على تحقيق أهدافه والتي جاءت منها دعم الطفل وتشجيعه، يجب على الأمهات والأباء توفير الدعم اللازم للطفل والعمل على تشجيعه بشكل مستمر على تحقيق أهدافه، كما أن من الضروري العمل على تعزيز ثقته بنفسه وقدراته وفقا لما ذكره موقع «notion».
التخطيط من ضمن الطرق التي يجب على أولياء الأمور تعليمها لأطفالهم حتى يتمكنوا من تحقيق أهدافهم، وذلك من خلال تعليمهم كيفية التخطيط لتحقيق الأهداف وكيفية تنظيم الوقت والجهود لتحقيق الأهداف بشكل فعال وسريع.
تحديد الأولوياتوجاءت من ضمن الطرق التي تساعد الطفل على تحقيق أهدافه، هى تحديد الأولويات، لذلك من الضروري أن يتم تعليم الطفل كيفية تحديد الأولويات واختيار الأهداف الأكثر أهمية حتى يتمكن أن تحقيقها.
يجب على الأمهات تعليم الطفل تقسيم الهدف إلى أجزاء،وحثه على أن يكون قادرا على الحفاظ على دوافعه خلال فترة طويلة من الزمن، حيث تتمثل إحدى طرق من خلال مساعدة الطفلك على تقسيم هدفه الكبير إلى خطوات تكون قصيرة المدى زيسهل التحكم فيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تحديد الأهداف الأولويات تعليم الطفل مسلسلات رمضان تحقیق الأهداف
إقرأ أيضاً:
تحذير: أدوية البالغين قد تهدد حياة الأطفال حتى بجرعات صغيرة
الجديد برس| منوعات|حذّرت غرفة الصيادلة بولاية ساكسونيا السفلى الألمانية من المخاطر البالغة التي قد يتعرض لها الأطفال عند تناولهم أدوية مخصصة للبالغين عن طريق الخطأ، مشيرة إلى أن تأثير هذه الأدوية يكون أقوى على الأطفال نظرًا لقلة وزنهم وحساسية أجسامهم مقارنة بالبالغين.
وأوضحت الغرفة أن بعض الأدوية قد تشكل خطرًا مباشرًا على حياة الطفل، منها:
• حاصرات بيتا مثل “الميتوبرولول”، التي قد تؤدي إلى اضطراب خطير في ضربات قلب الطفل.
• مسكنات الألم التي تؤثر على الجهاز العصبي المركزي للأطفال، وقد تسبب بطء التنفس أو ضيقه، إضافة إلى فقدان الوعي والتشنجات.
• أدوية الاكتئاب التي قد تتسبب في تشنجات لدى الأطفال واضطرابات في الوعي والارتباك.
وفي حال ابتلاع الطفل لأحد أدوية البالغين بالخطأ، شددت الغرفة على ضرورة الاتصال بالإسعاف فورًا، مع إزالة أي بقايا للدواء من فمه، محذّرة من محاولة إجباره على التقيؤ لما قد يسببه ذلك من خطر الاختناق.
ودعت الغرفة في ختام بيانها إلى تخزين الأدوية بعيدًا عن متناول الأطفال، ويفضل أن تُحفظ داخل خزانة مغلقة لضمان سلامتهم.